الدولة العظمى ليست الا احد افلام الدعاية الايديولوجية للرأسمالية التي اثبت اختبارها على الواقع انها كما قال القائد الثوري الصيني ماوسيتونج (نمر من ورق) .
بايمان وارادة وتوكل على الله مع امكانيات بسيطة واجهنا امريكا انتصارا لسيادتنا و استقلالنا ولأطفال ونساء فلسطين الذين يقتلون ظلما وعدوانا بصواريخ وقنابل امريكية في قطاع غزة التي تضم جنباتها المحدودة والتي لاتزيد عن 365كيلومتر مربع والمحاصرة من القريب الشقيق ومن العدو البعيد والغريب ومع ذلك تواجه للشهر السادس على التوالي جبروت الدولة العظمة وكل صهاينة العالم وكانت مواجهات الايام الستة الاولى التي استتبعت طوفان الاقصى كافيه ليعلن كيان الصهاينة ومعه امريكا و الانجليز الهزيمة .
البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي يستعر في مواجهة محتدمة مع اساطيل وبوارج الشيطان الاكبر انتصارا لفلسطين الذي هو انتصارا لليمن ولكرامة الامة العربية والاسلامية التي اهدرها الحكام الخاضعين الخانعين الاذلاء وخاصة في خليج النفط ومدن الملح الواهمين ان وجودهم مرهون بالرضى الصهيوني والحماية الامريكية .
لهؤلاء نقول لا حماية لكم من امر الله وقد بلغ بغيكم وطغيانكم وتنفيذكم لمخططات ومؤامرات اعداء الامة حدودها القصوى والتي تنذر بنهايتكم وفرصتكم الوحيدة للنجاة وقوفكم مع فلسطين المباركة باقصاها وقدسها ومقدساتها واليوم العنوان الرئيس غزة التي ستكون عنوان عزتكم او ذلكم, ولكم الخيار والعاقبة للمتقين .
البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي تُضيئه لهيب المواجهة المحتدمة بين حاملي لواء المستضعفين في غزة وقراصنة البحار الأمريكان والبريطانيين حاملين لواء الصهاينة..سفن تحترق وبوارج ومدمرات تضرب وأمريكا تعيش حالة انكسار لن تخرج منها الا بخروجها من مياهنا وانتفائها وراء المحيط وعليها ان تدرك ان العنجهية والغطرسة والاستكبار سيعمق صورتها المهشمة امام العالم والعاقل من يدرك العواقب قبل فوات الأوان.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أبرز الأطعمة التي تساعد على تقليل التوتر
أميرة خالد
في ظل ارتفاع وتيرة الضغوط اليومية والتوتر المستمر، يبحث الكثيرون عن وسائل فعالة لتهدئة الأعصاب وتحسين الحالة النفسية.
وتشير الدراسات إلى أن بعض الأطعمة اليومية تساهم في تقليل مستويات هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول، وتساعد على تعزيز الشعور بالراحة والاسترخاء، ما يجعلها خيارًا طبيعيًا لدعم الصحة النفسي.
وذكر موقع “forbusybees” أبرز الأطعمة التي تساهم في الحد من التوتر والقلق، ومنها:
الأفوكادو:
فاكهة غنية بفيتامين B6 الذي يُساعد الجسم على إنتاج السيروتونين، وتحتوي على دهون صحية تُعزز الشعور بالشبع وتقلل الرغبة في تناول الطعام المرتبط بالتوتر.
الموز:
خيار سهل وسريع يمكن تناوله في أي وقت، ويُعرف بقدرته على تخفيف حرقة المعدة، كما أنه يُعد منشطًا فوريًا للطاقة.
المكسرات:
ليست فقط للتسلية، بل تُعد مصدرًا غنيًا بمضادات الأكسدة، والزنك، وفيتامين E، بالإضافة إلى فيتامينات B المركبة.