في قضاء جبيل.. ابي رميا يتقدم بشكوى قضائية بملف سرقة كابلات الكهرباء
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أصدر المكتب الاعلامي للنائب سيمون ابي رميا البيان الاتي: "لمّا كان الرأي العام الجبيلي عامة وأبناء بعض القرى الجبيلية التي انقطع عنها التيار الكهربائي خاصة، بدأ بطرح بعض التساؤلات عن السبب في عدم تأمين الكهرباء الى بلدات ادونيس وفتري والحصون وزبدين وطورزيا واهمج وعنايا كفربعال ومشمش وبعد تعميم عدد من المعطيات غير الدقيقة في هذا المجال، يهمنا توضيح النقاط التالية:
في 15 شباط تم إبلاغنا عن سرقة اكثر من 15 كم من كابلات التوتر العالي ما أدى إلى انقطاع التيار الكهرباء عن القرى المعنية.
في 17 شباط أبلغتنا شركة BUS بأنها طلبت من شركة "كابلات لبنان" تصنيع هذه الكابلات ما يتطلب أكثر من أسبوعين للتصنيع.
وقد بدأ موظفو الشركة بالإمدادات ابتداء من يوم السبت المنصرم، وان هذه الأعمال تتطلب حوالي الأسبوع.
لذا، يهم النائب ابي رميا التأكيد على المتابعة الحثيثة والدؤوبة منذ اليوم الاول للسرقات لكنه في الوقت نفسه يطلب من القضاء المختص والأجهزة الامنية العمل الجدي من اجل معرفة هوية الفاعلين. وسيقدم النائب ابي رميا دعوى قضائية الأسبوع المقبل، ويعتمد المسار القانوني المطلوب من اجل التحقيق الجدي لمعرفة الفاعلين".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: ابی رمیا
إقرأ أيضاً:
جوجل تعتزم مدّ كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة
تعتزم شركة جوجل مدّ ثلاثة كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة، في إطار اتفاقية دفاعية تاريخية وقّعتها الدولة الواقعة في المحيط الهادئ مع أستراليا هذا العام.
وأعلنت بابوا غينيا الجديدة في بيان أن المشروع الذي تبلغ تكلفته 120 مليون دولار والمموّل من أستراليا سيُنشئ "شبكة رقمية أكثر قوة ومتعددة المسارات للبلاد".
وقال وزير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في بابوا غينيا الجديدة بيتر تسيماليلي جونيور في تصريح هذا الأسبوع إنّ "هذا الاستثمار يشكل خطوة تقدمية كبيرة بالنسبة إلى بابوا غينيا الجديدة".
وأضاف أن هذه الكابلات التي ستوفر التواصل الشبكي لمناطق في شمال بابوا غينيا الجديدة وجنوبها، بالإضافة إلى منطقة بوغانفيل ذاتية الحكم، ستضع الأساس لتحوّل البلاد إلى "مركز رقمي إقليمي".
قال تسيماليلي إنه التقى هذا الأسبوع دبلوماسيين أستراليين وأميركيين لمناقشة المشروع في مكتب جوجل في سيدني ودور الشركة كشريك في مدّ الكابلات البحرية.
لطالما كانت عملية تركيب وتشغيل الكابلات البحرية حكرا على شركات الاتصالات الكبرى، إلا أن عمالقة الإنترنت استحوذوا إلى حد كبير على هذا المجال في السنوات الأخيرة، سعيا منهم إلى مواكبة التدفق المتزايد للبيانات.
أخبار ذات صلة