مسقط- الرؤية

أطلق بنك ظفار عرض قرض السيارة لشهر رمضان المُبارك، والذي يترجم التزام البنك بتقديم أفضل الخدمات والمنتجات والحلول المصرفية لزبائنه.

ويُتيح هذا العرض للزبائن فرصة اقتناء سيارة أحلامهم خلال شهر رمضان بنسبة فائدة تنافسية تبدأ من 4%.

وقال أمجد بن إقبال اللواتي رئيس التجزئة المصرفية ببنك ظفار: "نسعى من خلال هذا العرض إلى إتاحة الفرصة لزبائننا لشراء سيارة جديدة دون القلق من نسب الفائدة المرتفعة، إذا أننا في بنك ظفار نسعى دائمًا إلى تقديم أفضل الحلول المصرفية لزبائننا، فقد قمنا مؤخرًا بالإعلان عن عرض قرض السيارة ونتطلع إلى تصميم المزيد من العروض التي من شأنها أن تلبي احتياجات زبائننا المتنوعة".

ويتوفر عرض قرض السيارات من بنك ظفار لشراء السيارات الجديدة والمستعملة، مع عدد من المزايا بما في ذلك؛ الحصول على عملية موافقة سريعة وخيارات سداد مرنة تصل إلى 10 سنوات.

وللاستفادة من العرض، يمكن للزبائن زيارة عدد من وكلاء السيارات في جميع أنحاء سلطنة عمان وسيتواجد فريق مبيعات بنك ظفار هناك لمساعدتهم في تقديم طلب القرض لغاية الساعة 11:00 مساءً خلال شهر رمضان المبارك، كما يُمكن للزبائن زيارة أحد فروع بنك ظفار البالغ عددها 115 فرعًا لتقديم طلب للحصول على قرض السيارة حيث سيكون باستقبالهم فريق دعم متخصص لمساعدتهم.

ويسعى البنك لتقديم أفضل تجربة مصرفية للزبائن من خلال المنتجات والخدمات المبتكرة، علاوةً على توظيف أحدث وسائل التكنولوجيا العصرية، كما يسعى البنك لتحقيق رؤيته وتنفيذ استراتيجيته التشغيلية الشاملة والتي تتمحور حول تقديم أفضل تجربة مصرفية للزبائن من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية في عالم الصيرفة والبنوك، وقد مكن ذلك بنك ظفار من تصدر قائمة أفضل البنوك في المنطقة.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

بين الفوائد المرتفعة والديون المتراكمة… هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟

في كل مرة تقوم فيها بسداد الحد الأدنى من رصيد بطاقتك الائتمانية، قد تكون في الواقع تزيد من عبء دينك لا تُخففه. ومع تجاوز الفوائد الشهرية في بعض البطاقات نسبة 3% شهرياً، أي ما يقارب 50% سنوياً عند احتساب الفائدة المركبة، يجد العديد من المواطنين الإماراتيين أنفسهم عالقين في دوامة استهلاك لا تنتهي، حيث تتحول البطاقة من أداة تسهيل إلى أداة إنهاك مالي.

مقاربة مختلفة لبطاقات الائتمان

في ظل هذا الواقع، بدأ البعض يبحث عن بدائل توازن بين القدرة على الإنفاق والحرص على الاستقرار المالي. وهنا تبرز خيارات مختلفة، من ضمنها بطاقة سند الائتمانية من دار التمويل، التي لا تعد بحلول سحرية، لكنها تطرح نموذجاً مغايراً للمواطنين الإماراتيين يقوم على تقليل العبء المالي والحد من تراكم الفوائد من خلال سعر فائدة 1.25% شهرياً، وهو الأدنى في السوق الإماراتية، مع التزام بالشفافية وخلوّ من الرسوم السنوية.

أبرز ما تقدمه البطاقة:

• أدنى فائدة شهرية في الدولة
بسعر فائدة يبلغ 1.25% شهرياً، تختلف البطاقة عن معظم بطاقات السوق التي تفرض ما يقارب 3% شهرياً. هذا الفارق يمكن أن يؤدي إلى تقليل الفوائد المدفوعة شهرياً بنسبة تصل إلى 70%، ما ينعكس على راحة المستخدم وقدرته على السداد. • خفض الدفعات الشهرية
مع تقليص العبء الشهري بنسبة تصل إلى 30%، تمنح البطاقة للمستخدمين فرصة لإعادة التوازن إلى ميزانيتهم، خاصة في ظل الالتزامات المتزايدة. • بطاقة مجانية مدى الحياة
في ظل رسوم سنوية خفية تفرضها بعض البطاقات الأخرى، تبرزبطاقة سند بخلوّها من هذه التكاليف، وهو عنصر قد يعني الكثير للبعض من حيث الشفافية.

لماذا تعد خياراً مناسباً للمواطن الإماراتي؟

•  تخفيف الضغط المالي: انخفاض الفائدة الشهرية يعني التزامات أقل، ما يسمح بتوجيه جزء من الدخل لأغراض أخرى. • التحكم بالديون: من خلال توفير على الفوائد، يسهل السداد والابتعاد عن تراكم المستحقات. • استقلالية مالية أكبر: غياب الرسوم الإضافية وانخفاض الكلفة الشهرية يسهمان في تمكين الفرد من إدارة نفقاته دون الحاجة إلى حلول قصيرة المدى أو قروض إضافية.

كيفية التقديم؟

1. زيارة الموقع الإلكترونيwww.financehouse.ae للاطلاع على التفاصيل والمقارنة. 2. استخدام حاسبة التوفير الخاصة ببطاقة سند لحساب مقدار التوفير المحتمل. 3. تقديم الطلب إلكترونياً أو عبر الاتصال المباشر على الرقم600511114

في ظل بيئة اقتصادية تتطلب قرارات مالية مدروسة، تقدم بطاقة سندنموذجاً يمكن النظر إليه كأحد الحلول المتاحة لمن يسعى إلى التوازن بين الاستفادة من الائتمان وتجنب تبعاته الثقيلة.


مقالات مشابهة

  • صناعة السيارات البريطانية تسجل أضعف بداية سنوية منذ 2009
  • إلزاميًا.. استخراج التصاريح البيئية لإنشاء وتشغيل مراكز خدمة السيارات
  • واتساب يطلق ميزات جديدة تغير طريقة مشاركة الحالة.. ما الجديد؟
  • بين الفوائد المرتفعة والديون المتراكمة… هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟
  • بريطانيا تسجل أكبر انخفاض في إنتاج السيارات
  • هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟
  • السعودية والإمارات تسيطران على أفضل 10 علامات تجارية في الشرق الأوسط
  • ظفار أرض اللبان والتباشير.. ولكن!
  • المغرب يعمم محطات شحن السيارات الكهربائية بالطرق السيارة لاستقبال ضيوف مونديال 2030
  • بنك ظفار يقدم مزايا حصرية لزبائن "الريادة" للخدمات المصرفية المتميزة