الأم المثالية على مستوى الجمهورية: "كنت بدعي ربنا يوصلني لبر الأمان أنا وأولادي"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
روت أنيسة منصور، الأم المثالية على مستوى الجمهورية، قصة كفاحها في تربية أبنائها، مشيرة إلى أنها تبلغ 69 عاما، وتحملت تربية أبنائها وعمر إحداهما سنة والأخر عمره أسبوع.
الأم المثالية على مستوى الجمهوريةوقالت منصور، خلال لقاء خاص عبر فضائية "TeN"، مساء الإثنين، إنها دعمت أبنائها حتى أصبح لكل منهما مستقبل وعائلة وأبناء، مضيفة: "دايما كنت بقول يارب وصلني لبر الأمان أنا وأولادي"، لافتة إلى أنها كانت تعمل مدرسة ابتدائي حتى الصف الثالث الابتدائي.
وأضافت أنها عملت أنها فازت بلقب الأم المثالية من زوجات أولادها، متابعة: مكنتش مصدقة، وربنا يبارك في أولادي وأولادهم"، لافتة إلى أن أمنية حياتها أن يكون لدى ابنها الكبير وظيفة ثابتة، وتزور بيت الله الحرام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأم الأم المثالية الأم المثالية على مستوى الجمهورية فضائية ten الجمهورية الأم المثالیة
إقرأ أيضاً:
العلاج الطبيعي: أغلقنا 200 مركز يديرها منتحلو صفة من خريجي تربية رياضية
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة، أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وشددت النقابة العامة لأطباء العلاج الطبيعي على النقاط التالية:
التربية الرياضية ليست مهنة طبيةتؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
"الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصبتستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
استمرار الحرب على الدخلاءلقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: "لا تنخدعوا بالمظاهر، واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية".
وأكدت النقابة، أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.