إصابة والدة منة فضالي بسرطان القولون
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة منة فضالي تفاصيل الحالة الصحية لوالدتها التي كانت قد تعرضت لوعكة صحية مؤخرا، وتم نقلها للمستشفى لتخضع لعملية جراحية دقيقة، وذلك من خلال منشور عبر صفحتها الخاصة.
إصابة والدة منة فضالي بسرطان في القولونوقالت الفنانة منة فضالي إن والدتها أصيب بسرطان القولون فقالت: «عاوزه أشكر كل الناس اللي جاتلي المستشفى علشان يطمنوا على ماما، واللي اتصلوا بجد ألف شكر وفعلا المواقف بتبين الناس في ناس معرفهاش والله، جاتلي واتصلوا وناس كانت قريبة وكنت فاكراهم صحاب ولا فكروا حتى يسألوا بس معلش، وحقيقي بشكر من قلبي الرجولة كلها في عز ما هو مشغول مسابنيش الرجولة أمير كرارة».
وتابعت منة فضالي قائلة: «أنا أمي كان عندها كانسر في القولون وشلنا 90% منه عملنا تحويل مسار وحوار طويل جدا، ولسه مكملين في المستشفى بس إن شاء الله تتحسن، إيمان العاصي مي كساب لقاء سويدان عبير منير عفاف محروس وكيكي هجرسي منى عبدالسلام، متحرمش منكم ولا من جدعنتكم مسبتنيش لوحدي».
وأضافت منة فضالي قائلة: «حقيقي شكرا من قلبي لصاحبتي الوحيدة اللي معايا من أول ما جيت المستشفى منار المساعدة بتاعتي وضهري ابتسام وبنتها أمل، شكرا ليكم يا جماعة أول مرة أحس إني محبوبة وإني مش لوحدي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منة فضالي والدة منة فضالي اعمال منة فضالي منة فضالی
إقرأ أيضاً:
مش المدخنين فقط| مفاجأة.. ستات البيوت الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة
في تحول نوعي لفهم سرطان الرئة، يشير علماء إلى أن تزايد حالات الإصابة بالمرض لدى غير المدخنين يستدعي تصنيفه كمرض مستقل بخصائص مميزة، ومختلف عن فئات السرطان المعروفة سابقا.
وأوضح أندرياس فيك، اختصاصي أورام في جامعة زيورخ بسويسرا، أن سرطان الرئة "قد يظهر كمرض منفصل"، خاصة إذا تم تشخيصه لدى أشخاص تتراوح أعمارهم بين 30 و35 عامًا، والذين يكونون غالبا من غير المدخنين، مضيفا أن سرطان الرئة، وخاصة السرطان الغدي (نوع يبدأ في الغدد المفرزة)، لا تظهر أعراضه الأولية مثل السعال أو ألم الصدر أو ضيق التنفس إلا في مراحل متقدمة بعد انتشار الورم، ما يؤدي إلى تشخيص معظم الحالات في مراحل متأخرة.
أشار تقرير صادر عن "بي بي سي" إلى أن نسبة الإصابة بسرطان الرئة تتزايد سنويا، وهو أكثر شيوعا بين النساء، ويعتقد التقرير أن "للهرمونات الأنثوية تأثيرا على ظهور هذا النوع من السرطان".
كما أوضح التقرير ذاته أن من بين الأسباب الرئيسية للإصابة بسرطان الرئة لدى غير المدخنين يبرز استنشاق الغازات، والتدخين غير المباشر، والتعرض لأبخرة الطهي، أو الوقود الصلب مثل الحطب والفحم في أماكن سيئة التهوية.
وأكد التقرير أن النساء يقضين وقتا أطول داخل المنازل، فإنهن يصبحن أكثر عرضة لهذا النوع من التلوث الهوائي، وبالتالي أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة.
وكشفت الأبحاث أن تلوث الهواء الخارجي يعد ثاني أكبر سبب رئيسي لسرطان الرئة بعد التدخين، خصوصاً عوادم السيارات ومداخن المصانع والدخان الناجم عن حرق الفحم والخشب. هذا يجعل الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ملوثة أكثر عرضة للوفاة بسبب المرض.