الرئيس سبقني وخلّاهم يصلّوا معاه| زوجة الشهيد حازم حامد تحكي موقفا إنسانيا للسيسي
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
قالت نسرين علي ، زوجة العقيد الشهيد حازم حامد ، إنه بمجرد أن سلم عليها الرئيس السيسي وشعرت انها بحاجة للحديث ، متابعة :" ابني كان عنده ٣ سنين لما استشهد والده ".
واكملت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج " الحياة اليوم " والمذاع على فضائية " الحياة " : ابني قالي اول منزلنا من على المسرح انا معنديش مشكلة خالص لو قبلت كل رؤساء العالم مش هيعوضني عن موت بابا .
وتابعت : القوات المسلحة والشؤون المعنوية دايما معانا ومفيش حاجة بنطلبها الا وبيعملوها لينا ".
واردفت : كنت هكلم دفعة حازم اطلب منهم يصلوا الجمعة مع ادم ويحتفلوا معاه بيوم الشهيد ولكن الرئيس سبقني وجت من ربنا .
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/LnHhtKEFctA2S5B8/?mibextid=21zICX&startTimeMs=206000
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القوات المسلحة برنامج الحياة اليوم يوم الشهيد الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
أبناء عزلة الشهيد القائد في صنعاء الجديدة يؤكدون الجهوزية والاستنفار لمواجهة العدوان
الثورة نت /..
نظمت التعبئة العامة في عزلة الشهيد القائد بمديرية صنعاء الجديدة، اليوم وقفة قبلية مسلحة تأكيدًا على الجهوزية والاستنفار لأي جولة قادمة في مواجهة العدوان.
وأكد المشاركون في الوقفة ثبات الموقف اليمني في مواجهة أي تصعيد للعدو الأمريكي والاسرائيلي.
وأعلنوا الاستعداد والجهوزية القتالية العالية لمواجهة الأعداء ومرتزقتهم رافعين شعارات الحرية والاستقلال، مجددين وقوفهم الثابت والمطلق مع كافة خيارات المرحلة الثانية من المواجهة.
وأكد بيان صادر عن الوقفة أن الشعب اليمني لن يتردد في خوض المعركة وتطهير اليمن من كل مستعمر ومرتزق وعميل، وفاء لتضحيات الأحرار والشهداء العظماء الذين سطروا للأمة طريق العزة والكرامة والانتصار والحرية.
وأوضح البيان، أن الاحتفال بذكرى الاستقلال الـ30 من نوفمبر ” تجديدًا لموقف وارادة الشعب اليمني المساند والمناصر للشعبين الفلسطيني واللبناني في مواجهة الطغيان الإسرائيلي، وتأكيدًا على مسار التحرير وطرد المحتل.
وأوضح أن الشعب اليمني سيظل حاملًا راية الإسلام والدفاع عن الأمة بكافة الإمكانات المتاحة حتى يتحقق لها النصر والعزة، ولن يتردد في نصرة الشعب الفلسطيني ومواجهة الكيان الصهيوني واذياله وصد أي تهديد يستهدف الوطن والأمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟