أسعار الحديد والأسمنت اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تبانيت أسعار الحديد والأسمنت اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024، داخل أرض المصنع، حيث بلغ سعر طن حديد عز عند 55 ألف جنيه، أما عن سعر الأسمنت المسلح فبلغ نحو 1945 جنيها.
أسعار الحديد والأسمنت اليوموتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أسعار الحديد والأسمنت اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- سجل سعر حديد عز 55.000 جنيه.
- بلغ سعر حديد الكومي 52.000 جنيه.
- جاء سعر حديد المراكبي 54.000 جنيه.
- سجل سعر حديد عطيه 52.500 جنيه.
- أما عن سعر حديد العشري سجل 51.000 جنيه.
- سعر حديد الجيوشي 52.000 جنيه.
- بلغ سعر حديد مصر ستيل 52.000 جنيه.
- أما عن سعر حديد بيانكو 51.000 جنيه.
- بينما سجل سعر حديد المصريين 53.000 جنيه.
- وصل سعر حديد سرحان إلى 52.000 جنيه.
- سجل سعر حديد الجارحي 53.000 جنيه.
- وبلغ سعرطن حديد السويس للصلب 53.000 جنيه.
- حقق سعر الطن من حديد بشاي نحو 54.000 جنيه.
- وجاء سعر حديد العتال بـ 53.000 جنيه.
سجل سعر طن الأسمنت الرمادي نحو 2356 جنيها.
بلغ سعر طن الأسمنت المسلح نحو 1945 جنيها.
وثبت سعر طن أسمنت النصر عند 1910 جنيهات.
سجل سعر طن أسمنت العسكرى 1960 جنيها.
وبلغ سعر طن الأسمنت من وادي النيل 1900 جنيه.
سجل سعر طن أسمنت طرة وحلوان 1980 جنيها.
وجاء سعر طن الأسمنت المحدد بقيمة 1940 جنيهًا.
إما عن سعر طن أسمنت السويس وصل عند 1980 جنيهًا.
وتم تحديد سعر طن أسمنت السويدي 2070 جنيهًا.
اقرأ أيضاًلو ناوي تبني.. مفاجأة في أسعار الحديد والأسمنت الأحد 17 مارس 2024
حديد عز بكام؟.. مفاجأة فى أسعار الحديد والأسمنت اليوم الجمعة 8 مارس 2024
تطور جديد في أسعار اللحوم بالأسواق اليوم.. الأحد 17 مارس 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سعر الحديد سعر الحديد في مصر أسعار الحديد سعر حديد عز اسعار الحديد الاسمنت اسعار الحديد اليوم اسعار الحديد في مصر سعر طن الاسمنت أسعار الحديد والاسمنت سعر الحديد والاسمنت اسعار الحديد والاسمنت اليوم اسعار حديد عز اليوم اسعار الحديد اليوم في مصر سعر الحديد والاسمنت اليوم أسعار الاسمنت اليوم اسعار حديد عز اليوم في مصر سعر طن الحديد اليوم في مصر توقعات اسعار الحديد الحديد اليوم اسعار الحديد اليوم للمستهلك اسعار الحديد في مصر اليوم السبت سعر الاسمنت المقاوم أسعار الحدید والأسمنت الیوم سعر طن الأسمنت سجل سعر حدید سعر طن أسمنت بلغ سعر 000 جنیه عن سعر
إقرأ أيضاً:
130 جنيها تراجعا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال شهر مايو
تراجعت أسعار الذهب بالسوق المحلية بنحو 2.7 % خلال تعاملات شهر مايو الماضي، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 0.3 % ، وذلك بفعل التقلبات الاقتصادية الأمريكية التي دفعت الأسواق لحالة من عدم اليقين، ووفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».
قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بقيمة 130 جنيهًا خلال شهر مايو الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4730 جنيها، واختتم التعاملات عند مستوى 4600 جنيه، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 10 دولارات، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3300 دولار، واختتمت التعاملات عند 3290 دولار.
2.3 % تراجعًا في التعاملات الأسبوعية
وقال المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة»، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنسبة 2.3 % ، وبقيمة 110 جنيهات، خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4710 جنيهات، واختتم التعاملات عند مستوى 4600 جنيه، في حين تراجعت الأوقية بنسبة 2 %، وبقيمة 68 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3358 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3290 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5257 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3943 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3067 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 36800 جنيه.
أشار، إمبابي، إلى أن شهر مايو شهد حالة من التقلبات، وإن كانت أقل حدة من شهر أبريل الذي سجّل أعلى تقلبات شهرية في أسعار الذهب منذ 25 عامًا.
أضاف، سجّلت أسعار الذهب العالمية تراجعًا ملحوظًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، في ظل حالة من الحذر والترقب التي تسيطر على الأسواق، على الرغم من استمرار العوامل الجيوسياسية والاقتصادية التي تدعم عادة صعود المعدن النفيس.
لفت، إلى أن الأسواق تواجه صعوبة متزايدة في التعامل مع التقلبات السريعة المرتبطة بالسياسات الأمريكية، لا سيما في ملف التوترات التجارية، ففي حين تُصدر تصريحات تهدّئ من حدة النزاع التجاري، سرعان ما تظهر تهديدات جديدة ترفع الطلب على الذهب كملاذ آمن.
وتوقع، إمبابي، استمرار تداول الذهب ضمن نطاق متقلب محصورًا بين 3100 و 3400 دولار للأوقية، وذلك بفعل الشكوك الاقتصادية والجيوسياسية المستمرة.
أوضح، أن التقلبات تعكس مدى الفوضى في السياسات الأمريكية، والأسعار قد تبقى في حالة ركود نسبي لحين اتضاح تأثير سياسات الرئيس ترامب، خاصةً فيما يتعلق بالحرب التجارية.
أضاف، أن الذهب لا يزال محتفظًا بأساسيات قوية تدعم مسار ارتفاعه على المدى الطويل، إلا أن التقلبات الحادة في المدى القصير تقوّض موجة الصعود.
لفت، إلى أن الارتفاع الكبير في أسعار الذهب على مدار العاميين الماضيين، جاء بفعل مزيج من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية، من بينها مخاوف التضخم والسياسات النقدية، إلى جانب الغموض حول الرسوم الجمركية، كلها تثير مخاوف من الركود التضخمي.
العوامل الجوهرية لا تزال داعمة للذهب
السياسات التجارية الأمريكية: أسلوب الرئيس دونالد ترامب في إدارة النزاعات التجارية، وما يُعرف بـ"تسليح الدولار"، دفع العديد من البنوك المركزية إلى تقليص اعتمادها على العملة الأمريكية.
الذهب كأصل آمن: في مواجهة هذه التحولات، تواصل البنوك المركزية حول العالم تعزيز احتياطاتها من الذهب، في مسعى للتحوط من المخاطر الجيوسياسية والاقتصادية.
استقلالية الذهب: يظل الذهب الأصل النقدي الوحيد الذي لا يعتمد على طرف ثالث، ما يعزز من مكانته كأداة تحوط موثوقة في أوقات الأزمات.
مؤشرات اقتصادية تؤكد التباطؤ
انكماش اقتصادي: أظهرت بيانات الناتج المحلي الإجمالي المعدلة في الولايات المتحدة انكماشًا بنسبة 0.2% خلال الربع الأول من العام، مقارنة بتوقعات أولية بانكماش 0.3%.
تباطؤ في الاستهلاك: تراجع معدل نمو الاستهلاك إلى 1.2%، نزولًا من التقدير الأولي البالغ 1.8%، ما يعكس ضعفًا في ثقة المستهلك.
بيانات الدخل والإنفاق الشخصي: ارتفع الدخل الشخصي بنسبة 0.8% في أبريل، بينما زاد الإنفاق بنسبة 0.2% فقط، وسجل معدل الادخار 4.9%، وهو الأعلى منذ عام، ما يشير إلى نزعة استهلاكية حذرة.
الحرب التجارية تتصدر المشهد مجددًا
ضبابية المشهد السياسي والتجاري، فرغم وجود قرارات قضائية متعلقة بالتعريفات الجمركية، واستمرار الحديث عن "فاتورة ضريبية كبرى" قد تزيد من الإنفاق والعجز في الولايات المتحدة، فإن الأسواق اختارت التركيز على البيانات الاقتصادية.
وقد ساهم قرار محكمة فيدرالية بإلغاء الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب الشهر الماضي في إشعال موجة جديدة من التقلبات والضغوط البيعية على الذهب هذا الأسبوع، كما أنه عزز من حالة عدم اليقين بشأن مستقبل النزاع التجاري، ما يفاقم التوتر العالمي.
ونوه إمبابي، أنه رغم التراجع النسبي في تعاملات شهر مايو، تبقى العوامل الأساسية الداعمة قوية، من اضطرابات السياسة الأمريكية إلى مؤشرات التباطؤ الاقتصادي العالمي، خاصة في ظل استمرار البنوك المركزية العالمية في تعزيز احتياطياتها من المعدن الأصفر.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق بيانات اقتصادية مهمة خلال الأسبوع المقبل، والتي قد تعيد تشكيل توقعات الأسواق بشأن سياسة الفيدرالي النقدية، وتتضمن مؤشر ISM لقطاع التصنيع يوم الإثنين، وبيانات فرص العمل يوم الثلاثاء، وتقرير التوظيف، واجتماع البنك المركزي الأوروبي، ومطالبات البطالة الأسبوعية في أمريكا، يوم الخميس، وتقرير الوظائف غير الزراعية يوم الجمعة.