بابا جه 7.. نسرين أمين تشك في أكرم حسني
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
عرضت اليوم الحلقة السابعة من مسلسل "بابا جه" بطولة الفنان أكرم حسنى، وشهدت عددا من الأحداث المثيرة.
شهدت أحداث الحلقة السابعة شك ولاء، نسرين أمين، فى خيانة زوجها هشام أكرم حسني بعد دخولها عليه وهو يتحدث هاتفيًا مع أم زيادنهى فريال يوسف.
وحاولت ولاء فتح هاتفه خلال نومه لمعرفة ما إذا كان هشام يخونها أم لا ولم تتمكن من ذلك.
كان أكرم حسني قد أطلق مؤخرًا الأغنية التشويقية للمسلسل بعنوان "بابا جه"، والتي حققت نجاحًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، الأغنية غناء أكرم حسني مع أحمد وحيد (كينج) ولافينيا نادر ومن كلمات أكرم حسني ولحن كريم عاشور، توزيع أحمد وحيد (كينج) هندسة صوت: م. امير محروس ومن إنتاج شركة Ideology
فكرة المسلسل مأخوذة من كتاب كوري dad for rent وتدور أحداثه في 15 حلقة.
المسلسل بطولة أكرم حسني، نسرين أمين، أوتاكا، سماء إبراهيم، فريال يوسف، سامي مغاوري، ياسر الطوبجي، لافينيا نادر، الطفل سليم مصطفى، الطفلة هنا زهران، معالجة درامية وائل حمدي، محمد إسماعيل، إخراج خالد مرعي وإنتاج ميديا هب – سعدي جوهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان اكرم حسني سماء إبراهيم سامي مغاوري مسلسل بابا جه ياسر الطوبجي أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
مسعود بزشكيان.. إصلاحي وحيد وسط 5 محافظين مرشحين لرئاسة إيران
مسعود بزشكيان طبيب وسياسي إصلاحي إيراني من مواليد 29 سبتمبر/أيلول 1954، عُرف بمواقفه المناهضة لمن يسميهم "الأصوليين". تولى عدة مناصب سياسية، وترشح للانتخابات الرئاسية في أكثر من مناسبة، بعضها رفض فيها مجلس صيانة الدستور قبول ترشيحه.
المولد والنشأةولد مسعود بزشكيان يوم 29 سبتمبر/أيلول 1954 في مدينة مهاباد بمحافظة أذربيجان الغربية شمال شرقي إيران وترعرع في عائلة متدينة.
الدراسة والتكوين العلميأنهى بزشكيان الدراسة الابتدائية في مهاباد. ولمواصلة تعليمه التحق بمعهد الزراعة في مدينة أورومية وحصل على دبلوم في مجال الصناعات الغذائية. ونُقل إلى مدينة زابل الحدودية من محافظة سيستان وبلوشستان في عام 1973 لأداء الخدمة العسكرية.
وبعد انتهاء خدمته العسكرية قرر أن يصبح طبيبا، فحصل على الدبلوم الطبيعي عام 1975، ثم بعد عام تم قبوله في مجال الطب بجامعة مدينة تبريز للعلوم الطبية.
نظم دروس القرآن الكريم ونهج البلاغة في الجامعة. وكان للطلاب المشاركين في هذه الفصول، إلى جانب الطلاب المسلمين الآخرين في جامعة تبريز، دور رئيسي في مظاهرات الثورة الإيرانية عام 1979. وفي مظاهرة تبريز الشهيرة يوم 11 فبراير/شباط، أطلقت قوات نظام الشاه النار على شقيقه، وبعد دخوله المستشفى، سجنته الحكومة.
وعقب الثورة أسس بزشكيان الجمعية الإسلامية لطلبة كلية الطب وواصل تعليم دروس القرآن الكريم ونهج البلاغة وجلسات المناقشة والمناظرة.
وكانت الجمعية الإسلامية لكلية الطب في ذلك الوقت أقوى جمعية في جامعة تبريز. وبعد أن عطل اليساريون حفل خطاب علي أكبر هاشمي رفسنجاني في كلية الطب في عام 1979، أدى ذلك إلى اشتباك بين الطلاب المعارضين ومؤيدي الثورة ثم إلى إغلاق الجامعة.
ومع رسالة زعيم الثورة الإيرانية آية الله الخميني وإعلان تضامن الجامعات الأخرى، حدثت "الثورة الثقافية". وبعد إغلاق الجامعة، انضم إلى ما عرف بـ"جهاد البناء" وذهب إلى القرى النائية.
وفي تلك الأيام بدأت الحرب العراقية-الإيرانية عام 1980، وكان بزشكيان خلالها مسؤولا عن إرسال الفرق الطبية إلى مناطق القتال، ونشط في العديد من العمليات مقاتلا وطبيبا، وعالج الجرحى في الجبهات القتالية.
أكمل دورة الطب العام سنة 1985 وبدأ العمل في كلية الطب مدرسا لعلم وظائف الأعضاء. وفي عام 1990 حصل على تخصص الجراحة العامة من جامعة تبريز للعلوم الطبية، ثم في عام 1993 حصل على تخصص في جراحة القلب من جامعة إيران للعلوم الطبية في طهران، وتم تعيينه على الفور في مستشفى الشهيد مدني للقلب في تبريز، وفيما بعد أصبح رئيسا له.
وفي عام 1994 عيّن رئيسا لجامعة تبريز للعلوم الطبية، واستمرت رئاسته حتى عام 2000. ثم نُقل إلى طهران وتولى منصب نائب وزير الصحة بوزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي لمدة 6 أشهر.
وبعد ذلك، في الولاية الثانية لرئاسة محمد خاتمي، حصل بزشكيان على ثقة من البرلمان وزيرا للصحة والعلاج والتعليم الطبي. وحصلت خلافات بينه وبين البرلمان أدت إلى استجوابه، ومن ثم ترك منصبه.
في 11 مايو/أيار 2013، وفي اليوم الأخير للتسجيل للانتخابات الرئاسية الإيرانية آنذاك، قدم ترشيحه، لكن مجلس صيانة الدستور رفض ملفه.
وفي 26 فبراير/شباط 2016، تمكن مسعود بزشكيان من الحصول على 261 ألفا و394 صوتا من صناديق تبريز وآذرشهر وإسكو في انتخابات البرلمان العاشر. وبعد ذلك أصبح النائب الأول لرئيس البرلمان العاشر بحصوله على 158 صوتا.
ويعرف بزشكيان بمواقفه المناصرة لحقوق الأقليات القومية في إيران. وقال في الجلسة العامة للبرلمان في 26 فبراير/شباط 2016، إنه "ممتن لأن الله جعله تركيًّا، ولا يحق لأحد أن يسخر من لغة الأتراك وثقافتهم. ووفقا للمادة 15 من الدستور، يجب أن يكون الأتراك والمجموعات العرقية الأخرى في إيران قادرين على الكتابة والتحدث والتعلم بلغتهم الأم في المدارس".
وبعد وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ومرافقيه إثر تحطم المروحية التي كانت تقلهم في محافظة أذربيجان الشرقية شمالي غربي البلاد، دعت إيران إلى انتخابات رئاسية مبكرة، فترشح بزشكيان وأعلن التيار الإصلاحي تبنيه مرشحا رسميا، وبذلك أصبح المرشح الإصلاحي الوحيد أمام 5 محافظين.