الدفاع الروسية: تدمير منظومة صواريخ "إس-300" وإسقاط "ميغ-29" وتحييد 975 جنديا أوكرانيا
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت أن الجيش الأوكراني خسر خلال اليوم الماضي نحو 975 جنديا وعددا كبيرا من المعدات العسكرية، بينها منظومة "إس-300" للدفاع الجوي وطائرة "ميغ-29".
إقرأ المزيد
وأوضحت الدفاع الروسية في تقريرها اليومي أنه تم تدمير منظومة "إس-300" قرب بلدة بوكروفسك في دونيتسك، كما أسقطت طائرة من طراز "ميغ-29" في دونيتسك أيضا.
وفي ما يلي أبرز النقاط الأخرى لتقرير الدفاع الروسية:
صد هجومين مضادين على محور كوبيانسك، حيث بلغت خسائر العدو نحو 30 عسكرياعلى محور دونيتسك استولت وحدات من مجموعة قوات "الجنوب"، على مواقع أكثر ملائمة على الخط الأمامي، كما صدت هجومين مضادين، وخسرت القوات الأوكرانية أكثر من 300 جندي على محور أفدييفكا، سيطرت وحدات من مجموعة قوات "الوسط" على خطوط ومواقع أكثر ملاءمة، كما صدت هجومين للعدو، الذي شملت خسائره نحو 450 عسكريا، ومدفع M777 أمريكي الصنع، وراجمة صواريخ RM-70 "Vampire" تشيكية الصنع ومحطة رادار لمكافحة البطاريات AN/TPQ-48 أمريكية الصنععلى محور جنوب دونيتسك، حسنت وحدات من مجموعة قوات "الشرق" وضعها التكتيكي، فيما خسر العدو أكثر من 140 جنديا ومدفعين من طراز M777، ومدفع Caesar فرنسي الصنع، ومدفع "رابييرا" مضادا للدبابات، ومحطة "نوتا" للحرب الإلكترونية.على محور خيرسون بلغت خسائر العدو 55 عسكرياإصابة 4 مستودعات ذخيرة في مناطق متفرقة ومركز للتحكم بالطائرات المسيرة في مقاطعة زابوروجيه، وقوات ومعدات عسكرية أوكرانية في 127 منطقةاعتراض 3 صواريخ HIMARS أمريكية الصنع وقنبلة موجهة من طراز Hammer فرنسية الصنع، وتدمير 197 طائرة بدون طيارالمصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خيرسون دونيتسك زابوروجيه صواريخ طائرات حربية طائرة بدون طيار كييف وزارة الدفاع الروسية الدفاع الروسیة على محور
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: ننتظر خطوات عملية من الغرب لإعادة النظر بالعلاقات
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن موسكو ما زالت تنتظر خطوات عملية من الجانب الغربي لإعادة النظر في طبيعة العلاقات الثنائية.
وقالت زاخاروفا، في تصريحات للصحفيين، ردا على التقارير الإعلامية التي تتحدث عن مناقشة بعض العواصم الغربية إمكانية عودة روسيا إلى مجموعة الثماني، أوردها موقع روسيا اليوم، اليوم الجمعة، إن “روسيا لم تغلق أبوابها أبدا أمام أي تطور إيجابي يقوم على أساس من الاحترام المتبادل والمنفعة المشتركة والشرعية والقانون”، مشيرة إلى أنه لا يوجد ما يشير إلى أن الغرب يمتلك المقومات اللازمة لمثل هذا النهج الإيجابي.
وأضافت عندما يتغير موقفهم، سنقوم بدورنا في تقييم الأمور، مؤكدة أن موسكو “ستركز على خطوات ملموسة وستستخلص استنتاجات بناء على حالات محددة”.
ووصفت زاخاروفا المشهد الحالي للعلاقات مع الغرب بأنه ضجيج غير متناسق، وشبهت دول الاتحاد الأوروبي وأوروبا الغربية “بالغرامافون المعطل” الذي علق في لحن واحد.
وقالت المتحدثة: لقد توقفت أسطوانتهم عند النغمة المعادية لروسيا، وهم لا يعرفون كيف يغيرونها، ويكررون باستمرار أمورا غريبة.
ولفتت إلى وجود تناقض في التصريحات الغربية حيث تطلق في اليوم نفسه مجموعة من التصريحات حول ضرورة التسلح لمواجهة ما يسمونه العدوان الروسي، ثم يبدأون بالحديث عن استعدادهم للتعاون مع روسيا في المستقبل.
ويوم أمس، صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن روسيا لم تطلب الانضمام إلى مجموعة الدول السبع الكبرى بل دعيت إليها آنذاك.
ومجموعة G7 ليست منظمة دولية، بل منتدى غير رسمي نشأ عام 1975، ويضم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكندا واليابان.
وتتفوق مجموعة بريكس على مجموعة G7 من حيث أبرز المؤشرات الاقتصادية، كالمساحة وتعداد السكان واحتياطيات الموارد الطبيعة وقوة الأسواق.
بتكلفة 1.7 مليون ريال.. افتتاح مدرسة الشيخ جاعد بن خميس الخروصي بجنوب الباطنة