المنتخب الوطني المغربي النسوي يرتقي بمركزين في التصنيف العالمي للمنتخبات
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
ارتقى المنتخب الوطني المغربي النسوي، بمركزين في التصنيف العالمي للمنتخبات، الصادر اليوم الجمعة، من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وأصبحت لبؤات الأطلس تحتل الرتبة 58، بما مجموعه 1433.23، بعدما كانت تتواجد في التصنيف الماضي في الصف 60، برصيد 1412 نقطة.
وعلى الصعيد القاري، ظلت لبؤات الأطلس في المركز الثالث، خلف المتصدر نيجيريا ثم جنوب إفريقيا الوصيف، علما أن المنتخب الوطني المغربي النسوي سيواجه سيدات زامبيا، في الدور الأخير من تصفيات أولمبياد باريس 2024.
وفي مقدمة الترتيب، ظل المنتخب الإسباني في صدارة التصنيف العالمي للمنتخبات، متقدما على المنتخب الإنجليزي، الصاعد للوصافة، ثم المنتخب الفرنسي، والولايات المتحدة الأمريكية، المتراجعة للصف الرابع، ومنختب ألمانيا الخامس.
وفي مايلي ترتيب العشر الأوائل:
1. إسبانيا 2085.96 نقطة
2. إنجلترا 2021.41 نقطة
3. فرنسا 2018.81 نقطة
4. أمريكا 2011.2 نقطة
5. ألمانيا 2005.24 نقطة
6. السويد 1998.57 نقطة
7. اليابان 1982.52 نقطة
8. هولندا 1951.81 نقطة
9. البرازيل 1946.58 نقطة
10. أستراليا 1917.91 نقطة
كلمات دلالية الاتحاد الدولي لكرة القدم التصنيف الجديد للمنتخبات المنتخب الوطني المغربي النسويالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي النسوي المنتخب الوطنی المغربی النسوی
إقرأ أيضاً:
الركراكي: المنتخب المغربي لكرة القدم يتوفر على دكة احتياط حاسمة
أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي، أمس الجمعة بفاس، أن المنتخب المغربي لكرة القدم بات يتوفر على دكة بدلاء حاسمة قادرة على تقديم حلول فعالة خلال المباريات.
وقال الركراكي، خلال ندوة صحفية أعقبت فوز المنتخب المغربي وديا على نظيره التونسي بهدفين دون رد، “أصبحنا الآن نمتلك دكة بدلاء تخلق الفارق وتقدم خيارات أكثر في ما يخص اللاعبين”.
وأضاف أن “المباراة كانت قوية أمام منتخب تونسي متمرس ويصعب تجاوزه، وشهدت العديد من الغيابات، خاصة مع نهاية موسم كروي مرهق بالنسبة لعدد من اللاعبين، وما رافقه من مشاكل بدنية متعددة”.
وأبرز الركراكي أن “اللعب في شهر يونيو يبقى دائما صعبا، لكن الأهم ليس الحفاظ على المستوى الأقصى في كل الأوقات، بل هو معرفة كيفية تحقيق الانتصارات”.
وأشار إلى أن “الطاقم التقني وجه الدعوة لعدد من العناصر الشابة، كما تمت إعادة ترتيب خط الدفاع، فضلا عن تجريب نهج هجومي جديد شمل إشراك كل من الصيباري وبنصغير على الرواقين، من أجل الوقوف على مدى نجاعته”.