منوعات تبريد الهواء ضروري لكبار السن
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
منوعات، تبريد الهواء ضروري لكبار السن،أرشيف الأحد 23 يوليو 2023 21 04أظهرت تجربة تعتمد على المحاكاة .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تبريد الهواء ضروري لكبار السن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تبريد الهواء ضروري لكبار السن(أرشيف)
الأحد 23 يوليو 2023 / 21:04
أظهرت تجربة تعتمد على المحاكاة أهمية بقاء كبار السن في أماكن مكيفة ومبردة خلال موجات الحر، وتقليل أوقات تعرضهم لدرجات الحرارة المرتفعة.
وأجريت الدراسة في جامعة أوتاوا بكندا، وشارك فيها 40 شخصاً أعمارهم بين 64 و79 عاماً.
وخلال التجربة، تم تعريض المشاركين لمدة 9 ساعات لدرجات حرارة تبلغ 37 مئوية، تحاكي موجة طقس حار، وتمتع بعضهم خلال موجة الحر الاصطناعية براحة بلغت ساعتين في غرفة مكيفة، وخضع المشاركون لقياسات لوظائف القلب للمقارنة.
وبينت التجربة تأثيراً إيجابياً للتبريد على وظائف القلب والأوعية الدموية، كما ظهرت تأثيرات نفسية وجيزة، بحسب "مديكال إكسبريس".
وتأتي نتائج هذه التجربة في وقت أصبحت حرارة الطقس محسوسة في جميع أنحاء العالم، وانعكست على تزايد حرائق الغابات في النصف الشمالي من الأرض.
وقالت النتائج: "مع ارتفاع درجات الحرارة عالمياً بسرعة تهدد صحة ورفاهية الفئات السكانية الضعيفة في جميع أنحاء العالم، من الضروري أن نسرع جهودنا لتطوير حلول فعالة للحماية من الحرارة، ونصائح من شأنها توفير حماية عادلة للأفراد المعرضين للحرارة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شاب لم يجلس لمدة 5 أيام متتالية.. شاهد ما حدث لجسده
#سواليف
نفّذ شاب أمريكي يُدعى لوكاس بول #تجربة_جسدية_غير_اعتيادية، حيث قرر #عدم_الجلوس لمدة #خمسة_أيام متواصلة، لاختبار الفوائد الصحية المفترضة للوقوف المستمر، غير أن نتائج التجربة جاءت على عكس المتوقع، وأثارت الجدل حول المخاطر المحتملة لسلوك يبدو في ظاهره صحياً.
ووثق “بول” تجربته في مقطع فيديو على منصة يوتيوب، حصد قرابة أربعة ملايين مشاهدة حتى الآن، ظهر فيه واقفاً طوال 16 ساعة يومياً، مكتفياً فقط بالنوم ثماني ساعات يومياً دون أن يجلس خلال تلك الفترة.
واستثنى من ذلك حالات محدودة كاستخدام المرحاض أو قيادة السيارة، مع الحرص على عدم ملامسة المرحاض بأي شكل.
مقالات ذات صلةوفي بداية التجربة، عبّر بول عن حماسه قائلاً: “لقد وقفت، ولا يمكنني الجلوس الآن.. لقد بدأت الرحلة”، مضيفًا أن استخدامه للمكتب الوقوفي منحه شعوراً بالإنتاجية والطاقة العالية، بل أنه لم يشعر بأي رغبة في الجلوس خلال اليوم الأول.
لكنه سرعان ما بدأ يشعر بتداعيات التجربة بحلول اليوم الثالث، حيث بدأت تظهر عليه أعراض الإرهاق الجسدي والآلام في الساقين والقدمين، إلى جانب تدهور في وضعية جسده وزيادة ملحوظة في وزنه، وفقاً لصحيفة “دايلي ميل”.
وأضاف: “في اليوم الثالث شعرت بالألم الشديد في أسفل الساقين والقدمين، وكنت متعباً جداً.. كنت جائعاً طوال الوقت، ربما لحرق سعرات حرارية أكثر، لكن الطعام كان يشغلني عن الألم”.
واستمرت حالته في التدهور مع تقدم الأيام، إذ بات يشعر بتيبس في عضلات الفخذين والركبتين، كما لاحظ تقوساً غير معتاد في ظهره، وأضاف: “حتى عند النوم لم أجد الراحة، الألم في ساقي منعني من الاسترخاء”.
وبنهاية الأيام الخمسة، أفاد بأنه اكتسب نحو نصف كيلوغرام في وزنه، وشعر بألم مفصلي تجاوز حدود الإرهاق العضلي.
ورغم هذه الصعوبات، ذكر بول أن هناك جانباً إيجابياً من التجربة، حيث شعر بتحسن كبير في مرونة أسفل ظهره، بل لوحظ تطوّر في تقوس العمود الفقري السفلي لديه، ما يمكن أن يعزز من التوازن والمرونة مستقبلاً. كما لاحظ تحسناً في عملية الهضم، إذ ساعد الوقوف المستمر على تسريع إفراغ المعدة.
في نفس السياق، تأتي هذه التجربة الشخصية في ظل تحذيرات طبية حديثة من الاعتماد على الوقوف كوسيلة لتحسين الصحة القلبية، فقد أظهرت دراسة أسترالية نُشرت في “المجلة الدولية لعلم الأوبئة” أن الوقوف لفترات طويلة لا يخفف من احتمالية الإصابة بمشاكل القلب والأوعية الدموية، خلافاً لما كان يُعتقد.
وأوضح الدكتور ماثيو أحمدي، أستاذ الصحة العامة بجامعة سيدني، أن الوقوف لا يُعوّض نمط الحياة الخامل، بل قد يشكّل خطراً لدى بعض الأشخاص.