معلومات عن فتاة الشروق حبيبة الشماع بعد وفاتها.. خافت الخطف فقفزت من السيارة
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
لفظت حبيبة الشماع، الشهيرة بـ«فتاة الشروق»، أنفاسها الأخيرة، منذ قليل، بعد 21 يوما من دخولها في غيبوبة، على أثر إلقاء نفسها من داخل إحدى السيارات التابعة لإحدى شركات النقل الذكي، خوفا من خطفها على يد سائق السيارة، الذي كان يقودها بسرعة كبيرة.
كانت «فتاة الشروق» حديث «السوشيال ميديا» خلال الأسابيع الماضية، بعد الحادث المفجع الذي تعرضت له، نتيجة اتخاذها قرار إلقاء نفسها من السيارة على الطريق السريع، هربا من مصير مجهول بعد شعورها بأنها تتعرض لعملية خطف.
نستعرض أبرز المعلومات عن الراحلة حبيبة الشماع، التي لفظت أنفاسها الأخيرة منذ قليل:
- تبلغ من العمر 24 سنة.
- خريجة كلية الإعلام بالجامعة البريطانية.
- تعمل في مجال الديكور والأساس.
- والدتها تدعى دينا إسماعيل تبلغ من العمر 47 عاما، وهي ربة منزل.
- دخلت حبيبة في غيبوبة لمدة 21 يوما رقدت خلالها داخل مستشفى بالشروق.
- كان آخر اتصال لها مع والدتها أثناء استقلالها السيارة.
- دخلت في غيبوبة جراء تعرضها لنزيف بعد قفزها من السيارة المسرعة على طريق السويس.
كانت قوة من مباحث التجمع الخامس بمديرية أمن القاهرة، تمكنت من ضبط السائق المشتبه فيه، الذي يعمل بإحدى تطبيقات النقل الذكي، بعدما فر هاربا من مكان الحادث بطريق السويس، عقب قفز فتاة الشروق من السيارة، وما تزال التحقيقات مستمرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حبيبة الشماع فتاة الشروق وفاة فتاة الشروق ضحية الشروق حبیبة الشماع فتاة الشروق من السیارة
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة 57 متهما بـ خلية الشروق لاستكمال مرافعة الدفاع
قررت الدائرة الثانية بمحكمة جنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر، تأجيل محاكمة 57 متهم من عناصر جماعة الإخوان والمتهمين فيها بإعداد مخطط متمثل في إعادة هيكلة اللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان واللجان المعاونة لها؛ بهدف استمرار إدارتها لحراك الجماعة العدائي ضـد مؤسسات الدولة والمعروفة إعلاميًا بـ " خلية الشروق " لجلسة 12 يناير.
صدر القرار برئاسة المستشار وجـدى محمـد عبـدالمنعم وعضوية المستشارين وائــل عـمـران وضياء حامد عامر وسكرتارية محمد هلال.
وكشفت تحريات الأمن الوطني ان مخطط إعادة هيكلة اللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان واللجان المعاونة لها؛ قائم على تلقي الأموال من قيادات الجماعة الهاربة خارج البلاد، وجمعها من أعضـائها بالداخل، وإنفاقها في دعم أعضـاء الجماعة المحبوسين على ذمة قضـايا إرهابية وذويهم؛ لضـمـان اسـتمرار ولائهم للجمـاعـة ومشـــاركتهم في حراكها المسلح.
ووجهت لهم النيابة العامة عدة تهم منها تولى كل منهم قيادة في جماعة إرهابية؛ الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضـرار بالوحدة الوطنية والســلام الاجتماعي؛ بأن تولى كل منهم قيادة بالهيكل الإداري لجماعة الإخوان؛ التي تدعو لتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشـرطة ومنشآتهما والمنشآت العامة، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تحقيق أغراضها؛ وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.