صناديق الثروة السيادية.. رسالة ماجستير بمعهد البحوث والدراسات الأفريقية بأسوان
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
ناقش قسم السياسة والإقتصاد بمعهد البحوث والدراسات الأفريقية ودول حوض النيل - جامعة اسوان بقاعة سيمنار كلية الزراعة رسالة ماجستير مقدمة من الباحث أحمد ماهر شمس الدين، وذلك بعنوان صناديق الثروة السيادية ودورها في التنمية الإقتصادية في مصر.
تكونت لجنة الإشراف من الدكتور ياسر عبد الحميد دياب أستاذ الإقتصاد والإرشاد الزراعي وعميد كلية الزراعة والموارد الطبيعية جامعة أسوان ( مشرفا )، الدكتور حسين حسن على آدم أستاذ الإقتصاد والإرشاد الزراعى ووكيل الكلية لشئون تعليم الطلاب بكلية الزراعة والموارد الطبيعية جامعة أسوان (مشرفا ).
كما تشكلت لجنة التحكيم من الدكتور جاب الله عبد الفضيل بخيت أستاذ الإقتصاد والمالية العامة المتفرغ كلية التجارة وإدارة الأعمال جامعة حلوان ( مناقشا ورئيسا )، الدكتور جمال محمود عطيه أستاذ الإقتصاد والمالية العامة كلية التجارة وإدارة الأعمال، الدكتور ياسر عبد الحميد دياب أستاذ الاقتصاد والإرشاد الزراعي، وعميد كلية الزراعة والموارد الطبيعي، جامعة أسوان ( مشرفا )، الدكتور حسين حسن علي آدم أستاذ الإقتصاد والإرشاد الزراعي ووكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، كلية الزراعة والموارد الطبيعية - جامعة أسوان ( مشرفا )، الدكتور جمال محمود عطية أستاذ الإقتصاد المالية والعامة كلية التجارة العامة (مشرفا ).
وذلك بحضور الدكتور أيمن صلاح وكيل المعهد للدراسات العليا والبحوث، الدكتور محمد عبد العزيز مهلل نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.
ومنحت اللجنة الباحث درجة الماجستير بدرجة ممتاز مع التوصية بطبع الرسالة، وتداولها بين الجامعات المصرية ومراكز البحوث المصرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار المحافظات اخبار أسوان أخبار الجامعات المصرية مراكز البحوث أستاذ الإقتصاد جامعة أسوان
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعى الدكتور ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، العالم الجليل الأستاذ الدكتور ثروت مهنا، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وأكد مفتي الجمهورية أن الراحل ـرحمه الله— كان عالمًا جليلًا، متضلِّعًا في علوم العقيدة والفلسفة، جامعًا بين دقة النظر، ورحابة الفكر، وعمق التحليل، وقد أسهم على مدار سنوات طويلة في خدمة العلم وأهله، باحثًا ومعلّمًا ومربّيًا، تاركًا للمكتبة العربية والإسلامية آثارًا علمية رصينة، وقد عرفناه مذ صحبناه ـرحمه الله ـ عف اللسان، بشوش الوجه، محبًا للعلم والعلماء، وأخًا مخلصًا لكل من صاحبه ورافقه.
هذا، وتقدم مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى زملائه وتلامذته ومحبيه، ضارعًا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعله في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.