المناطق_متابعات

أعلنت نيكي هيلي، اليوم (الأربعاء)، انسحابها من سباق الانتخابات التمهيدية بالحزب الجمهوري، بما يفسح الطريق أمام فوز الرئيس السابق دونالد ترمب بترشيح الحزب له لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة فى نوفمبر (تشرين الأول) المقبل، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.

 

أخبار قد تهمك نيكي هايلي تخطط لإعلان الترشح كأول جمهورية تواجه ترامب 1 فبراير 2023 - 1:15 مساءً نيكي هايلي: بايدن ترك إيران حرةً لمواصلة دعم الإرهاب وتهديد الأمريكيين 4 فبراير 2022 - 8:20 مساءً

 

 

وكانت نيكي هيلي المرشحة الأوبرز التي تتحدى دونالد ترمب للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية لعام 2024.

وفي يوم الأربعاء، أصبحت هايلي آخر من يتنحى.

 

 

 

 

وقالت هايلي، حاكمة ولاية كارولينا الجنوبية السابقة، إنها علّقت حملتها بعد خسارتها جميع منافسات الترشيح هذا العام باستثناء اثنتين، حسب صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: نيكي هايلي

إقرأ أيضاً:

قائد الحرس الجمهوري في بنين: قوات فرنسية خاصة ساعدتنا في مواجهة الانقلاب

كشف قائد الحرس الجمهوري في بنين ديودونيه دجيمون تيفودجري، اليوم الأربعاء، عن نشر فرنسا قوات خاصة لدعم الجيش في التصدي لمحاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد فجر الأحد الماضي.

وقال الكولونيل تيفودجري، في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه تم إرسال قوات خاصة فرنسية من أبيدجان في كوت ديفوار إلى بنين، حيث شاركت في عمليات التمشيط بعد أن أنجز جيش بنين المهمة، حسب قوله.

وبعد يوم من عدم اليقين في كوتونو، أكبر مدن بنين، أعلن رئيس الدولة -الذي من المقرر أن يترك منصبه في أبريل/نيسان المقبل بعد توليه فترتين رئاسيتين- أن الوضع "تحت السيطرة تماما".

وكانت الرئاسة الفرنسية أفادت، الثلاثاء، بأن باريس ساندت حكومة بنين في إطار تحرك إقليمي شمل ضربات جوية شنتها نيجيريا على الانقلابيين.

وقال أحد مساعدي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده قدّمت "المراقبة والرصد والدعم اللوجيستي" للجيش، بناء على طلب الحكومة، من دون تأكيد أو نفي نشر قوات فرنسية.

وجاءت محاولة الانقلاب في بنين، الأحد، إثر سلسلة من الانقلابات العسكرية في غرب أفريقيا شملت النيجر وبوركينا فاسو المجاورتين، وأدت إلى تراجع نفوذ فرنسا في مستعمراتها السابقة.

وقدّر الكولونيل تيفودجري، الذي قاد شخصيا التصدي لهجوم على مقر إقامة الرئيس في وقت مبكر صباح الأحد، عدد الانقلابيين بنحو مئة، موضحا أن مدبري الانقلاب كانوا يمتلكون "العديد من الإمكانات" بينها مركبات مدرعة، لكنّه أشار إلى أنه رغم اعتمادهم على "عنصر المفاجأة" لم يتلقوا دعما من وحدات أخرى.

ولم يقدم تيفودجري إحصاء لعدد القتلى والجرحى في أحداث الأحد، لكنه أوضح أن الانقلابيين "غادروا ومعهم جثث وجرحى" إثر محاولتهم الهجوم على مقر إقامة الرئيس، بعد "معركة شرسة".

وأضاف "كان ممكنا أن يحدث الأسوأ. كجنود وأفراد موالين للجمهورية، قمنا بواجبنا فحسب".

إعلان

مقالات مشابهة

  • ترامب يعفو عن موظفة تلاعبت بأجهزة التصويت في 2020
  • الشعب الجمهوري يواصل متابعة العملية الانتخابية في الدوائر الملغاة
  • لليوم الثاني.. «الشعب الجمهوري» يواصل متابعة سير العملية الانتخابية في الدوائر الملغاة بالمرحلة الأولى
  • خامس دولة تُقاطع.. آيسلندا تنسحب من يوروفيجن احتجاجًا على مشاركة إسرائيل
  • قائد الحرس الجمهوري في بنين: قوات فرنسية خاصة ساعدتنا في مواجهة الانقلاب
  • آيسلندا تنسحب من يوروفيجن احتجاجا على مشاركة الاحتلال
  • غرفة عمليات الحزب المصري الديمقراطي تتابع سير عملية تصويت المصريين بانتخابات مجلس النواب
  • الأمين العام للشعب الجمهوري يتابع سير العملية الانتخابية بالدوائر الملغاة
  • الفيوم تنهي استعداداتها لانتخابات النواب بالدائرة الثالثة الملغاة بسنورس
  • قوات سودانية تنسحب جنوبا عبر الحدود ومناوي يوجه اتهامات جديدة للدعم السريع