بوابة الفجر:
2025-08-01@10:46:13 GMT

اليوم العالمي للمرأة وأهم مظاهر الاحتفال به

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

اليوم العالمي للمرأة وأهم مظاهر الاحتفال به يتساءل الكثير حول قصة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، وتعود قصة المناسبة لعام 1856 في ذلك الوقت خرجت آلاف النساء للاحتجاج في شوارع نيويورك على الظروف اللاإنسانية التي أجبرن أن يتعاملن معها، ورغم أن الشرطة تدخلت لتفريق المتظاهرات إلا أن المسيرة نجحت في دفع المسؤولين إلى طرح مشكلة المرأة العاملة على جداول الأعمال اليومية.

قصة اليوم العالمي للمرأة تعرف على أهمية المرأة في المجتمع بمناسبة اليوم العالمي للمرأة يمثل هذا اليوم رمزا لكافح المرأة الطويل منذ أكثر من قرن، عندما خرجت النساء العاملات عبر أميركا الشمالية وأوروبا للمطالبة بتحسين أوضاعهن.وتعود أول مبادرة لتخصيص يوم من أجل قضايا النساء إلى عام 1909، وكان يقف وراءها الحزب الاشتراكي الأميركي، الذي أقر 28 فبراير يوما للاحتفال باليوم الوطني للمرأة في الولايات المتحدة، تكريما لإضراب عاملات الملابس عام 1908 في نيويورك، اللواتي خرجن في مسيرة احتجاجية للمطالبة بتقليل ساعات العمل وتحسين الأجور والحصول على حق التصويت في الانتخابات.وفي 1910، طالب المؤتمر الدولي للنساء الاشتراكيات، الذي عقد في كوبنهاغن بالدنمارك، بتحديد يوم دولي للمرأة من دون أن يحدد موعدا. وبدأت أولى مراحل الاحتفال بيوم للمرأة في 19 مارس من عام 1911. في ذلك اليوم تم الخروج في مسيرات للمطالبة  بحق المرأة في العمل والتدريب المهني ووضع حد للتمييز  ضدها.وفي 8 مارس من عام 1914، نظمت النساء مسيرات في عدة مدن أوروبية للمطالبة بحق الاقتراع للنساء والاحتجاج على الحرب العالمية.وفي 1917 في روسيا، اختارت النساء آخر يوم أحد من شهر فبراير للاحتجاج والإضراب تحت شعار "الخبز والسلام"، وقد أدت حركتهن في نهاية المطاف إلى سن حق المرأة في التصويت.بعد الحرب العالمية الثانية استمر الاحتفال بهذا اليوم في 8 مارس في عدد من البلدان بمناسبة اليوم العالمى للمرأة.. “الصحفيين”: تحية اعتزاز وتقدير للزميلات غدا.. وكالة التعاون الإسبانية ومعهد ثربانتس ينظمان منتدى لإحياء اليوم العالمي للمرأة وفي عام 1975، بدأت الأمم المتحدة الاحتفال بيوم 8 مارس باعتباره اليوم العالمي للمرأة. وبعد ذلك بعامين، وفي ديسمبر 1977، تبنت الجمعية العامة قرارا بإعلانه يوم الأمم المتحدة لحقوق المرأة والسلام الدولي.ومنذ ذلك التاريخ يتم الاحتفال به سنويا ويتم اختيار موضوع كل عام.ويأتي احتفال هذا العام تحت شعار  تحت عنوان "الرقمنة للجميع: الابتكار والتقنية من أجل المساواة بين الجنسين".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اليوم العالمي للمرأة قصة اليوم العالمي للمرأة يوم المرأة العالمي 8 مارس اليوم العالمي للمرأة 8 مارس الیوم العالمی للمرأة

إقرأ أيضاً:

ملك الأردن يحث على الموازنة بين الحزن على غزة ومواصلة مظاهر الحياة

أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، أن بلاده كانت وستبقى السند الأكبر للأهل في غزة، التي تشهد كارثة إنسانية تفوق أي شيء حدث في التاريخ الحديث.

وأشار خلال لقائه شخصيات إعلامية في قصر الحسينية، إلى استمرار الأردن بتقديم كل ما يستطيع من منطلق الواجب الأخلاقي والإنساني والعروبي.

ولفت إلى جهود المملكة الدبلوماسية واللقاءات مع قادة ألمانيا وكندا أخيرا والاتصالات المستمرة مع القادة العرب والشركاء الدوليين للضغط باتجاه إنهاء الحرب على غزة وتكثيف الاستجابة الإنسانية.

وأضاف: «تؤلمنا معاناة الأشقاء وتمس إنسانيتنا في الصميم، ليس فقط لأن ما يحصل قريب منا جغرافيا، بل لأن بلدنا بُني على المحبة المتبادلة والوقوف إلى جانب كل من يواجهون المعاناة».

وتابع: «ندرك تماما أن جهود الإغاثة الحالية، رغم أهميتها، لا تكفي لمواجهة هول معاناة جسيمة كهذه، إذ تتم إبادة عائلات بأكملها ويتم تجويع الأطفال، لكننا مستمرون في تقديم كل ما بوسعنا من منطلق واجبنا الأخلاقي والإنساني والعروبي، الذي لا نمن به ولا ننتظر الشكر عليه. فنحن لا نتجاهل نداء جارنا المحتاج».

ولفت إلى أنه لا تخفى على أحد مشاعر الغضب التي تعصف بقلوب الأردنيين جراء ما يحدث في غزة من قتل وتجوي، وعقب: «أنا أول من يشعر بذلك».

واستكمل: «أنا على يقين بأن جميع أبناء وبنات شعبنا الأردني العظيم يودون مساعدة الأشقاء في غزة بكل الطرق الممكنة، فأنا أعرف شعبي الأصيل حق المعرفة، وهذا هو دأب الأردنيين، نشامى وشجعان، صادقون ومستعدون لبذل كل ما بوسعهم لمساعدة أشقائهم».

ودعا الملك، إلى الموازنة بين الحزن على غزة والتضامن مع الفلسطينيين، والمضي قدما في مواصلة مظاهر الحياة، لأن ذلك يمثل ضرورة وطنية ملحة لا يمكن الاستغناء عنها.

وتابع: «وقف سير الحياة الطبيعية والإضرار بالاقتصاد الوطني لا يخدم مصالح الأشقاء الفلسطينيين، وهم أول من يعي ذلك».

وشدد على أهمية استمرار العمل على تعزيز الاقتصاد وتحفيزه لتحقيق مستقبل أفضل للمواطنين، مؤكدا أن المضي قدما في الحياة لا يعني عدم الشعور بالألم والحزن لما يحصل في غزة.

وأشار إلى أن غزة تحتاج إلى أردن قوي، وأن قوة الأردن هي قوة لجميع الفلسطينيين وقضاياهم، مجددا التأكيد على أن الأردن لا يحيد عن ثوابته العروبية الراسخة، وهو مستمر بمسيرة التحديث والتطوير، ومساندة الفلسطينيين.

اقرأ أيضاًارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على غزة إلى 60 ألفًا و138 شهيدًا

استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين بقصف الاحتلال حي الدرج والزيتون بـ غزة

الأونروا: الأوضاع كارثية والمجاعة بلغت ذروتها في معظم مناطق قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • قومي المرأة بكفر الشيخ ينظم ندوة توعوية بكنيسة مارمينا والبابا كيرلس
  • ملتقى المرأة بالجامع الأزهر: دور النساء بالهجرة النبوية نقطة تحول في التاريخ الإسلامي
  • مقررة أممية: المرأة الفلسطينية تتعرض لعنف إنجابي ممنهج
  • أوقاف الإسماعيلية تشارك في البرنامج الرئاسي المرأة تقود في المحافظات
  • المرأة الأردنية والتحديث الاقتصادي … الاستثمار في التعليم لا يكتمل إلا بالإدماج في سوق العمل
  • افتتاح المعرض الأول للأسر المنتجة والحرف اليدوية بـ طور سيناء
  • ملك الأردن يحث على الموازنة بين الحزن على غزة ومواصلة مظاهر الحياة
  • من دون تكييف ولا دعم.. لاعبات عراقيات على الكراسي المتحركة إلى العالمية
  • قومي المرأة يهنئ أمينة عرفي لتتويجها ببطولة العالم للإسكواش للناشئين للمرة الرابعة
  • سر الخصوبة.. دراسات تكشف تأثير النظام الغذائي على الصحة الإنجابية للمرأة