البوابة:
2025-12-13@05:56:35 GMT

ما هو موقف نتنياهو من فرج ودحلان؟

تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT

ما هو موقف نتنياهو من فرج ودحلان؟

تدور خلافات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت حول إمدادات المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وذلك في ظل التدهور الإنساني الحاد الذي يعانيه السكان هناك.

اقرأ ايضاًهذا هو الشرط الأمريكي للموافقة على اجتياح رفح

ووفقا لتقرير قناة 12، فإن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر هو من طرح هذا الموضوع، الذي وصفه بأنه "حرج في الوقت الحالي".

 ورد غالانت على ذلك بتصريحه قائلا: "هل أنت توجهني؟ لقد بدأت للتو في مناقشة المساعدات الإنسانية. المسألة ليست في إحضار الإمدادات بل في توزيعها. يجب على شخص مسؤول أن يتولى هذا الأمر، ولن يكون الخيار الأفضل السويد. يجب أن تتولى السلطة الفلسطينية ذلك".

وأضاف غالانت: "بغض النظر عن التسمية، هؤلاء هم الأفراد المرتبطون بحركة فتح". 

ورد نتنياهو بتصريحه: "أنا غير مستعد للتفاوض مع السلطة الفلسطينية"، في حين أشار غالانت إلى ضرورة التعاون مع هذه الجهات، بما في ذلك ماجد فرج ومحمد دحلان، في إطار الجهود المبذولة لتحسين الوضع الإنساني في غزة وإصلاح حكومة السلطة الفلسطينية.

العشائر ومسؤولية الحكم في غزة

وكان رئيس الهيئة العليا لشؤون العشائر في المحافظات الجنوبية الفلسطينية، أبو سلمان المغني، قد كشف في وقت سابق، عن وجود اتصالات "إسرائيلية" وإقليمية ودولية تطالب العشائر بتولي مسؤولية الحكم في قطاع غزة بدلا من الحكومة الحالية.

وأكد المغني أن موقف العشائر ثابت وواحد، وهو رفضها بشكل قاطع أن تكون بديلا عن الحكومة الشرعية في غزة. وأوضح قائلا: "لن نقبل بأن نكون بديلا للحكومة التي اختارها شعبنا لتمثيله، وسنظل مع اختيار شعبنا حتى عقد الانتخابات".

وأضاف المغني أن العشائر غير مؤهلة لتولي مسؤوليات الحكم، وإنما تسعى فقط لإصلاح النزاعات الداخلية ودعم الحكومة في أداء واجباتها.

وأشار إلى أن بعض الأشخاص الذين تعاونوا مع الاحتلال ليسوا ممثلين لعشائرهم، ولا يمثلون الشعب الفلسطيني في غزة، مؤكدا أنهم لا يمكن أن يكونوا جزءا من المجتمع الفلسطيني.

اقرأ ايضاًالرجوب: هذه رؤية فتح لما بعد الحرب على غزة

وشدد المغني، على أن الشعب الفلسطيني رغم الصعوبات التي يواجهها، يظل صامدا وملتزما بدعم المقاومة لإنهاء العدوان الإسرائيلي.
 

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

المغني التركي أوموت أكييلديز يشعل إنستجرام بإعلانه أحدث حفلاته الغنائية لاستقبال عام 2026 في إسطنبول

 

أشعل النجم التركي الصاعد أوموت أكييلديز مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره عبر حسابه الرسمي على إنستجرام بوستر ترويجي ضخم يُعلن فيه عن أحدث حفلاته الغنائية بمناسبة استقبال العام الجديد 2026، في سهرة استثنائية يُحييها داخل Pullman Istanbul Hotel and Convention Center، أحد أفخم فنادق ومراكز المؤتمرات في إسطنبول.

وظهر أكييلديز في البوستر بإطلالة أنيقة تجمع بين العصرية والجرأة، مرتديًا جاكيت أبيض بتفاصيل فنية لافتة، بينما يحيط به إطار احتفالي بألوان خضراء وذهبية تُجسّد أجواء ليلة رأس السنة. وجاء الإعلان تحت شعار "Hoş Geldin 2026" في رسالة ترحيبية بعام جديد يفتتحه الفنان على طريقته الخاصة، بصوتٍ سيُدوّي بين جدران الفندق الفاخر.

الحفل المنتظر سيجمع بين الذوق الرفيع والأجواء الاحتفالية كما جاء في الإعلان، حيث يَعِد أوموت جمهوره بليلة موسيقية استثنائية تمزج بين أجمل أغانيه وأجواء احتفالات رأس السنة، وسط حضور جماهيري كبير يتوقع أن يشهد واحدًا من أقوى عروضه الفنية هذا العام.

وتفاعل متابعو أكييلديز بشكل واسع مع المنشور، حيث انهالت التعليقات المعبّرة عن الحماس والترقّب، خصوصًا من الجمهور التركي والعربي الذي يتابع الفنان عن قرب ويعتبره من الأصوات الشبابية التي استطاعت خلال فترة قصيرة أن تصنع قاعدة جماهيرية لافتة.

وبين زينة الاحتفالات وبريق الإنستجرام، يبدو أن أوموت أكييلديز يستعد لإحياء ليلة رأس السنة بطريقة مختلفة تليق ببداية عام جديد، يَعِده فيه جمهوره بمزيج من المفاجآت الموسيقية والطاقة الإيجابية التي اعتاد تقديمها على المسرح.
 

مقالات مشابهة

  • المغني التركي أوموت أكييلديز يشعل إنستجرام بإعلانه أحدث حفلاته الغنائية لاستقبال عام 2026 في إسطنبول
  • عاجل- وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: قبلنا خطة ترامب لوقف الإبادة الجماعية في غزة
  • لتحقيق الأمن.. الهباش: يجب عودة السلطة الفلسطينية لإدارة غزة
  • رئاسة السلطة الفلسطينية تعلق على التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية
  • إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤول: لقاء نتنياهو وترامب المرتقب سيحدد موقف إسرائيل من التصعيد في لبنان
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني: تصعيد نتنياهو في غزة لتأمين البقاء في الحكم
  • الرقب: السلطة الفلسطينية الخيار الوحيد.. وحماية غزة ضرورة وطنية