نشرت الإعلامية سهير جودة، عبر قناتها على موقع «يوتيوب»، فيديو للفنانة نجوى فؤاد في منزلها وهي مستلقية على السرير إثر معاناتها من مشكلة في العمود الفقري.

وتحدثت نجوى فؤاد عن معاناتها مع المرض بوجود مشاكل في الثلاث فقرات القطنية التي تقع أسفل الظهر، بين الفقرات الصدرية والعجزية وأنها أثرت على عصب القدمين.

نجوى فؤاد: لا أحد يتواصل معاها من الفنانين إلا الفنانة نبيلة عبيد

وأضافت أنه لا أحد يتواصل معاها من الفنانين إلا الفنانة نبيلة عبيد وصفية العمري: «محدش تاني سأل، ولا نقيب الممثلين سأل عني.. 6 أشهر وأنا بتعذب، ملناش معاش، تصوري عشان إحنا عشان موظفين بالقطعة فملناش».

وتابعت: «مفيش حاجة للفنان خالص، الواحد ضيع عمره ببلاش، وده قرار من الثقافة مش من أشرف زكي، ولينا كارت علاج نسبة ضئيلة جدا ده أنا لو جبت دواء لو دفعت 10 جنيه هما يدفعوا 3 جنيه مثلا».

نجوى فؤاد: الواحد ضيع عمره ببلاش

واستكملت: «مفيش حاجة للفنان خالص الواحد ضيع عمره ببلاش، وأشرف زكي بيقول المعاش تقريبا 600 جنيه في الشهر بقولوا أنا بديهم للبواب، ملقتش رد أرد عليه».

وختمت نجوى: «الرحمة من عند ربنا وأن المفروض يهتموا بالفنانين اللي أدوا كتير لأن احنا أخدنا ملاليم، لازم يعملوا حساب كده ويساعدوا الناس اللي مش قادرة تجيب مضاد حيوي عشان تتعالج».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نجوى فؤاد الفنانة نجوى فؤاد سهير جودة المرض العمود الفقري أشرف زكي نجوى فؤاد

إقرأ أيضاً:

دراسة تحل لغزاً عمره 5 آلاف عام

#سواليف

كشفت #دراسة_جديدة عن #أدلة_عُثر عليها في هيكل ما قبل التاريخ، قد تكون #المفتاح #لفك_اللغز الذي #حيَّر_العلماء لقرون حول #ستونهنج.

فقد حدّد باحثو جامعة أبيريستويث، أن مجتمعات العصر الحجري الحديث، كانت مسؤولة عن نقل “صخرة نيوول” إلى سهل سالزبوري في ويلتشير، وذلك بحسب الدراسة المنشورة في مجلة علوم الآثار.
وقد اكتُشفت هذه الصخرة، التي بحجم كرة القدم، أثناء إحدى الحفريات المبكرة في ستونهنج عام 1924، على يد الكولونيل ويليام هاولي، وفقًا لدراسة نُشرت في شهر حزيران/يونيو الماضي.
تُظهر هذه الصورة الجزء الرئيسي المتبقي من صخرة نيوول، بينما تُظهر الصورة هذه الجزء الذي أُزيل للتحليل العلمي.

هذا الاكتشاف يحلّ خلافًا علميًّا طال أمده حول ما إذا كان وصول الحجارة إلى هذا الموقع ناتجًا عن حركة الأنهار الجليدية أو عن نقل بشري قبل 5000 عام.
وجاء في الدراسة: “لا توجد أي أدلة تدعم تفسيرًا مفاده أنها نُقلت بفعل الجليد.”
البروفيسور ريتشارد بيفينز وفريقه قارنوا صخرة نيوول بحجارة موجودة في موقع كريغ روس-ي-فيلين، وهو نتوء صخري في الجهة الشمالية من جبال بريسلي في ويلز، على بُعد أكثر من 125 ميلًا.
وكشفت أبحاثهم أن التحليل الكيميائي أظهر وجود كميات متطابقة من الثوريوم والزركونيوم في الصخور الموجودة بكريغ روس-ي-فيلين وفي صخرة نيوول وقطع أخرى وُجدت في ستونهنج.
كما أشار الباحثون إلى أن صخرة نيوول هي من نوع الريوليت المُورَّق وأن سطحها غني بكربونات الكالسيوم ما يدعم أكثر فكرة أن البشر هم من نقلوها إلى موقعها الحالي، لأن الأنهار الجليدية لو كانت السبب لكانت قد بعثرت صخورًا مشابهة عبر منطقة ستونهنج بأكملها.
وقد كشفت الدراسة أيضًا سرًّا مثيرًا دُفن داخل حجر آخر من أحجار ستونهنج الحجر رقم 32d.
كان يُعتقد سابقًا أن هذا الحجر هو من نوع “الدوليريت المنقط”، لكن تبيّن في الواقع أنه من الريوليت المُورَّق، تمامًا مثل صخرة نيوول.
وقالت الدراسة:”جزء من سحر ستونهنج يكمن في أن العديد من أحجاره الضخمة، بخلاف أحجار السارسن المحلية، يمكن إثبات أنها أُحضرت من ويلز على بُعد أكثر من 200 كيلومتر إلى الغرب.”
وأضافت:”معظم علماء الآثار يقرّون بأن شعوب العصر الحجري الحديث حققوا هذا الإنجاز المذهل، بنقل كتلٍ يصل وزنها إلى 3.5 طن.” لكنّ هناك “رأيًا معاكسًا” لا يزال قائماً، يرى أنه “لم يكن هناك أي جهد بشري.”
أحد أبرز المدافعين عن نظرية الجليد هو الدكتور براين جون، وهو جيولوجي خلصت دراسته السابقة إلى أن صخرة نيوول تُظهر علامات تآكل جليدية.
وكتب جون: “لقد تقلّص حجم الصخرة وتعرّضت لتغييرات كبيرة أثناء نقلها الجليدي، حيث قضت معظم الوقت على قاع نهر جليدي. وقد أُسقطت في النهاية في مكانٍ ما على سهل سالزبوري أو بالقرب منه.”
لكن بيفينز وفريقه قالوا إن استنتاجه “لا أساس له من الأدلة.”
وأضافت الدراسة: “عرضه كحقيقة بدلاً من فرضية يُعتبر مضلِّلًا.”
وقد جادل فريق بيفينز بأن صخورًا مشابهة كانت ستوجد في أماكن أخرى على سهل سالزبوري إذا كانت الأنهار الجليدية هي من نقلتها، لكن تركزها في ستونهنج وحده يعزز فرضية النقل البشري.
وكتب الباحثون: “وجود ستونهنج بحد ذاته دليل على قدرة شعوب العصر الحجري الحديث على نقل أحجار يصل وزنها إلى 40 طنًّا.ما لم يُفترض أن كل الأحجار كانت موجودة أساسًا على الأرض في المكان الذي أُقيم فيه ستونهنج، فلا بد أنها نُقلت إلى مواقعها.”
وأكد الباحثون: “إذا كان بإمكان شعوب العصر الحجري الحديث نقل حجر لمسافة عشرات الأمتار، فيمكنهم نقله لعشرات أو مئات الكيلومترات.”
“قد لا يكون الأمر سهلاً، لكنه ممكن تمامًا، كما أن نقل أحجار زرقاء بوزن 2 -3 أطنان يتطلب جهدًا أقل بكثير من نقل أحجار السارسن.”
ورغم أن الدراسة تؤكد أن مجتمعات العصر الحجري الحديث هي من نقلت الحجارة، فإن الأساليب الدقيقة التي استخدموها لا تزال مجهولة.
لكنهم أشاروا إلى أن “شعوبًا أصلية حديثة نقلت أحجارًا تزن عدة أطنان لمسافات بعيدة مستخدمين الحبال والزلاجات الخشبية والمسارات وهي تقنيات كانت متاحة في العصر الحجري الحديث.”

مقالات ذات صلة اختفاء غامض لعشرات الطواويس من فندق تاريخي في كاليفورنيا 2025/07/25

مقالات مشابهة

  • نمو الصادرات الوطنية بنسبة 9.2% خلال 5 شهور
  • أمسية غنائية.. الصور الكاملة لحفل نجوى كرم في إسطنبول
  • نجوى كرم تحيي حفلا غنائيا ساهرا في تركيا
  • عشان صوتك ميبطلش..ننشر ضوابط التصويت بنظام الفردي والقائمة بانتخابات الشيوخ
  • دعاء الحر الشديد والرطوبة .. اللهم قنا عذاب نار جهنم وزمهريرها
  • (حرامية برو ماكس)
  • دراسة تحل لغزاً عمره 5 آلاف عام
  • أمير كرارة: عمري ما دخلت في شغل حد والكوميديا أصعب من الأكشن
  • نجوى كرم تحيي حفلا غنائيا في دبي.. 30 سبتمبر
  • بلاش تستخف بيها .. موافي يكشف علامات الإصابة بالتهاب البنكرياس