وفاة عنيفة | حقيقة تشريح جثة حبيبة الشماع ضحية سائق أوبر
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قال المحامي محمد أمين محامي فتاة الشروق إن حبيبة الشماع توفيت منذ قليل نتيجة مضاعفات من حادث محاولة خطفها على يد سائق أوبر.
ولم يتم تشريح جثة المتوفاة حيث إن في معظم الحالات يحيل الطبيب أو الشرطة الوفيات إلى الطبيب الشرعي ويتم ذلك في حال كانت الوفاة ، غير متوقعة، كالوفاة المفاجئة لطفل أو عنيفة، أو غير طبيعية أو مشبوهة كتناول جرعة مفرطة من دواء ما أو ناتجة عن حادث أو حدثت خلال أو بعد إجراء طبي كالجراحة أو مجهولة السبب وهو ما لا تتوفر أركانه في حالة حبيبة.
وكشف التقرير الطبي عن حالة حبيبة الشماع فتاة الشروق قبل وفاتها بأن المجني عليها وصلت المستشفي في حالة مرضية شديدة وكانت تعاني من اضطرابات في درجة الوعي عقب قيامها بالقفز من سيارة المتهم وبعمل الفحوصات الطبية والاشاعات المقطعية علي المخ تبين للأطباء وجود نزيف علي المخ ليتم بعد ذلك نقلها إلى أحد المستشفيات بناء على رغبة أسرتها
وكانت تسلمت النيابة العامة تفريغا لـ كاميرات المراقبة المتواجدة في طريق السويس مكان حادث ارتكاب سائق أوبر لجريمته لمحاولة خطف حبيبة الشماع فتاة الشروق.
وكانت أمرت النيابة العامة بتفريغ كاميرات المراقبة المتواجدة محل الواقعة للوقوف على ملابسات الحادث
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حبیبة الشماع
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاعتداء بمادة حارقة: واقعة قديمة أُعيد نشرها
كشفت وزارة الداخلية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيه شخص يقوم بإلقاء مادة حارقة على سيدة كانت تستقل مركبة توك توك، وهو المقطع الذي أثار حالة من الغضب والتساؤلات بين المتابعين، بعد الإيحاء بأنه حادث جديد وقع في محافظة دمياط.
بالفحص والتحقيق، تبين أن المقطع المتداول قديم، وأن الواقعة تعود إلى الثاني من فبراير الماضي، حيث تلقى مركز شرطة قليوب بمحافظة القليوبية بلاغًا من سيدة مصابة بحروق متفرقة في أنحاء جسدها، اتهمت فيه زوجها، الذي يعمل حدادًا، بالاعتداء عليها وضربها وسكب مادة حارقة عليها أثناء تواجدها بدائرة المركز، وذلك على خلفية خلافات زوجية سابقة.
وأسفرت جهود أجهزة الأمن عن ضبط المتهم أثناء استقلاله دراجة نارية بدون لوحات معدنية أو تراخيص في نطاق محافظة القاهرة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
ولم تتوقف الجهود الأمنية عند هذا الحد، إذ تمكنت من تحديد وضبط شخصين، أحدهما يقيم في القاهرة والآخر في دمياط، تبين أنهما وراء إعادة نشر الفيديو عبر عدد من الصفحات التي يديرانها على مواقع التواصل الاجتماعي، مع الإيحاء بأنه حادث جديد وقع مؤخرًا في دمياط، وهو ما ساهم في تضليل الجمهور وإثارة الذعر لتحقيق نسب مشاهدة مرتفعة وجني أرباح مادية من وراء التفاعل.
وزارة الداخلية شددت على أن نشر الأخبار أو المقاطع المضللة بهدف الإثارة أو الكسب غير المشروع يمثل جريمة يُعاقب عليها القانون، وأنها لن تتهاون مع محاولات استغلال المنصات الإلكترونية في تزييف الوقائع أو بث الأكاذيب، مؤكدة أن حملات المتابعة والرصد مستمرة لضبط أي محتوى يهدد الأمن المجتمعي أو يضلل الرأي العام.
المتهم
المتهم
المتهم
الواقعة