"أغتيالات وحروب ".. ليلى عبد اللطيف تشعل النيران من جديد بتوقعاتها للفترة المقبلة
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
ليلى عبد اللطيف .. سيدة التوقعات.. توقعات ليلى عبد اللطيف.. تعود ليلى عبد اللطيف بتوقعات جديدة لتثير الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وذلك من خلال تداول مقطع فيديو للعرافة ليلى عبد اللطيف وهي تكشف فيه توقعاتها عن الفترة المقبلة في الكثير من الدول حول العالم سواء كانت دول عربية أو دول اجنبية. ولذلك تهتم بوابة الفجر الالكترونية ان تعرض لمتابعيها كل هذه التوقعات بالتفصيل من خلال هذا التقرير.
حيث كشفت ليلي عبد اللطيف عن العديد من الاحداث التي تتوقع بحدوثها في الفترة القادمة في اكثر من دولة حول العالم وعلى راسهم لبنان والسعودية والولايات المتحدة الامريكيا وجائت توقعاتها كالاتي:
حيث توقعت للسعودية بالعديد من التطورات وبالاخص في المجال العلمي حيث تنبئت بان المملكة العربية السعودية في ظل قيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ستشهد تطور كبير من خلال إنشاء مجمع جامعي ضخم، يحتوي على أحدث الأجهزة الطبية والوسائل التعليمية الحديثة، ويضم جميع التخصصات الطبية.
صدمة في مصر..توقعات ليلى عبد اللطيف: تاجيل الدراسة بسبب متحور جديد "بصلي علشان يرجعوا لبعض".. ليلى عبد اللطيف عن ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضيوتوقعت ايضا أن الطلاب العرب لن يتوجهوا خلال الفترة المقبلة للدراسة في الجامعات الأمريكية والأوروبية، وسوف يتوجهون إلى المملكة العربية السعودية للدراسة في المجمع الحديث التي سيتم انشاءه حسب توقعاتها.
و على الجانب الاخر توقعت بإن الوطن العربي سيشهد موجة من الحروب والخراب، وأيضا تغييرا كبيرا ونمو اقتصادي ومرحلة جديدة تقضي على كل آثار الفتنة والحروب والقتال وخصوصا في العراق وسوريا وليبيا واليمن وتونس".
وتنبئت ايضا بحدوث مشهد اغتيال في أحدى الدول العربية خلال المرحلة القادمة، وهو عبارة عسكر يغتال عسكر".
وعلى الجانب الاخر توقعت للبنان بحدوث زحمة سير شديدة على طريق حريصة بلبنان، ويتجه الناس إلى تصوير المشهد بالهواتف المحمولة وتتناقله وسائل التواصل الاجتماعي".
وأشارت ايضا إلى حدوث ضربة عسكرية متبادلة بين إيران والعدو الإسرائيلي سنراها خلال المرحلة القادمة وستؤثر على بعض الدول العربية خاصة لبنان".
توقعات ليلى عبد اللطيف المتعلقة بالبيت الابيضحيث كشفت ليلى عبداللطيف، خبيرة الفلك، توقعاتها عن الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مشيرة إلى أنه سيصدر قرار من الأطباء يتسبب في استبعاد جو بايدن عن البيت الأبيض.
مشيرة إلى ترشيح دونالد ترامب سيكون على المحك، ولن نسمع عن السيدة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية، لأن السيدة ستكون هي الرئيس الولايات المتحدة الامريكة.
"أغتيالات وحروب ".. ليلى عبد اللطيف تشعل النيران من جديد بتوقعاتها للفترة المقبلة اخر التوقعات التى تحققت لليلى عبد اللطيف في الفترة السابقة حيث تحقق توقع جديد لسيدة التوقعات، حيث أشارت إلى أن دولة فرنسا ستضج بعدد كبير من الحشرات، وقالت عبر لقاء لها: «إحدى دول العالم تتعرض لموجة انتشار للحشرات السامة والقاتلة وبأعداد مخيفة، وسيتم التعامل معها عن طريق زي وقناع خاص بها لحماية سكانها من اللدغات».
و تابعت «سنرى تدخل العديد من الدول والعمل على رش الحشرات، في محاولة منهم لحماية سكانها من شر اللدغات».
كانت المفاجأة تحقق توقع خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف كما قالت وذلك بعد ما انتشرت أنباء عن ظهور بقع الفراش مجددا في فرنسا، الأمر الذي اضطر قسم الطوارئ للبالغين في مركز مستشفى لاون (Aisne) إلى إغلاق أبوابه، بعد استقبال مريض يعاني من بق الفراش، وفق ما أوردته صحيفة L’Union.
وذلك بعد ملاحظة انتشار بق الفراش بشكل كبير، فكانت تمر من تحت الأبواب وتتجه نحو الغرف الأخرى، فكان المبنى بالكامل موبوء، الأمر الذي اضطر إلى إغلاقه وطلب المساعدة من إحدى الشركات المتخصصة في حماية ومكافحة الحشرات، إلى جانب انتشاره الأشهر الماضية في الأماكن العامة في باريس وداخل القطارات السريعة ومطار شارل ديجول، إضافة إلى المستشفيات وبعض دور السينما والفنادق في العاصمة الفرنسية.
اقراء ايضا:
"توقعات مرعبة"..ليلي عبد اللطيف تتنبئ بكوارث طبيعية وتطالب بعد الخروج من المنازل"أنظار العالم ستتوجه نحو إيلون ماسك".. توقعات نارية من ليلي عبد اللطيف حول أزمة اقتصادية ستواجه إيلون ماسكعاجل- "توقعات نارية".. ليلي عبد اللطيف تتوقع باستمرار حرب فلسطين لعام ٢٠٢٤
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلي عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف سيدة التوقعات توقعات ليلى عبد اللطيف العرافة اللبنانية توقعات لیلى عبد اللطیف لیلی عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
أزمة المياه المالحة تشعل غضب القرنة وتضع محافظ البصرة في مرمى الاستقالة
14 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: تفاقمت أزمة ملوحة المياه وتردي الواقع الخدمي في محافظة البصرة، لتتحول خلال الأيام الأخيرة إلى شرارة غضب شعبي متصاعد، عقب إصابة عدد من المتظاهرين خلال تظاهرات نظمها مواطنون من سكنة منطقة الشرش شمالي المحافظة احتجاجاً على رداءة مياه الإسالة، في مشهد أعاد إلى الواجهة واحدة من أعمق أزمات الجنوب العراقي وأكثرها استعصاءً.
وصبر الأهالي بدا وقد نفد إزاء الوعود الحكومية المحلية المتكررة التي لم تثمر حلولاً حقيقية، مع تأكيد سكان المنطقة أن المياه المالحة باتت تهدد صحتهم بشكل مباشر، وتسهم في تفشي الأمراض الجلدية والمعوية، فضلاً عن إلحاق أضرار واسعة بالزراعة والثروة الحيوانية، في وقت تشير تقديرات محلية إلى أن نسب الملوحة في بعض مناطق شمال البصرة تجاوزت المعايير الصحية بأكثر من ثلاثة أضعاف.
وشهدت منطقة الشرش التابعة لقضاء القرنة تصعيداً احتجاجياً ملحوظاً، تمثل بخروج حشود واسعة طالبت بشكل مباشر باستقالة محافظ البصرة أسعد العيداني، مرددين هتافات غاضبة وصفته بـالباطل والفاسد، ومؤكدين أن مناطقهم الواقعة فوق بحر من النفط ما زالت محرومة من أبسط مقومات الحياة، رغم مساهمتها الأساسية في رفد الموازنة العامة للبلاد.
وبينما اتسعت رقعة الاحتجاجات، كتب ناشطون في مجال حقوق الإنسان في البصرة بيانات أبدوا فيها استغرابهم من تفاقم أزمة المياه، رغم دخول البلاد ذروة فصل الشتاء وارتفاع الخزين الاستراتيجي للمياه، واستمرار موجات السيول والحالات المطرية الكبيرة في عموم المحافظات، معتبرين أن ما يجري يعكس خللاً إدارياً لا شحاً مائياً.
وقال أحد الناشطين عبر منصة إكس إن البصرة تعيش مفارقة قاسية، حيث تغرق مناطق في الفيضانات بينما يشرب أهلها ماءً مالحاً لا يصلح للاستهلاك البشري، فيما قال متظاهر آخر عبر فيسبوك إن الأزمة لم تعد خدمية فقط، بل تحولت إلى مسألة كرامة وحق في الحياة.
وأعلن المحتجون مطالب واضحة تمثلت بإحالة جميع المسؤولين والقادة الأمنيين المتورطين في ضرب وقمع المتظاهرين إلى القضاء بشكل فوري، معتبرين أن الاعتداء على الاحتجاجات السلمية جريمة لا يمكن تجاوزها، مع تحميل محافظ البصرة المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع، ودعوته إلى تقديم استقالته إذا كان حريصاً على دماء أبناء المحافظة.
وحذر المحتجون من أن تجاهل الحكومة المحلية والمركزية لمطالب قضاء القرنة المشروعة سيقود إلى تصعيد أكبر خلال الأيام المقبلة، في وقت تسود فيه مخاوف من اتساع رقعة الاحتجاجات إلى مناطق أخرى تعاني الأزمة ذاتها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
حالة الطقس.. استمرار هطول أمطار رعدية مع رياح نشطة مثيرة للأتربة