علوم وتكنولوجيا خطوات.. كيفية استرداد الملفات المحذوفة من جوجل درايف
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، خطوات كيفية استرداد الملفات المحذوفة من جوجل درايف،يقوم Google Drive بتخزين المحتوى الخاص بك وتنظيمه للوصول إليه في أي وقت، إذا قام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خطوات.. كيفية استرداد الملفات المحذوفة من جوجل درايف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يقوم Google Drive بتخزين المحتوى الخاص بك وتنظيمه للوصول إليه في أي وقت، إذا قام مستخدم بحذف أي ملف من Google Drive عن طريق الخطأ، فهناك طرق لاستعادته من مجلد المهملات.
سيبقى الملف في مجلد المهملات لمدة 30 يومًا قبل حذفه تلقائيًا، إذا قمت بإزالة ملف مشترك من Google Drive، يمكن للآخرين مشاهدته حتى تحذف الملف نهائيًا، وبمجرد خروج الملف من المهملات، لا توجد طريقة لاستعادته مرة أخرى.
بالنسبة لأولئك غير المدركين، تقدم Google 15 غيغابايت من السعة التخزينية مجانًا في السحابة، وبعد ذلك يحتاج المستخدمون إلى شراء سعة تخزين مدفوعة من خلال خطط Google One، وتوفر الخطة الأساسية مساحة تخزين سحابية تبلغ 100 جيجابايت، هناك أيضًا خطة قياسية توفر مساحة تخزين تبلغ 200 جيجابايت وخطة Premium توفر مساحة تخزين سحابية تبلغ 2 تيرابايت .
كيفية استعادة الملفات المحذوفة من Google Drive
يمكن للمستخدمين استعادة الملفات على Google Drive باستخدام هاتف Android أو iPhone أو iPad أو متصفح سطح المكتب،
1- انتقل إلى تطبيق Google Drive على الهاتف المحمول ، وانقر فوق سلة المهملات.
على متصفح الكمبيوتر ، انتقل إلى drivegoogle.
2- يمكنك فرز الملفات المحذوفة حسب تاريخ المهملات للعثور على الملفات الأقدم أو الأحدث في المهملات.
3- اضغط فوق أيقونة النقاط الثلاث أسفل الملف الذي تريد استرداده أو انقر بزر الماوس الأيمن فوق الملف الذي ترغب في استعادته.
4- اضغط فوق استعادة.
5- يجب استعادة ملفك في نفس المكان الذي تمت إزالته منه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
Meta تحاول إصلاح أكبر صداع لديها: نظام دعم الحسابات المكسور
تقرير جديد يسلّط الضوء على محاولة Meta أخيرًا معالجة واحدة من أكثر مشكلاتها إزعاجًا للمستخدمين: نظام دعم الحسابات المكسور على فيسبوك وإنستجرام، وذلك عبر حزمة أدوات جديدة تعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي ومركز دعم موحّد داخل التطبيقات.
تهدف التحديثات لتسريع الحصول على المساعدة، وتسهيل استرداد الحسابات المخترقة أو المقفلة، وتقليل عدد حالات الاختراق من الأساس.
مركز دعم موحّد داخل فيسبوك وإنستجرامأطلقت Meta مركز دعم جديد مدمج داخل تطبيقي فيسبوك و إنستجرام يجمع في مكان واحد كل ما يتعلق بالإبلاغ عن المشكلات، وطلبات المساعدة، والإرشادات الخاصة بالحسابات والأمان.
يمكن للمستخدم عبر هذا المركز الإبلاغ عن اختراق، مراجعة حالات الدعم السابقة، والبحث عن حلول سريعة باستخدام بحث مدعوم بالذكاء الاصطناعي.
تعتمد الشركة على مساعد مبني بالذكاء الاصطناعي يقدم دعمًا لحظيًا وشخصيًا، بدءًا من إرشاد المستخدم في خطوات استرداد الحساب، مرورًا بضبط إعدادات الأمان والخصوصية، وحتى توضيح سياسات المنصة.
يُختبر هذا المساعد أولًا على فيسبوك، مع نية توسيعه لاحقًا لبقية تطبيقات Meta عند نجاح التجربة وتحسين دقتها.
الذكاء الاصطناعي يقلّل الاختراقات ويحسّن الاستردادتقول Meta إن الأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي ساعدت بالفعل في تقليل عدد الحسابات الجديدة المخترقة على فيسبوك وإنستغرام بأكثر من 30% خلال العام الماضي، بفضل رصد السلوكيات المشبوهة مبكرًا.
تعمل هذه الأنظمة على مراقبة محاولات تسجيل الدخول غير المعتادة، حظر الوصول المريب، وتنبيه المستخدمين عندما يُشتبه في أن حسابهم قد تم اختراقه قبل تفاقم الضرر.
تجربة استرداد حساب “أكثر وضوحًا” وطرق تحقق جديدةقامت Meta أيضًا بتحديث عملية استرداد الحساب لتصبح أكثر وضوحًا، مع مسارات متكيّفة حسب نوع المشكلة، وتنبيهات بريدية ورسائل نصية أفضل عند رصد نشاط خطير على الحساب.
من بين التحسينات إتاحة خيار تحقق إضافي باعتماد فيديو سيلفي اختياري للتأكد من هوية صاحب الحساب عندما تفشل الطرق التقليدية في إثبات الملكية.
شكوك مستمرة ومطالب بتجربة واقعية أفضلرغم هذه الإعلانات، يظل جزء من المراقبين متشككًا في قدرة Meta على تحويل الوعود إلى تحسن ملموس، خاصة بعد سنوات من شكاوى المستخدمين من عدم فعالية الدعم في قضايا الحسابات المخترقة أو المقفلة.
تقارير سابقة تتحدث عن مستخدمين فقدوا حساباتهم تمامًا واضطروا حتى إلى اللجوء للمحاكم أو مجموعات مساعدة غير رسمية، ما يرفع سقف التوقعات من المنظومة الجديدة ويضع ضغطًا على Meta لإثبات أن الذكاء الاصطناعي هذه المرة لا يكتفي بالشعارات بل يقدّم دعمًا حقيقيًا يمكن الاعتماد عليه.