مواعيد فتح الكافيهات بالمولات خلال رمضان.. التنمية المحلية توضح
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال الدكتور "خالد قاسم"، مساعد وزير التنمية المحلية والمتحدث باسم الوزارة، إنه بعد الإعلان عن مواعيد المترو المختلفة، ومد فترة عمل المحلات والمطاعم والكافيهات حتى الساعة الثانية صباحًا، تقرر هذا العام مد توقيت الفتح بساعات إضافية والمحال العامة لتستمر في عملها حتى الثانية صباحًا بدلًا من الحادية عشر مساء.
وأضاف خالد قاسم في مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامي "محمد مصطفى شردي"، والمذاع على شاشة "قناة الحياة"، أنه بالنسبة إلى الورش الموجودة داخل الكتل السكنية بعد أن كانت تغلق في السادسة مساء تقرر مد ساعات العمل حتى العاشرة مساءً، ماعدا الورش الموجودة بمحطات البنزين وعلى الطرق العامة وتم استثناءها لاختلاف طبيعة عملها.
وتابع مساعد وزير التنمية المحلية مواعيد فتح الكافيهات بالمولات تبدأ من الخامسة صباحاً وتغلق في الثانية عشر مساء وخلال رمضان ستمتد للثانية صباحا.
واستطرد أما الديلفري، فمواعيد عمله على مدار ال24 ساعة، كما يستثنى كل من الأفران ومحال البقالة والصيدليات من القرارات وكذلك محال بيع الدواجن والخضروات لطبيعتها المختلفة خاصة وأن أنشطة التسوق للأسر تميل لساعات بعد الإفطار في رمضان.
وأكد أن المحافظ المختص يعود له أمر مواعيد عمل الكافيهات والمطاعم بالمناطق السياحية والساحلية ليعرضها على اللجنة العليا لتقرر بعد ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواعيد الكافيهات الأفران البقالة الصيدليات المترو التنمية المحلية
إقرأ أيضاً:
هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟
كشفت دراسة جديدة قامت بها مجموعة من العلماء، عن أهمية الاستحمام لصحة الجسم، موضحةً الفرق بين فوائد الاستحمام في الصباح أو المساء.
أشارت الدراسة إلى أن محبي الاستحمام الصباحي يقولون إن هذا هو الخيار الأنسب، لأنه يساعدك على الاستيقاظ وبدء يومك بنشاط. أما محبو الاستحمام الليلي، فيجادلون بأنه من الأفضل “غسل تعب اليوم” والاسترخاء قبل النوم.
ولكن ماذا تقول الأبحاث فعليًا؟ أولًا، من المهم التأكيد أن الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين نظافة جيد، بغض النظر عن الوقت المفضل.
وعلى الرغم من اعتقاد الكثيرين أن رائحة الجسم ناتجة عن العرق، إلا أنها في الواقع تنتجها بكتيريا تعيش على سطح الجلد. في الواقع، العرق عديم الرائحة.
لكن البكتيريا التي تعيش على الجلد، وتحديدًا المكورات العنقودية، تستخدم العرق كمصدر غذائي مباشر. عندما تحلل العرق، يطلق مركبًا يحتوي على الكبريت يسمى الكحولات الثيوكحولية، وهو المسؤول عن رائحة الجسم الكريهة التي نألفها.
خلال النهار، يتراكم على جسمك وشعرك الملوثات ومسببات الحساسية (مثل الغبار) إلى جانب تراكم العرق والزيوت الدهنية. وبينما تعلق بعض هذه الجزيئات بملابسك، ينتقل بعضها الآخر إلى ملاءاتك وأغطية وسائدك.
كما يعزز العرق والزيوت من بشرتك نمو البكتيريا التي تشكل ميكروبيوم بشرتك. وقد تنتقل هذه البكتيريا أيضًا من جسمك إلى ملاءاتك. قد يزيل الاستحمام ليلاً بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يقلل من تراكمها على ملاءات سريرك.
ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل، مهما كانت درجة الحرارة. ستأكل ميكروبات بشرتك العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق. هذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أن تستيقظ أيضاً مع بعض رائحة الجسم الكريهة.
كما أن الاستحمام ليلاً لا يمنع تساقط خلايا الجلد. هذا يعني أنها قد تصبح مصدر غذاء لعث غبار المنزل، الذي قد تكون فضلاته مسببة للحساسية.
إذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة التي تغذي المزيد من عث الغبار. يمكن لفضلات عث الغبار أن تسبب الحساسية وتفاقم الربو.
يشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلًا عند ارتداء ملابس نظيفة. كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المسببة للروائح الكريهة، مما يساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مقارنةً بمن يستحم ليلًا.
وأشارت الدراسة إلى أن لكل شخص تفضيله الخاص للاستحمام. مهما كان الوقت الذي تختاره، تذكر أن فعالية استحمامك تتأثر بالعديد من جوانب نظام نظافتك الشخصية، مثل عدد مرات غسل ملاءات سريرك. لذا، بغض النظر عمّا إذا كنت تفضل الاستحمام صباحًا أم مساءً، من المهم تنظيف ملاءات سريرك بانتظام.
ووفقا للدراسة التي نشرتها مجلة “ساينس أليرت” العلمية، فيجب غسل ملاءات السرير وأغطية الوسائد أسبوعيًا على الأقل لإزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة عليها.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب