“الألوان جت كده صدفة”.. كواليس لقاء أحمد حلمي وعمرو دياب في الطائرة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: مازح الفنان أحمد حلمي جمهوره بصورة نشرها عبر خاصية القصص المصوّرة الملحقة بحسابه الخاص في “إنستغرام” جمعته بالفنان عمرو دياب، حين التقيا بالصدفة على متن طائرة خلال عودتهما من المملكة العربية السعودية حيث حضرا فعاليات عدة هناك.
وظهر حلمي في الصورة مرتدياً تريننغ باللونَين الأبيض والبني، فيما ظهر “الهضبة” بإطلالة كاجوال بهذين اللونين ولكن بصورة معاكسة لملابس حلمي، الذي ارتدى “تي شيرت” بيضاء وبنطلوناً بنّي اللون ليفعل عمرو دياب العكس.
وعلّق حلمي على الصورة ممازحاً الجمهور بالقول: “الألوان جت كده صدفة”.
يُذكر أن أحمد حلمي يشارك في موسم رمضان الحالي بمسلسل إذاعي بعنوان “فبركة”، حيث كان قد روّج له من خلال نشر البوستر الرسمي عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” مع التعليق: “استنوني في مسلسل “فبركة” على إذاعة “نجوم إف إم”، كل يوم قبل الفطار الساعة 4 ونص، والإعادة بعد الفطار الساعة 9 ونص، المسلسل من تأليف نوران نصار، ومن إخراج صفي الدين حسن”.
main 2024-03-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“عين الإنسانية” يدين جريمة استهداف مطار صنعاء وتدمير الطائرة الأخيرة لـ “اليمنية”
الثورة نت/..
أدان مركز “عين الإنسانية” للحقوق والتنمية بأشد العِبارات الجريمة البشعة التي ارتكبها كيان الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، باستهدافه مطار صنعاء الدولي بعدة غارات جوية، أدّت إلى تدمير الطائرة المدنية الأخيرة المتبقية لطيران اليمنية، وذلك بعد أقل من نصف ساعة فقط من هبوطها استعدادًا لنقل حجاج بيت الله الحرام لأداء فريضة الحج.
وأوضح المركز في بيان له، أن هذه الجريمة الشنيعة تُعد امتدادًا لسلسلة من الانتهاكات الصارخة للقانون الدولي الإنساني، التي كان آخرها العدوان الممنهج، مطلع الشهر الجاري، الذي أسفر عن تدمير ثلاث طائرات مدنية يمنية، بالإضافة إلى صالات الاستقبال والمغادرة في المطار، مما أدّى إلى تعطيل شبه كامل لحركة الطيران المدني في الجمهورية اليمنية.
وأشار البيان إلى أن إقدام العدو الصهيوني على استهداف الطائرات المدنية في وضح النهار، وعلى مرأى ومسمع من المجتمع الدولي، وبشكل خاص استهداف الطائرة التي كانت مخصصة لنقل الحجاج اليمنيين، يُمثّل جريمة حرب مكتملة الأركان، وتعدٍّ سافر على حرمة الشعائر الدينية، وحق التنقل المكفول شرعًا وقانونًا.
وحمّل مركز “عين الإنسانية” الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، والمنظمات الحقوقية الدولية، المسؤولية الكاملة عن صمتهم المخزي والمريب إزاء هذا العدوان المتكرر على المدنيين والبنية التحتية المدنية في اليمن، داعيًا إلى كسر حاجز الصمت، والتحرك الفوري والعاجل لوقف العدوان الصهيوني على اليمن، وفتح تحقيق دولي شفاف ومستقل في هذه الجرائم.
كما دعا كل أحرار العالم، ومنظمات المجتمع المدني، والمؤسسات الحقوقية، إلى التضامن مع الشعب اليمني في وجه هذا العدوان الآثم، ورفع الحصار الجائر المفروض على البلاد منذ سنوات.
ولفت إلى أن ما حدث في مطار صنعاء الدولي اليوم هو إعلان صريح بأن كيان الاحتلال لا يتورع عن إعاقة وعرقلة ركن من أركان الإسلام، بما يمثله من رمزية دينية ومشاعر مقدسة لدى اليمنيين، وهو ما يعكس طبيعة هذا الكيان الإرهابي القائم على القتل والترويع وانتهاك الحقوق الإنسانية والدينية.