مسلسل صدفة الحلقة 4.. ريهام حجاج تتفاجأ بزواجها من رشدي الشامي
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
مسلسل صدفة الحلقة 4.. عُرض منذ قليل، مسلسل صدفة الحلقة 4، بطولة الفنانة ريهام حجاج، ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024.
أحداث مسلسل صدفة الحلقة 4شهدت الحلقة الرابعة من مسلسل صدفة، العديد من الأحداث المثيرة، حيث بدأت بوصول مُحضر لـ بيت صدفة وطلب منها التوقيع على طلبها في بيت الطاعة، وكان طارق «عصام السقا» موجود في منزلها في نفس الوقت، ولم يستوعبوا الأمر في البداية حتى اكتشفوا أن اسم الزوج «رشدي الشامي» هو عم طارق.
ويبدأ ضابط الشرطة في استجواب منار «ميار الغيطي»، بعد حادثة وقوعها من شرفة صديق والدها، وقالت منار المتفق عليه مع والدها «خالد الصاوي»، ولكن الضابط فاجأها بشهادة البواب الذي قال إنها تتردد على الشقة باستمرار وأن هذه ليست المرة الأولى، كما أنها لم تصعد للشقة بعد والدها بل قبله.
ويجن جنون زوج منار، الذى ذهب مسرعاً للبواب ليسأله، ولكن بمجرد سؤاله أنكر البواب تلك الشهادة وقال له إنه قد اختلط عليه الأمر بينها وبين امرأة أخرى، وأنها بالفعل جاءت للشقة بعد والدها ولكنه قال ذلك في التحقيقات حتى يوقف بيع الشقة ويأتي بمشتري من طرفه، وبعد أن انصرف زوج منار تحدث البواب مع معتز صاحب الشقة "فراس سعيد" واتضح أنه قد اتفق معه أنه يقول ذلك لزوج منار.
أبطال مسلسل صدفةمسلسل صدفة، عمل اجتماعي كوميدي، يضم عدد من نجوم الفن أبرزهم: ريهام حجاج، خالد الصاوي وعصام السقا ورحاب الجمل، سلوى خطاب، ميار الغيطي، فراس سعيد، نور إيهاب، رشدي الشامي ونخبة من النجوم، ومدير التصوير وائل درويش ومهندس الديكور رامي دراج، ومن إخراج سامح عبد العزيز وتأليف أيمن سلامة.
ويعرض مسلسل صدفة، يوميا خلال شهر رمضان المبارك، الساعة 8:15 على شاشة قناة الحياة، و10:30 عبر شاشة cbc، كما تعرض أيضا عبر قناة dmc في تمام الساعة 1:15 بعد منتصف الليل.
اقرأ أيضاًموعد عرض مسلسل صدفة الحلقة 4 والقنوات الناقلة
الأسبوع المقبل.. انتهاء تصوير مسلسل «صدفة» بطولة ريهام حجاج
مسلسل صدفة الحلقة 2.. ريهام حجاج تخرج من السجن بفضل عصام السقا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رمضان 2024 صدفة الحلقة 4 صدفة الحلقة الرابعة مسلسل صدفة مسلسل صدفة الحلقة 4 مسلسل صدفة الحلقة الرابعة مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 مسلسل صدفة الحلقة 4 ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
مسرح العرائس
كان مسرح العرائس في ستينيات القرن الماضي يقدم المتعة والجمال والدهشة في آنٍ واحد. ولعل أبرز نقاط قوته تمثلت في إدارته التي اضطلع بها الفنان المتميز صلاح السقا، عبر انفتاحه التام على تجارب الخارج، شرقا وغربا، في مجال مسرح العرائس، مع استلهامٍ موازٍ للتراث والفلكلور الشعبي، لتقديم تجربة مسرحية مصرية خالصة.
وقد نجح السقا في تحقيق رؤيته، فجعل من هذا المسرح الصغير قبلة لكل محبي فن العرائس في مصر، كما جذب اهتمام الأطفال لمتابعة عروض مدهشة تداعب خيالهم وتحفّزهم، بل وتجعلهم في كثير من الأحيان جزءا من اللعبة المسرحية نفسها.
وتعرّف جمهور مسرح الطفل من خلاله على فن المسرح الأسود، وهو نوع مسرحي يعتمد على إضاءة خاصة تُعرف بـ"الألترا فايلوت"، تُظهر فقط اللون الفسفوري في محيط خشبة مسرح سوداء بالكامل، وكان ذلك مبهرا بحق، وقدّم عالما سحريا شديد الثراء والجمال.
كما كان البانتوميم أو التمثيل الإيمائي محط اهتمام كبير، خاصة عند تفاعل الممثل الإيمائي مع الدمية (الماريونيت)، وهو ما كان يعدّ في حينه تجربة مذهلة وفريدة من نوعها.
وبالطبع، لا يمكن الحديث عن مسرح العرائس دون ذكر أوبريت "الليلة الكبيرة"، هذا العمل الخالد الذي يُعدّ نموذجا فنيا رفيعا في استلهام التراث الشعبي وصياغته في تجربة جمالية عالية الإبداع والفنية.
وقد حشد له صلاح السقا كل مقوّمات النجاح: اتفق مع صلاح جاهين على كتابة النص بكلماته الشعرية البديعة، واستعان بـسيد مكاوي للتلحين والغناء، وتولى هو بنفسه مهمة الإخراج، فيما صمّم العرائس الفنان الكبير ناجي شاكر، الذي أبدع في إخراجها بصورة مدهشة. وهكذا خرج العمل إلى النور، محققا حضورا استثنائيا في الذاكرة الجمعية المصرية.
أجيالٌ كاملة تسنّى لها مشاهدته مرارا عبر شاشات التلفزيون أو من خلال إعادة تقديمه ضمن ريبيرتوار المسرح، فحفظت عن ظهر قلب مشاهده وأغانيه الخالدة، كمقاطع: "أنا شجيع السيما"، و"يا غزال يا غزال"، "يا ولاد الحلال بنت تايهة".. وغيرها.
هكذا كان المسرح.. هكذا كان الجمال.. وهكذا نأمل، بكل شوق، في عودة هذا الجمال إلى مسرح العرائس في مصرنا الحبيبة.