الشاعر إسلام خليل يفتح النار على سعد الصغير: مؤدي وليس مطربا
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
قال الشاعر إسلام خليل، الفنان سعد الصغير مؤدي وليس مطربا، ولكنه على المستوى الشخصي، جدع ومخلص "ومبيكلش حق حد".
تابع الشاعر إسلام خليل، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، محمود الليثي من الأصوات الكويسة جدا، ولكن دخل في سكة غلط معرفش ليه في أغاني الهانك، مؤكدا أن الأغنية الشعبية تأثرت كثيرا بأغاني المهرجانات، وانضم مطربي الأغاني الشعبية إلى مؤدي المهرجانات معقبا: "اللي اختشوا ماتوا".
وروى الشاعر إسلام خليل، تفاصيل ومواقف مؤثرة جمعته بالفنان الراحل سمير غانم، موضحا أن أول لقاء جمعهما قال له الفنان الراحل:"تعالى ده أنت الفرخة اللي بتبيض لشعبان دهب" وكان دائم الاتصال بي ونتبادل الإفيهات يوميا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشاعر إسلام خليل إسلام خليل محمد موسى الحدث اليوم الشاعر إسلام خلیل
إقرأ أيضاً:
هيكلة مهرجانات الصيف
تعتبر المهرجانات الصيفية جزءاً لايتجزأ من الحياة الثقافية والاجتماعية، بحيث تعزِّز الجانب الترفيهي للمواطن والمقيم، وتستهدف هذه المهرجانات كافة الفئات العمرية، وتقدم مجموعةً من الأنشطة الترفيهية والفنية،
ولا ننكر التنوع الذي تحظى به المهرجانات الصيفية في السعودية وتلبيتها لكافة الأذواق من خلال الحفلات الغنائية والمسابقات المختلفة .
وكل ذلك يسهم في تنشيط السياحة الداخلية والنشاط الاقتصادي، وإحياء التراث الشعبي والأزياء التراثية من خلال المعارض المتنوعة، مما يعزِّز من ارتباط المجتمع المحلي بثقافته وتراثه .
ولكن رغم كل ذلك، مازلنا بحاجة إلى التغيير في المهرجانات الصيفية لتكون أكثر تنوعاً وتطوراً؛ بحيث تكون مبهجة وهادفة في ذات الوقت، ونحتاج لبرامج ترفيهية عالية الجودة ترتقي بالوعي المجتمعي والثقافي وتعزِّز الفهم الإنساني .
فالترفيه ليس مجرد استهلاك، بل هو ثقافة جميلة تنبع من التصالح مع الذات، وتطلُّع للرفاهية والبهجة من خلال مسارات واعية، وليس بالضرورة أن تكون مكلفةً مادياً.
كما أنه لا ينبغي أن يكون الترفيه مجرد موسيقى وطعام واستهلاك مادي .
ونجد أن أغلب مهرجانات الصيف في كافة مناطق المملكة، تعاني من التكرار الممل، والتشابه في معظم الفقرات والفعاليات، ممّا يجعلها رتيبةً، وغير جاذبة، وبالتالي فإنها بهذا الشكل، لم تحقق الأهداف المرجوة من وراء إقامتها مثل الترفيه المنظَّم والجاذب .
كما أن الترفيه ليس مجرد استضافة مجموعة من المشاهير أو الفنانيين الشباب؛ وجعل المهرجان يعتمد على فقراتهم كالأغاني والرقص .
نريد معايير جديدة وهادفة ترضي تطلعات الجميع وترتقي بالذائقة المجتمعية. لذلك تحتاج العديد من وجهات الترفيه التقليدية إلى إعادة هيكلة، وتعريف لمصطلحاتها وتطويرنفسها كوجهات وتجارب ترفيهية مختلفة .