لا تغيير.. البيت الأبيض يتحدث عن علاقة بايدن بنتانياهو
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، أوليفيا دالتون، الاثنين، إنه "لا تغيير في العلاقة بين الرئيس الأميركي، جو بايدن وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، وأكدت أن "التواصل مستمر بين فريقيهما".
وأضافت دالتون، أن "فرض قيود على المساعدات العسكرية إلى إسرائيل ليست الوسيلة الأكثر فعالية".
وكان بايدن، قال في مقابلة مع قناة "إم إس أن بي سي"، السبت، إن نتانياهو، "يضر إسرائيل أكثر مما ينفعها" بطريقة إدارته الحرب في غزة، مشيرا إلى أن القرارات التي اتخذها وتسببت بقتل المدنيين "تعد خطأ كبيرا".
بدوره، ردّ نتانياهو، في مقابلة متلفزة أجرتها معه صحيفة بوليتيكو، الأحد، قائلا إنه "لا يطبق سياسته الخاصة بل سياسة تجمع عليها الغالبية العظمى من الإسرائيليين".
وأضاف نتانياهو في المقابلة: "لا أعرف ماذا كان يقصد الرئيس (بايدن)، لكن إذا كان يقصد أنني أقود سياسة ضد غالبية الجمهور الإسرائيلي وأنها تضر بمصالح إسرائيل، فهو مخطئ في كلتا الحالتين".
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
كل من يصوت ضد القانون الكبير الجميل فهو يصوت ضد 3 أمور.. متحدثة البيت الأبيض توضح
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لا يزال الجمهوريون في مجلس النواب في حالة جمود دراماتيكي طوال الليل، حيث يحاول الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ورئيس المجلس مايك جونسون إقناع ما يقرب من 12 عضوًا رافضًا لدعم جهود المضي قدمًا في مشروع قانون "الكبير الجميل" لترامب.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين لافيت، بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا): "أي شخص يصوت ضد مشروع القانون الكبير والجميل يصوت ضد: لا ضريبة على الإكراميات.. لا ضريبة على ساعات العمل الإضافية.. لا ضريبة على الضمان الاجتماعي".
وفي تدوينة منفصلة قالت لافيت: "تخفيضات ضريبية.. أمن الحدود.. هيمنة الطاقة.. اختيار المدارس.. زيادة عدد موظفي دائرة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) وحرس الحدود.. زيادة الإعفاءات الضريبية للأطفال.. حسابات المواليد الجدد.. نظام حديث لمراقبة الحركة الجوية.. تتحقق هذه الأمنيات عندما يصوت الجمهوريون بنعم على مشروع القانون الكبير والجميل.. هيا بنا أيها الجمهوريون! أنجزوا هذا!"
وإذا نجحت قيادة الحزب الجمهوري، فسينتقل مجلس النواب إلى إقراره النهائي بأسرع وقت ممكن، بعد مناقشة مشروع القانون، أما إذا فشل التصويت، فسيمثل ذلك انتكاسة كبيرة للجمهوريين، وسيحتاج قادة الحزب الجمهوري إلى العودة إلى نقطة البداية لإيجاد سبيل للمضي قدمًا، وفي الوقت الراهن يقف عدد من الجمهوريين في مجلس النواب حائلًا أمام تحقيق ترامب أول انتصار تشريعي كبير في ولايته الثانية.