ما هى رسوم استيراد السيارات للمؤسسات والشركات؟.. الزكاة والجمارك توضح
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أجاب حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك على سؤال أحد المواطنين، نصه: "ما هى الرسوم بالنسبة لاستيراد السيارات للمؤسسات والشركات؟".
وأوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عبر حسابها بمنصة إكس، أنه يتم فرض الرسوم الجمركية بنسبة 5% من قيمة المركبة، وتطبق ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%على إجمالي قيمة المركبة مع الرسوم الجمركية وأي رسوم أخرى.
ولفتت إلى أنه يمكن الدخول على الحاسبة التقديرية عبر الرابط التالي: http://zat.ca/YqRFOM.
عزيزي العميل، يتم فرض الرسوم الجمركية بنسبة 5% من قيمة المركبة، وتطبق ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%على إجمالي قيمة المركبة مع الرسوم الجمركية وأي رسوم أخرى، كما يمكنك الدخول على الحاسبة التقديرية عبر الرابط التالي: https://t.co/8sOUGXSLcU.
يهمنا تقييمك: https://t.co/x5HvJkDyum
حددت الهيئة عدد من المركبات الممنوع استيرادها، وهى:
يمنع استيراد المركبات السالفج التي تعرضت لغرق أو التي تعرضت لحادث أو حريق أو انقلاب أو تلف الهيكل وفقاً لنتائج الفحص التي تحصل عليها هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وفي حال الاعتراض يقدم من يعترض على ذلك ثلاث تقارير من المصادر المعتمدة لدى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك العامة (AUTOCHECK) كارفكس (CARFAX) إدارة تسجيل المركبات (MOTOR VEHICLE DEPT).
يمنع استيراد التي كانت تستعمل كسيارات أجرة أو سيارات للشرطة.
يمنع استيراد المركبات التي تحمل شعارات تتعلق بالنقل المدرسي أو ما شابه .
يمنع استيراد المركبات في حالة وجود تلفيات بالهيكل الخارجي للمركبة، إلا إذا كان ذلك بميناء الوصول فيقدم شهادة من الجهة المختصة تثبت ذلك.
يمنع استيراد المركبات المعدل مقودها من اليمين إلى اليسار.
يمنع استيراد المركبات المسروقة.
يمنع استيراد المركبات التي تم التلاعب برقم هيكلها.
يمنع استيراد مركبات النقل للمقيمين.
يمنع استيراد المركبات المصفحة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك اسأل الزكاة والضريبة والجمارك الزکاة والضریبة والجمارک الرسوم الجمرکیة قیمة المرکبة
إقرأ أيضاً:
بسبب رسوم ترامب الجمركية.. أبل تبتعد عن الصين وتعتمد على هذه الدولة
في تحول كبير يشير إلى تغيرات جوهرية في سلاسل الإمداد العالمية، أصبحت الهند المصدر الرئيسي للهواتف الذكية المباعة في الولايات المتحدة، متجاوزة بذلك الصين (لأول مرة)، وذلك بعد أن زادت شركة أبل من عمليات تجميع هواتف آيفون داخل الأراضي الهندية، وفقًا لتقرير صادر عن وكالة "بلومبيرج" والتي أشارت فيه إلى أن الهند تتصدر قائمة مصدّري الهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة متجاوزة الصين.
الهند تتفوق لأول مرة على الصينأشار تقرير وكالة "بلومبيرج"، إلى أن الهند سجلت خلال الربع المنتهي في يونيو الماضي أعلى نسبة من صادرات الهواتف الذكية إلى الولايات المتحدة، حيث استحوذت على 44% من السوق، بينما تراجعت الصين، التي كانت تهيمن سابقًا على أكثر من 60% من الحصة السوقية، إلى 25% فقط. وجاءت فيتنام، التي تعتبر مركزًا رئيسيًا لإنتاج شركة سامسونج، في المرتبة الثانية.
نقل التصنيع خارج الصينبدأت كبرى شركات التكنولوجيا، وعلى رأسها أبل، بنقل جزء من عمليات التصنيع خارج الصين إلى دول أخرى مثل الهند وفيتنام، ويأتي هذا التحول في محاولة لتقليل المخاطر المرتبطة بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية، لا سيما مع تزايد الضغوط الأمريكية بشأن الاعتماد المفرط على الصين، وقد أثار هذا التوجه غضب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي لطالما دعا الشركات إلى توسيع قاعدة التصنيع داخل الولايات المتحدة.
ارتفاع حاد في إنتاج الهواتف داخل الهندتشير البيانات إلى أن حجم إنتاج الهواتف الذكية في الهند تضاعف أكثر من ثلاث مرات خلال الربع الأخير مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مما يعكس حجم النمو في هذا القطاع داخل الدولة الآسيوية التي باتت تلعب دورًا حاسمًا في سلسلة التوريد العالمية.
تراجع في الشحنات إلى السوق الأمريكيعلى الرغم من تعزيز الإنتاج في الهند، تراجعت شحنات هواتف آيفون إلى الولايات المتحدة بنسبة 11%، ويُعزى ذلك إلى تغيير أبل لنمط الشحنات التقليدي، إذ قامت بشحن كميات كبيرة في وقت مبكر من العام لتخزين وحدات احتياطية تحسبًا لأي تطورات تتعلق بالرسوم الجمركية.
صناعة آيفون لا تزال متمركزة في الصينورغم هذا التحول التدريجي، فإن أبل لا تزال تعتمد بشكل كبير على الصين في تصنيع هواتفها، إذ يُنتج ما يقرب من 90% من هواتف آيفون داخل الصين، ويُذكر أن أبل لا تنتج حاليًا أي هواتف ذكية داخل الولايات المتحدة، بالرغم من إعلانها نيتها توظيف المزيد من العمال محليًا وتعهدها بضخ استثمارات تصل إلى 500 مليار دولار خلال السنوات الأربع المقبلة.
آيفون.. منتج أمريكي يُصنع خارجيًاتبيع أبل أكثر من 220 مليون وحدة من هواتف آيفون سنويًا حول العالم، ويقدر أن نحو 60 مليون وحدة يتم بيعها داخل الولايات المتحدة، ورغم أن الهاتف يُسوّق باعتباره منتجًا أمريكيًا يحمل عبارة "صُمم في كاليفورنيا"، إلا أن الواقع يشير إلى أن النسبة الأكبر من إنتاجه لا تزال تتم خارج الأراضي الأمريكية، مما يثير نقاشًا متجددًا حول مستقبل التصنيع والتكنولوجيا في الولايات المتحدة.