سعر تجديد الإقامة في السعودية بعد القرارات الأخيرة 2024- 1446 التي أقرتها الحكومة السُّعُودية في الآونة الأخيرة، حيث منحة مدة صَلاحِيَة للإقامة المنتهية تصل هذه المدة إلى 90 يوم يجب على المقيم خلال هذه الفترة أن يقوم بالاجراءات المطلوبة للتجديد، نتيجة الوقوع في غرامات قد تدفعه إلى الترحيل خارج البلاد، لذلك أعددنا لكم في هذا التقرير عبر موقعكم الإلكتروني (البديل) رسوم تجديد الإقامة للعديد من الفئات، كما نكشف لكم عدة فئات معفاه من رسوم تجديد الإقامة داخل المملكة وفقًا لآخر التحديثات.

سعر تجديد الإقامة في السعودية بعد القرارات الأخيرة 1445- 1446


بينت الحكومة السُّعُودية في الآونة الأخيرة الإجراءات القانونية المطلوبة لتجديد الإقامة، كما حدد رسوم كل فئة من الفئات المطلوب تجديد إقامتها التي جاءت كالتالي:

رسوم الإقامة للعمالة المنزلية 600 ريال سعودي.
سعر الإقامة للعمال في المنشآت 650 ريال سعودي.
رسوم المرافقين للوافدين 2000 ريال سعودي.
تجديد الإقامة لزوجة المقيم 500 ريال سعودي.
العمالة التي حصلت على تأشيرة عمل زراعية 650 ريال.
رسوم الإقامة للسائق الخاص 600 ريال سعودي.
نقل الكفالة 2000 ريال سعودي للمرة الأولى، نقل الكفالة للمرة الثانية 4000 ريال سعودي، 6000 للمرة الثالثة، واليكم رابط رسوم تجديد رخصة القيادة.


الفئات المعفاة من تجديد الإقامة في السعودية 


الطلاب الحاصلين على منح دراسية في السُّعُودية.
منح العاملين في الجهات العسكرية والأمنية بالمملكة.
الزوجات الأجنبيات لأزواج معاقين.
حاملي الجنسية الفلسطينية، واليكم رابط شروط تجديد الإقامة.


الاستعلام عن صلاحية الإقامة في السعودية 


في إطار حرص الحكومة السُّعُودية على تقديم جميع الخِدْمَات إلكترونيًا وفقًا إلى التعديلات الجديدة، يمكنكم الاستعلام عن صَلاحِيَة الإقامة كالتالي:

الدخول على منصة أبشر.
سجل الدخول (كلمة المرور، اسم المستخدم).
أدخل على (خِدْمَات الأسرة).
النقر على زر (الاستعلام عن صَلاحِيَة الإقامة).
حدد الشخص المراد الاستعلام عن صَلاحِيَة الإقامة.
تظهر أمامك التفاصيل الخاصة بالإقامة

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سيارات الهاتشباك الاستعلام عن ص ریال سعودی ة الإقامة ص لاح ی ة ع ودیة

إقرأ أيضاً:

الجدل يعود حول الإيجار القديم بعد دخول تعديلات 2025 حيز التنفيذ

عاد الجدل مجددًا حول مصير الشقق الخاضعة لقانون الإيجار القديم، مع بدء تطبيق التعديلات الجديدة في سبتمبر 2025، والتي أنهت سنوات طويلة من الغموض في العلاقة بين الملاك والمستأجرين وورثتهم.

فقد وضع قانون الإيجار القديم 2025 ضوابط واضحة لتنظيم العلاقة بين الطرفين، محددًا بدقة الحالات التي يحق فيها للمالك استرداد وحدته السكنية بعد وفاة المستأجر الأصلي، في خطوة اعتبرها كثيرون تصحيحًا لمسار امتد لعقود، وبموجب القانون، لم يعد عقد الإيجار يمتد تلقائيًا إلى أبناء أو أقارب المستأجر كما كان سابقًا، بل أصبح الامتداد مشروطًا بثبوت الإقامة الفعلية والمستمرة داخل الوحدة قبل الوفاة.

 شروط الإقامة الفعلية

أوضح القانون أنه في حال عدم توافر الورثة الذين تنطبق عليهم شروط الإقامة الفعلية، أو انقطاع إقامة الوريث لأي سبب كالسفر أو الزواج أو الانتقال إلى مسكن آخر، يسقط حقه في الامتداد ويحق للمالك استرداد الشقة وإنهاء العلاقة الإيجارية.

ويرى خبراء القانون أن هذه التعديلات تهدف إلى تحقيق التوازن بين حقوق الملاك والمستأجرين، عبر حماية من يستحق فعليًا البقاء في السكن، وفي الوقت نفسه إعادة الحقوق إلى أصحابها من الملاك الذين حُرموا من الانتفاع بممتلكاتهم لعقود طويلة.

وأكدت وزارة الإسكان أن تطبيق الضوابط الجديدة يتم تدريجيًا، مع إلزام الورثة بتقديم ما يثبت الإقامة الفعلية خلال مدة محددة، لضمان عدم التحايل. وبينما يصف الملاك التعديلات بأنها «انتصار طال انتظاره»، يرى بعض المستأجرين أنها كانت بحاجة إلى فترة انتقالية أطول تراعي البعد الاجتماعي للأسر المقيمة منذ سنوات.

 نهاية فوضى الامتداد القانوني

أنهى قانون الإيجار القديم المعدل لعام 2025 حالة الفوضى التي شابت الامتداد القانوني لعقود الإيجار القديمة. فبينما كان الامتداد في الماضي يشمل الزوجة أو الأبناء أو الوالدين دون ضوابط محددة، قصر القانون الجديد هذا الحق على الورثة المقيمين إقامة دائمة ومستقرة داخل الوحدة حتى وفاة المستأجر الأصلي.

ويُعد هذا التغيير من أكثر النقاط حسماً في التشريع، إذ أنهى أحد أكثر الملفات إثارة للخلاف أمام المحاكم والمجتمع، وفتح الباب أمام مرحلة جديدة من تنظيم سوق الإيجارات القديمة على أسس أكثر عدلاً وواقعية، تضمن حماية المستأجر الفعلي وصون حقوق المالك في الوقت نفسه.

ألغام قانون الايجار القديم تحاصرنى

حالات استرداد المالك للوحدة السكنية

حدد القانون الجديد مجموعة من الحالات التي تتيح للمالك استرداد وحدته بعد وفاة المستأجر الأصلي، أبرزها:غياب الورثة المقيمين فعليًا: إذا لم يوجد زوج أو أبناء أو والدان يقيمون بالشقة قبل الوفاة، يسقط حق الامتداد.
-انقطاع الإقامة الفعلية في حال ثبوت عدم الإقامة الدائمة والمستمرة، تنتفي الصلة القانونية بالوحدة.
-بلوغ الأبناء سن الرشد أو استقلالهم بالسكن: إذا تزوج الأبناء أو انتقلوا لمسكن آخر، ينتهي الامتداد القانوني ما لم يبرموا عقدًا جديدًا مع المالك.
-ترك الوحدة مغلقة أو استغلالها في غير غرض السكن: يُعد ذلك دليلاً على انتهاء الغرض السكني ويمنح المالك الحق في استرداد الشقة.

ويؤكد خبراء القانون أن هذه التعديلات تمثل تحولًا تشريعيًا مهمًا يعيد التوازن للعلاقة بين المالك والمستأجر، مع الحفاظ على البعد الاجتماعي للأسر المقيمة فعليًا.

 توازن جديد في العلاقة

شددت التعديلات على أن الهدف لم يكن إهدار حقوق الورثة، بل تحقيق توازن حقيقي بين الطرفين بعد عقود من الخلل، فقد حرص المشرّع على حماية الأسر المقيمة فعليًا داخل الوحدة من الطرد، وفي الوقت ذاته أنصف الملاك الذين حُرموا من التصرف في ممتلكاتهم بسبب الامتداد غير المحدود للعقود القديمة.

ويمثل هذا التوجه التشريعي الجديد خطوة نحو العدالة دون المساس بالاستقرار الاجتماعي، ويهدف إلى تنظيم سوق الإيجارات القديمة بما يمنع الأزمات السكنية ويحافظ على الحقوق المكتسبة للطرفين.

وزير الشئون النيابية: قانون الإيجار القديم انتهى تشريعيًا وندرس "الإجراءات الجنائية"

إجراءات استرداد الشقة

رغم أن القانون منح المالك الحق في استرداد وحدته وفق الحالات المحددة، فإن التنفيذ لا يتم تلقائيًا، بل عبر المسار القضائي لضمان العدالة.
فعلى المالك التقدم بدعوى رسمية أمام المحكمة المختصة مرفقة بالمستندات الداعمة، مثل شهادة وفاة المستأجر وأدلة على غياب الإقامة الفعلية للورثة. وفي حال ثبوت الوقائع، تصدر المحكمة حكمها لصالح المالك لاسترداد الوحدة وفقًا للقانون.

 تأثير التعديلات على سوق العقارات

يتوقع خبراء العقارات أن تسهم هذه التعديلات في تحريك سوق الوحدات القديمة بعد سنوات من الجمود، إذ سيتمكن الملاك من إعادة استغلال ممتلكاتهم أو طرحها بعقود جديدة تعكس القيم الإيجارية العادلة، مما يعزز النشاط الاقتصادي ويحسن كفاءة استخدام الثروة العقارية.

ويجسد القانون الجديد فلسفة تشريعية تقوم على العدالة المتبادلة؛ فلم يعد الامتداد التلقائي لعقود الإيجار قاعدة مطلقة كما في الماضي، بل أصبح استثناءً مشروطًا بالإقامة الفعلية واستخدام الوحدة كسكن رئيسي، ليعيد التوازن بين حماية الأسر المستحقة واستعادة الملاك لحقوقهم المشروعة في خطوة تُعد من أبرز إصلاحات المنظومة التشريعية للعقارات في مصر خلال السنوات الأخيرة.

 

 

مقالات مشابهة

  • حملاوي: على كل طالبة أن تكون سفيرة للوعي ضد سرطان الثدي
  • الجدل يعود حول الإيجار القديم بعد دخول تعديلات 2025 حيز التنفيذ
  • بتداولات بلغت 4.6 مليارات ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
  • مفاجأة مدوية: ريال مدريد يستبعد بيلينغهام من تقويمه الرسمي لعام 2026
  • «الشباب والرياضة» توضح تفاصيل اجتماع نادي دمياط الرياضي وتعلن القرارات النهائية
  • موعد صرف معاشات نوفمبر 2025 بعد الزيادة الأخيرة وخطوات الاستعلام بالرقم القومي
  • بينهم 1800 متسلل.. ضبط 21 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في أسبوع
  • هل سداد الرسوم يعني إتمام تجديد هوية مقيم في السعودية؟
  • أمطار رعدية ورياح وأتربة.. تعرف على طقس السعودية اليوم السبت
  • مباحثات بين ممثلي الحكومة والقطاع الخاص حول القرارات النقدية وآليات التجارة الدولية