موقع أمريكي..المغرب ضمن أفضل 10 وجهات في السياحة التراثية في العالم
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
وضع موقع insidermonkey الأميركي، المغرب ضمن أفضل 10 وجهات في السياحة التراثية في العالم.
وحلت اليابان في المرتبة الأولى، تليها الصين ثم الهند وإسبانيا، في حين جاء المغرب في المرتبة الـ10.
وبلغ حجم سوق السياحة التراثية، حسب نفس المصدر، 587 مليار دولار سنة 2023، ويتوقع أن يصل إلى 813 مليار دولار سنة 2032.
ويتصدر المغرب بلدان أفريقيا في المواقع التراثية المصنفة عالميا في قائمة اليونسكو بـ9 مواقع، منها مدن كاملة.
وذكر الموقع الأميركي، أن الاهتمام بالتراث يزيد من جاذبية البلد كوجهة سياحية، ويعزز فرص النمو وخلق الثروة وتطوير صناعة السياحة، ويساعد في الحفاظ على المواقع التاريخية وتزايد الاهتمام بها.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
فورد: رسوم ترامب سترفع خسائرنا إلى 2 مليار دولار في 2025
تتوقع شركة فورد خسائر بقيمة ملياري دولار هذا العام نتيجة للرسوم الجمركية على الواردات، ارتفاعا من التقدير السابق البالغ 1.5 مليار دولار، في ظل استمرار سياسات التجارة الأمريكية تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب في الضغط على شركة صناعة السيارات.
وأعلنت الشركة الأميركية أن الرسوم كلفتها 800 مليون دولار في الربع الماضي وحده. وكان ترامب قد فرض رسوما تصل إلى 25 بالمئة على السيارات وقطع الغيار المستوردة، كما ضاعف بعض الرسوم على الصلب والألومنيوم لتصل إلى 50 بالمئة.
وتقوم فورد بتصنيع نحو 80 بالمئة من سياراتها في الولايات المتحدة، لكنها تعتمد أيضا على مكونات مستوردة. وقال الرئيس التنفيذي جيم فارلي لقناة سي إن بي سي الأميركية: "ما زلنا نستورد قطع غيار من جميع أنحاء العالم".
وأدرجت الشركة بالفعل إجراءات لخفض التكاليف بقيمة مليار دولار للتعويض جزئيا عن الأثر.
كما انتقد قادة القطاع المنافسة مع شركات مثل تويوتا اليابانية، التي تخضع لرسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على السيارات المستوردة، معتبرين أن ذلك يمنحها ميزة تنافسية.
وسجلت فورد صافي خسارة قدرها 36 مليون دولار في الربع الثاني، مقارنة بأرباح بلغت 1.8 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفعت الإيرادات بنسبة 4 بالمئة لتصل إلى نحو 1.2 مليار دولار.
وفي الولايات المتحدة، أعادت إدارة ترامب تشكيل صناعة السيارات من خلال التراجع عن معايير الانبعاثات الصارمة التي كانت تطبقها ولاية كاليفورنيا، والتي كانت تُعتبر معيارًا على المستوى الوطني.
وقد خفضت فورد إنفاقها على اعتمادات الكربون بحوالي 1.5 مليار دولار.