الأقباط يحتفلون بـ«رفاع الصوم الكبير 2024» اليوم
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، بـ«رفاع الصوم الكبير 2024»، وهو اليوم السابق للصوم الكبير في الكنيسة، والذي يبدأ غدا الاثنين ويستمر لمدة 55 يوما.
ويتزامن الصوم الكبير 2024 في الكنيسة مع احتفال المسلمين ببدء شهر رمضان المبارك، حيث يصوم الأقباط والمسلمين معا.
حساب يوم رفاع الصوم الكبيرولتحديد يوم رفاع الصوم، يجب اتباع الخطوات التالية بحسب الكنيسة:
- تحديد موعد عيد القيامة في تلك السنة.
- إذا كان عيد القيامة في شهر برمهات تُضاف 4 أيام إلى تاريخ عيد القيامة.
- إذا كان الناتج 30 يكون يوم الرفاع هو 30 طوبة.
- إذا كان الناتج أكبر من 30: نطرح 30 من الناتج ويكون الباقي هو تاريخ يوم الرفاع في شهر أمشير.
- إذا كان عيد القيامة في شهر برمودة: نضيف 4 أيام إلى تاريخ عيد القيامة إذا كان الناتج من 1 إلى 30: يكون يوم الرفاع هو ذلك التاريخ في شهر أمشير.
- إذا كان الناتج أكبر من 30: نطرح 30 من الناتج ويكون الباقي هو تاريخ يوم الرفاع في شهر برمهات.
أصوام الدرجة الأولىويعد الصوم الكبير في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من أصوام الدرجة الأولى في الكنيسة والتي ينقطع فيه الأقباط عن تناول الطعام من الساعة 12 ليلا وحتى غروب الشمس، ثم يتناولون الطعام النباتي وذلك حتى 5 مايو والاحتفال بعيد القيامة المجيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصوم الكبير 2024 الصوم الكبير الكنيسة رمضان شهر رمضان الصوم الکبیر عید القیامة فی الکنیسة فی شهر
إقرأ أيضاً:
وزيرة خارجية لاتفيا لـ "الفجر": الاستثمار في أمن أوروبا ليس خيارا بل ضرورة
أكدت وزيرة خارجية لاتفيا، بايبا برازه، أن “الاستثمار في الأمن ليس خيارًا بل ضرورة”.
وأشارت إلى أن لاتفيا خصصت أكبر ميزانية دفاع في تاريخها لعام 2025، حيث تجاوزت 1.5 مليار يورو، أي ما يعادل 3.66% من الناتج المحلي الإجمالي، مع خطط لزيادتها إلى 5%.
وتابعت في تصريح لـ "الفجر"، على هامش اجتماعات حلف شمال الأطلسي "الناتو"، أن لاتفيا كانت من بين أكبر الداعمين لأوكرانيا نسبةً إلى الناتج المحلي الإجمالي، وستواصل دعمها لتحقيق سلام عادل ودائم.
وأكدت أن العقوبات المفروضة على روسيا تُضعف قدرتها على شن الحرب وتُقوض اقتصادها المتدهور.
وقالت وزيرة الخارجية في تصريحات للصحفيين: “التحالف ليس مجرد اتفاق عسكري، إنه التزام سياسي وأخلاقي تجاه الحرية والسلام. الوحدة داخل الناتو هي أقوى أدوات الردع لدينا.”
وأضافت: “لا يمكننا أن نسمح لروسيا بزعزعة استقرار حلفائنا أو التلاعب بمصير شعوبنا عبر حملات التضليل أو الضغط العسكري. على الناتو أن يبقى متيقظًا في بحر البلطيق كما في البحر الأسود.”
وقالت: “كما نواجه التهديدات من روسيا، علينا أن نتابع بدقة تحركات الصين، خاصة فيما يتعلق بعلاقتها مع موسكو، وبنشاطها المتزايد في القطب الشمالي.”
وشددت برازه على أهمية تعزيز التعاون مع شركاء الناتو في منطقة الهندو-باسيفيك، مثل أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا، لمواجهة التحديات الأمنية المشتركة.