عادة نفعلها بعد تناول الطعام تدمر الصحة وتصيبنا بأمراض خطيرة.. احذروها مرأة
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
مرأة، عادة نفعلها بعد تناول الطعام تدمر الصحة وتصيبنا بأمراض خطيرة احذروها،اعتاد الكثير من الناس على تناول الحلويات بعد الأكل مباشر ة كنوع من التحلية ، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عادة نفعلها بعد تناول الطعام تدمر الصحة وتصيبنا بأمراض خطيرة.. احذروها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اعتاد الكثير من الناس على تناول الحلويات بعد الأكل مباشرة كنوع من "التحلية" ، والكثير لا يعلمون خطورة هذه العادة الخاطئة التي قد تهدد الصحة بالعديد من الأضرار، خاصةً إذا تم استهلاكها بكميات كبيرة.. الاطباء اكدوا أن الإبعاد الزمني بين وجبات الطعام والحلويات مُهم جداً كي لا يربط الجسم وجبات الطعام الأساسية بنسب السُكر التي يجري تناولها بعدها.. في التقرير التالي، نستعرض أضرار تناول الحلويات بعد الاكل مباشرة ، وفقًا لموقع Healthy Eating.
مخاطر تناول الحلويات بعد الاكل⁃ تناول الحلويات بعد الاكل مباشرة، يزيد من فرص الإصابة بالاضطرابات الهضمية المزعجة، مثل الإمساك والانتفاخ والغازات، لاحتوائها على نسبة عالية من السكريات والدهون، وكلاهما من العناصر الغذائية التي يصعب هضمها في ظل امتلاء المعدة بالطعام.
⁃ من المعروف أن السكر يزداد مستواه بالدم بعد الطعام، ومع تناول الحلويات بكميات كبيرة عقب وجبة الإفطار، يرتفع بشكل حاد، مما يؤدي إلى المعاناة من بعض الأعراض المزعجة، مثل الصداع وضبابية الرؤية والخمول، خاصةً في حالة الإصابة بالسكري. ⁃ أظهرت بعض الدراسات الحديثة، أن الأطعمة السكرية، مثل الحلويات، تسبب اضطرابًا في الميكروبيوم المعوي، الأمر الذي يزيد من فرص الإصابة بالتهاب الأمعاء
⁃ عندما يدخل الجلوكوز إلى مجرى الدم، ترتفع مستويات الجلوكوز في الدم ،يفرز البنكرياس الأنسولين لمساعدة الجلوكوز في الوصول إلى حيث يحتاجه في جسمك.
⁃ ارتفاع مستويات الجلوكوز قد يؤدي إلى تلف بطانة الأوعية الدموية؛ مما يسهل على الدهون مثل الكوليسترول الالتصاق بجدران الأوعية الدموية.
⁃ الإفراط في تناول الحلويات بعد الاكل يمكن أن يصيب الشخص بانسداد في الشرايين، كما قد يصل الأمر للإصابة بالسرطانات ومرض الانسداد الرئوي المزمن.
⁃ ويزيد من احتمالية الإصابة بها، فعندما يستمر الجسم في تخزين الدهون التي يسببها السكر الزائد عن الحد،
⁃ تعتبر الحلويات بعد الأكل هي العامل الأول للإصابة بزيادة الوزن والسمنة المفرطة.
⁃ زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، وزيادة مستوى الكوليسترول والسكر في الدم. ⁃ ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بالالتهابات في الجسم. ⁃ التسبب في العديد من المشاكل التي تصيب البشرة. ⁃ زيادة خطر الإصابة بمرض السكري. ⁃ زيادة التوتر والقلق، والشعور بالضغط وضعف التركيز. ⁃ ضعف الجهاز المناعي بالجسم. ⁃ ظهور أعراض الشيخوخة على الجسم.
⁃ تناول الحلويات بإفراط يتسبب في إمداد الجسم بنسبة كبيرة من الفركتوز، والذي يتحول إلى دهون ويتم نقل جزء منها إلى الجسم، لكن المتبقي منها يظل في الكبد ويتراكم مسبباً مشاكل كبيرة على الكبد.
⁃ وتتسبب كذلك في ارتفاع ضغط لدم وهو ما يتسبب في مضار أخرى للكبد.
⁃ التسبب في إرهاق الكلى وضغط وظائفه قد تتسبب في بعض الأحيان بالتسبب في قصور الكلى وتتسبب في الإصابة بالتهابات الكلى وفي بعض الحالات تتسبب في حدوث الفشل الكلوي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تناول التوت الأحمر يقلل خطر الإصابة بالتهابات الكبد ويحسن وظائفه
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كاليفورنيا أن تناول التوت الأحمر بانتظام يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحة الكبد، حيث يساهم في تقليل خطر الإصابة بالتهابات الكبد وتحسين وظائفه الحيوية، وأكد الباحثون أن التوت الأحمر يحتوي على مركبات طبيعية مضادة للأكسدة، مثل الأنثوسيانين والفلافونويدات، التي تعمل على حماية خلايا الكبد من التلف الناتج عن السموم والأكسدة.
وأوضح التقرير أن الكبد مسؤول عن تنقية الدم وإزالة السموم من الجسم، وأي اضطراب في وظائفه قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل التهاب الكبد الدهني أو الكبد المزمن، وأشارت التجارب إلى أن المواد الكيميائية الطبيعية الموجودة في التوت الأحمر تساعد على تقليل الالتهابات، وتحفيز عملية تجديد خلايا الكبد، مما يحسن الأداء العام لهذا العضو الحيوي.
وأشار الباحثون إلى أن دمج التوت الأحمر في النظام الغذائي اليومي يمكن أن يكون بسيطًا وفعالًا، سواء بتناوله كوجبة خفيفة، إضافته للسلطات أو الحبوب، أو حتى عبر العصائر الطبيعية. وأكدوا أن الاستهلاك المنتظم يساعد على تحسين مستويات الإنزيمات الكبدية في الدم، ويقلل من تراكم الدهون الضارة، وهو ما يعزز صحة الكبد ويقلل خطر الإصابة بأمراض مزمنة.
كما بين التقرير أن التوت الأحمر يحتوي على نسبة عالية من الألياف، ما يساعد على تحسين الهضم وتقليل تراكم السموم في الأمعاء، وبالتالي يخفف العبء عن الكبد، وأوضح الباحثون أن هذه الفوائد لا تقتصر على الكبد فقط، بل تشمل دعم صحة القلب والأوعية الدموية، تحسين وظيفة المناعة، والمساعدة في التحكم بمستويات السكر في الدم.
وأكد الخبراء أن التوت الأحمر هو خيار طبيعي آمن لمعظم الأشخاص، مع ضرورة مراعاة تناول الكميات المعتدلة ضمن نظام غذائي متوازن، وعدم الاعتماد على التوت فقط لعلاج أي مرض كبدوي دون استشارة الطبيب. وأشاروا إلى أن دمج الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، مثل التوت الأحمر، في الروتين اليومي يمثل خطوة فعالة للوقاية من الالتهابات ودعم الصحة العامة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟