- بعد فشل صفقة ميسي.. هل تنجح السعودية في ضم كيليان مبابي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد فشل صفقة ميسي هل تنجح السعودية في ضم كيليان مبابي، وجد كيليان مبابي مرة أخرى طريقة للتغلب على كأس العالم للسيدات فيفا الجارية في عناوين الصحف من خلال ملحمة الانتقالات التي لا تنتهي.باريس سان .،بحسب ما نشر واتس كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد فشل صفقة ميسي.
وجد كيليان مبابي مرة أخرى طريقة للتغلب على كأس العالم للسيدات فيفا الجارية في عناوين الصحف من خلال ملحمة الانتقالات التي لا تنتهي.
باريس سان جيرمان يحدد سعر كيليان مبابي.. من يضم الساحر الفرنسي؟وأوضح بطل فرنسا العزم على عدم المغادرة مجانًا أن المهاجم بحاجة لتوقيع صفقة جديدة في الأسابيع القليلة المقبلة وإلا سيتم بيعه.
في خطوة مفاجئة تم استبعاد نجم باريس سان جيرمان من قائمة جولات النادي لما قبل الموسم. هذا الفعل الذي أرسل منذ ذلك الحين موجة عبر سوق الانتقالات شهد خروج الكثير من الأطراف المهتمة للإعلان عن اهتمامهم.
عرض السعودية لشراء مبابي
شهد احتمال رحيل كيليان مبابي مجانًا والذي يبدو أنه لم يتم تجاهله ، خطًا جديدًا يصطف للمهاجم.
المملكة على استعداد لتقديم صفقة مربحة إلى الأمام بعد أن فشلت في السباق على ليونيل ميسي، حيث قدمت عرض بـ 200 يورو.
حتى الآن تعاقد الهلال مع روبن نيفيس من ولفرهامبتون وكاليدو كوليبالي من تشيلسي وسيرجي ميلينكوفيتش سافيتش من لاتسيو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مبابي يدفع ثمن المجاملات الفنية في مدريد
وكالات
رغم الأرقام الاستثنائية التي حققها كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد صيف 2024، والتي تصدّر بها قائمة هدافي الدوري الإسباني، إلا أن موسمه لم يخلُ من الإحباط على الصعيد الجماعي، في ظل تراجع أداء الفريق وفشله في التتويج بأي لقب محلي أو قاري.
ورغم الآمال الكبيرة التي عقدها جمهور الملكي على النجم الفرنسي لقيادة الفريق نحو المجد، إلا أن عدداً من السياسات والقرارات داخل النادي ساهمت في تعكير صفو موسمه الأول.
أول هذه العوامل تمثل في “صراع الأجنحة”، إذ لم يُمنح مبابي القميص رقم 7 ولا مركز الجناح الأيسر المفضل له، بسبب أولوية فينيسيوس جونيور، ما أجبره على التأقلم في أدوار غير مثالية، وأخّر انسجامه الكامل مع المنظومة.
ثانيًا، عانى الفريق من غياب هوية فنية واضحة، في ظل غياب مدرب قادر على إدارة الأسماء الكبيرة داخل غرفة الملابس، ما جعل الفريق أشبه بـ”مجموعة من النجوم” دون روح جماعية، في مشهد يذكّر بفترات سابقة عاشها مبابي مع باريس سان جيرمان.
وزاد الوضع سوءًا مع خسارة الريال لجميع الألقاب هذا الموسم، في مقابل موسم استثنائي للغريم برشلونة بقيادة لامين يامال، وهو ما سلّط الضوء على الفارق في المردود الجماعي بين النجمين.