ضرب وسحل.. الحبس سنتان لمتهمين بسرقة هاتف سيدة بالإكراه في البساتين
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة في التجمع الخامس، بمعاقبة متهمين بالحبس مع الشغل لمدة سنتين بتهمة الشروع في سرقة هاتف محمول من مواطنة بالبساتين.
كشف أمر الإحالة قيام المتهمين "محمود.م"، "محمد .ع" بالشروع في سرقة الهاتف المحمول المملوك للمجني عليها "كابان .خ"، وكان ذلك بالطريق العام وبطريق الإكراه الواقع عليها بأن رصدا حركتها واعترضا سبيلها حال استقلالهما لدراجة بخارية وتمكن المتهم الثاني من استلام الهاتف خلسة وحال مقاومتها إياه وتشبثها بيده والتعدي عليها ضربا حتى أفلتته وتشبثت بالدراجة البخارية واستقلاله والمتهم الأول فقام المتهمان بسحلها أرضا للتمكن من الفرار هربا فحدثت إصابتها تلك الثابتة والموصوفة بالتقرير الطبي المرفق ما كان من شأنه إلقاء الرعب والفزع في نفسها وقد خاب أثر جريمتهما لسبب لا دخل لارادتهما فيه وهو ضبطهما والجريمة متلبسا بها.
وشهدت المجني عليها أنها حال سيرها بأحد شوارع المعراج دائرة قسم البساتين لقضاء بعض حاجاتها وهاتفها المحمول بجيب بنطالها الخلفي فوجئت بالمتهمين وهما يستقلان دراجة بخارية والمتهم الثاني يخطف الهاتف من جيب بنطالها فأمسكت بيده إلا أنه ضربها علي يدها لتخليصه منها وتمكن بالفعل من إفلات يده منها إلا أنها تشبثت بالقطعة الحديدية خلف الدراجة البخارية حال سيرها مما أدى إلى سقوطها على الأرض وسحلها بينما ظل المتهم الثاني يضربها على يده وذراعها مما أدى إلى حدوث إصابتها إلا أنها ظلت ممسكة بجسم الدراجة البخارية حتي تمكن المارة من إيقاف الدراجة البخارية وضبط المتهمين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استقلال التجمع الخامس الحبس مع الشغل المتهم الثاني المحمول جنايات القاهرة
إقرأ أيضاً:
سامسونج تستعد لإطلاق هاتفها الاقتصادي الجديد Galaxy A17
تستعد شركة سامسونج لإطلاق هاتفها الاقتصادي المنتظر Galaxy A17، والذي يُتوقع أن يصبح نجم الفئة المتوسطة لهذا العام، كما جرت العادة سنويًا ضمن سلسلة Galaxy A التي تحظى بشعبية كبيرة حول العالم.
تصميم مستوحى من هواتف الفئة الأعلىتُظهر الصور المُسربة للهاتف تصميمًا قريبًا إلى حد كبير من هواتف Galaxy A36 وGalaxy A56 الأغلى سعرًا، مع وحدة كاميرا خلفية سوداء بالكامل، إلا أن الحواف ما تزال غير متناسقة، حيث يظهر الذقن السفلي سميكًا نسبيًا، إلى جانب نوتش قطرة الماء الذي يبدو تصميمًا متأخرًا قليلًا مقارنةً بمواصفات عام 2025.
تُظهر التسريبات الهاتف بلون أسود أو رمادي داكن، مع وجود صورة واحدة تُلمّح إلى خيار لوني مختلف، وربما تعود هذه النسخة إلى نموذج A17 5G، وسط عدم وضوح ما إذا كانت سامسونج ستُطلق نسخة داعمة للجيل الرابع فقط كما فعلت في العام الماضي.
لا تُظهر التسريبات تغييرًا كبيرًا في مواصفات الكاميرا مقارنة بهاتف Galaxy A16، حيث يتضمن الهاتف إعدادًا ثلاثيًا للكاميرا الخلفية:
كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل
كاميرا واسعة جدًا بدقة 5 ميجابكسل
كاميرا ماكرو بدقة 2 ميجابكسل
لكن التحسين الأبرز المحتمل هو إضافة ميزة التثبيت البصري للصورة (OIS) في الكاميرا الرئيسية، وهي ميزة نادرًا ما نجدها في هواتف بهذه الفئة السعرية.
أداء محسّن بسعر تنافسيمن المتوقع أن يُطرح الهاتف بسعر يقارب 200 دولار، مما يفسر سبب تفوقه الدائم في المبيعات، حتى على هواتف سامسونغ الرائدة من سلسلة S. لا يحمل الهاتف مواصفات "خارقة"، لكنه ينجز المهام اليومية بكفاءة، وهو ما يبحث عنه معظم المستخدمين.
على صعيد الأداء، من المتوقع أن يعمل الهاتف بمعالج Exynos 1380، بديلاً عن Exynos 1330 المستخدم في Galaxy A16. وهذا المعالج هو نفسه الذي يُستخدم في هواتف Galaxy A35 5G وA54 5G، ويقدّم أداءً جيدًا بوجه عام، رغم بعض التباطؤ أحيانًا في المهام الثقيلة.
شاشة كبيرة وبطارية ضخمةتشير التسريبات إلى أن الهاتف سيأتي بشاشة AMOLED بحجم 6.7 بوصة، مع الحفاظ على نفس الأبعاد الجسدية لهاتف A16 تقريبًا. كما يُتوقع أن يضم بطارية بسعة 5,000 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقدرة 25 واط، بالإضافة إلى خيارات تخزين واسعة، وست سنوات من دعم التحديثات البرمجية على غرار ما تعتمده سامسونج في سلسلة A مؤخرًا.
بدائل محتملة في السوقرغم التحديثات الطفيفة في Galaxy A17، فإن الانتظار قد يكون خيارًا جيدًا لمن لا يحتاج إلى هاتف جديد بشكل عاجل. أما من يرغب بالشراء الآن، فإن Galaxy A16 5G لا يزال خيارًا موثوقًا.
ولمن يبحث عن بدائل من علامات تجارية أخرى، فإن هاتف CMF Phone 2 Pro من علامة Nothing يقدّم تجربة استخدام مميزة، مع أداء سلس وكاميرا تليفوتو نادرة في هذه الفئة. كما أن هاتف Moto G (2025) لا يزال يتمتع بمظهر أنيق، لكنه يقدّم شاشة LCD بدقة 720p، وهي أقل جودة من شاشات AMOLED التي تعتمدها سامسونج.
خلاصةيبدو هاتف Galaxy A17 كخليفة قوي لهواتف الفئة الاقتصادية من سامسونغ، مع تحسينات مدروسة في الكاميرا والمعالج. وبينما تظل الترقيات طفيفة، إلا أن سعره المناسب وانتشاره الواسع قد يضمن له مرة أخرى الصدارة في مبيعات الشركة.