استقرار أسعار الحديد في السوق المصرية بتاريخ 10 مارس 2024
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
شهدت أسواق الحديد في مصر استقرارًا يوم الأحد، الموافق 10 مارس 2024، بعد فترة من التذبذب بين ارتفاع وانخفاض. يتابع هذا التقرير تحديثات أسعار الحديد في السوق المحلية والمصانع.
تحديثات أسعار الحديدسعر طن الحديد الاستثماري بلغ 50506 جنيهات للطن.- انخفض سعر طن حديد عز إلى 49753 جنيها للطن، بعد خفضه بقيمة 500 جنيه للطن في اليوم السابق.
تفاصيل أخرى لأنواع الحديد
- حديد الجارحي: 50 ألف جنيه للطن.
- حديد السويس للصلب: 53 ألف جنيه للطن.
- حديد المراكبي: 49 ألف جنيه للطن.
- حديد بشاي سعر: 53 ألف جنيه للطن.
- حديد العشري: 50 ألف جنيه للطن.
- حديد المصريين: 53 ألف جنيه للطن.
- أسمنت المسلح: 1750 جنيهًا للطن.
- أسمنت النصر: 1700 جنيه للطن.
- أسمنت وادي النيل: 1680 جنيها للطن.
**سعر الحديد للمستهلك:**
يختلف سعر الحديد للمستهلك حسب المحافظة والمنطقة السكنية، مع إضافة مبلغ بين 1000 و2000 جنيه للطن كضريبة قيمة مضافة ورسوم نقل على سعر المصنع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحديد أسعار الحديد سعر بيع الحديد الحديد في مصر سعر بيع الحديد في مصر اليوم الحديد في مصر اليوم الاسمنت اسعار الاسمنت اليوم ألف جنیه للطن
إقرأ أيضاً:
إيهاب واصف: ارتفاع الاحتياطي النقدي يدعم استقرار الجنيه ويقلص تقلبات الذهب
قال إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، إن ارتفاع الاحتياطي النقدي الأجنبي لدى البنك المركزي المصري إلى 48.5 مليار دولار، وهو أعلى مستوى في تاريخه، يمثل عاملًا محوريًا في تعزيز استقرار الاقتصاد المصري، ويدعم استمرار الأداء الجيد للجنيه خلال الفترة المقبلة، الأمر الذي ساهم في تقليص حدة تقلبات أسعار الذهب في السوق المحلي.
وأضاف واصف في تصريحات له اليوم، أن أسعار الذهب في مصر شهدت خلال تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاعًا ملحوظًا، حيث صعد سعر جرام الذهب عيار 21 من 4590 جنيهًا إلى 4650 جنيهًا عند إغلاق الأسبوع، بزيادة بلغت 60 جنيهًا
سعر جرام الذهبوأوضح أن السوق شهد أعلى مستوى للأسعار يوم الخميس الماضي، عندما وصل سعر الجرام إلى 4750 جنيهًا، قبل أن يتراجع إلى 4650 جنيهًا في نهاية التداولات الأسبوعية.
وأشار واصف إلى أن أسعار الذهب عالميًا تأثرت باضطرابات حادة نتيجة تقلبات في عوائد السندات الأمريكية، إلى جانب تغيرات في سعر الدولار، مما أدى إلى تراجع سعر الأوقية بأكثر من 80 دولارًا، من مستويات تجاوزت 3400 دولار إلى نحو 3309 دولارات عند الإغلاق الأسبوعي، متأثرة بالمكالمة الهاتفية التي جمعت الرئيس الصيني ونظيره الأمريكي، والتي هدأت من حدة التوترات الجيوسياسية.
وأكد أن السوق المحلي بدأ يستعيد توازنه مع تحسن الجنيه المصري، وهو ما أعاد الارتباط بين حركة الذهب محليًا والأسعار العالمية، بعد فترة من الانفصال بسبب الضغوط على العملة.