منوعات الاسبوع، الإسعافات الأولية لمصابي الحروق المنزلية،أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن بعض الإسعافات الأولية لمصابى الحروق المنزلية،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الإسعافات الأولية لمصابي الحروق المنزلية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الإسعافات الأولية لمصابي الحروق المنزلية

أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن بعض الإسعافات الأولية لمصابى الحروق المنزلية.

ونصحت الوزارة، في حالة حدوث حريق إتباع الأتى:

-ممنوع الجرى.

-انزلى على الأرض واستديرى لإطفاء النار.

-قصى الملابس المحروقة حول مكان الحرق.

-اغسلى الحرق بمياه جارية فاترة لمدة 20 دقيقة-

وأشارت الوزارة أنه فى حالة الحروق غير البسيطة يرجى الاتصال بهذه الأرقام 123 للإسعاف، والخط الساخن للتأمين الصحى الشامل 15344.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إطلاق أول وحدة للمعالجة الأولية لخام الحديد نهاية أفريل

كشف الرئيس المدير العام للمجمع الصناعي المنجمي “سونارم”، بلقاسم سلطاني، عن دخول أول وحدة للمعالجة الأولية لخام الحديد المستخرج من منجم غارا جبيلات بتندوف، بطاقة إنتاجية تقدر بـ 4 مليون طن سنويا، حيز النشاط نهاية شهر أفريل 2026.

وقال سلطاني، في حوار مع وكالة الأنباء، أن هذا المصنع الذي ينجز على مستوى المنجم بطاقة تقدر بـ4 مليون طن سنويا سيقوم بـ”تفتيت، سحق وغربلة المادة الأولية المستخرجة والفصل الجاف لها ليتم تخزينها بعد ذلك ثم نقلها”.

مشيرا إلى أن التقنيات المعتمدة تسمح بالوصول إلى قيمة استرجاع تفوق 85 بالمائة.

ويدخل هذا المصنع الذي أشرف رئيس الجمهورية على وضع حجر أساسه نهاية 2023، في إطار تثمين الموارد المنجمية للبلاد.

كما يتم حاليا العمل بوتيرة “متسارعة” لإنجاز أول وحدة لإنتاج مركز الحديد بطاقة انتاجية تقدر بـ 4 مليون طن سنويا. في اطار الشراكة بين شركتي “فيرال” (فرع مجمع سونارم) و”توسيالي”.

ويهدف هذا المصنع إلى إنتاج مركز حديد عالي التركيز (63 بالمائة)، مع خفض نسبة الفوسفور. والتي تعد مرحلة أساسية قبل المرور إلى إنتاج مادة نصف مصنعة موجهة إلى صناعة الحديد والصلب بمركب “توسيالي” بوهران.

وكشف المسؤول أن “العديد من الشركات الأجنبية الكبرى من الولايات المتحدة، الهند والصين. مهتمة جدا بالاستثمار والتعاون في مجال المناجم بالجزائر، لا سيما بمنجم غارا جبيلات”.

مشيرا في هذا الصدد إلى إنشاء مجموعات عمل مشتركة بين سونارم وبعض هذه الشركات. لتبني طرق حديثة في تقليل نسبة الفوسفور والإسراع في إجراء التجارب التقنية محليا.

ولدى تطرقه إلى مشروع الفوسفات المدمج بشرق البلاد، أكد سلطاني أنه يشهد “وتيرة متسارعة”. حيث يواصل مجمعا “سوناطراك” و”سونارم” الإشراف على تهيئة أرضية المشروع.

كما تتولى حاليا شركتين أجنبيتين، إيطالية وألمانية، متعاقدتين مع “سوناطراك”، إنجاز الدراسات التقنية اللازمة لتنفيذ المشروع على أن تستكمل مع نهاية 2026.

ليتم بعدها الانتقال إلى مرحلة الإنجاز التي حددت مدتها ب 36 شهرا، تمهيدا لبدء الإنتاج الفعلي للمشروع.

وفيما يتعلق بمشروع منجم الزنك والرصاص بوادي أميزور ببجاية، أكد سلطاني أنه قد “تم استكمال مختلف الدراسات التقنية اللازمة. في انتظار التسوية القانونية لأراضي السكان المتواجدة في محيط المنجم”.

وأكد المسؤول الأول في “سونارم” أن المجمع العمومي يستعد من جانب آخر لإدخال عدة مصانع جديدة حيز الإنتاج قبل نهاية السنة الجارية 2025. من بينها مصنع انتاج الدولوميت بولاية أم البواقي، ومصنع انتاج كربونات الكالسيوم الدقيقة بولاية قسنطينة. ومصنع الباريت بولاية المدية ومصنع الدياتوميت بولاية معسكر.

وفي حديثه عن استراتيجية المجمع للسنوات المقبلة، أكد أنها ترتكز على تطوير رأس المال البشري. مع التركيز على استقطاب كفاءات متخصصة في مختلف مجالات القطاع. فضلا عن تكوين الإطارات والعمال لمواكبة التكنولوجيا الحديثة في القطاع.

كما كشف أن “سونارم” يعتزم ابرام اتفاقية تعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. تهدف إلى تنفيذ برامج بحث وتكوين مشتركة وإنشاء فرق علمية متخصصة وشبكات بحث وطنية.

إضافة إلى تحيين البرامج الجامعية وفتح تخصصات جديدة، مع مرافقة المشاريع الصناعية الكبرى في مجالات الاستغلال والمعالجة والتثمين. بما يساهم في عصرنة القطاع ورفع القيمة المضافة للثروات المنجمية.

وفي إطار استراتيجيته لتطوير كفاءاته، يعمل المجمع على تنفيذ برنامج طموح لتوظيف 1000 مهندس في غضون 2026-2027.

وتعتمد استراتيجية المجمع أيضا، على فتح مناجم جديدة بالاعتماد على نتائج البرنامج المنجمي المتضمن 26 مشروعا للتنقيب واستكشاف الموارد المعدنية الذي تم إطلاقه سنة 2021.

ويرتقب الشروع في برنامج جديد يتضمن 16 مشروعا لاستكشاف مواد نادرة أخرى، لاسيما مادة الطين الابيض (الكاولين).

وكشف ذات المسؤول، بهذا الخصوص عن اهتمام شريك إيطالي، بإقامة مشروع من شأنه إنتاج 2 مليون طن سنويا من هذه المادة.

وحول مادة الليثيوم، اأكد المسؤول أن الدراسات الجيولوجية لتحديد احتياطاته متواصلة تحت إشراف وكالة المصلحة الجيولوجية للجزائر والديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي.

وفي انتظار انتهاء هذه الدراسات، لفت المسؤول إلى أنه بالإمكان التحضير لصناعة هذا النوع من البطاريات القابل لإعادة الشحن من خلال تثمين الموارد المحلية المتوفرة، كالحديد و الفوسفات، مع استيراد الليثيوم مؤقتا إلى غاية توفر الإنتاج المحلي.

ولفت في هذا الإطار إلى شراكة متعددة الأطراف بين “سونارم” و”سونلغاز” والمؤسسة الوطنية للبطاريات. بهدف تجسيد مشروع استراتيجي متكامل لإنتاج خلايا بطاريات “ال اف بي” محليا وفق المعايير الدولية، بمرافقة البروفيسور كريم زغيب, الخبير الدولي في هذا المجال.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • حصيلة جديدة للشهداء في غزة.. واستعدادت طبية في خانيونس لاستقبال الأسرى
  • قطر.. المعلومات الأولية عن حادث الدبلوماسيين في شرم الشيخ بمصر
  • كسر في الجمجمة والعمود الفقري.. إصابات خطيرة لمصابي حادث الوفد القطري
  • مقتل شخص في غارة للاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان
  • وصول 151 شهيداً إلى مستشفيات غزة خلال الـ 24 الماضية
  • امطار ورياح ناشطة ورعد شمالا.. هكذا سيكون طقس نهاية الاسبوع
  • نقمة معالجة الفوسفات تفتك بالبيئة والسكان في قابس التونسية
  • إطلاق أول وحدة للمعالجة الأولية لخام الحديد نهاية أفريل
  • حكومة غزة: خسائر الحرب الأولية تتجاوز 70 مليار دولار وتدمير 670 مدرسة
  • تنبيه عاجل من وزارة الصحة بشأن لقاح الإنفلونزا