براغ تسعى لوقف استيراد الحبوب الروسية والبيلاروسية إلى الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كشف وزير الزراعة التشيكي "ماريك فيبورني" عن نية بلاده التقدم بمقترح لحظر استيراد الحبوب الروسية والبيلاروسية إلى الاتحاد الأوروبي خلال اجتماع المجلس الأوروبي المقرر عقده هذا الأسبوع.
وصرح "فيبورني" لوسائل الإعلام: "سنضغط من أجل إدراج الحبوب والبذور الزيتية الروسية على قائمة العقوبات، ومنع وصولها إلى أوروبا".
من المقرر أن يجتمع زعماء دول الاتحاد الأوروبي يومي الخميس والجمعة في قمة المجلس الأوروبي، حيث ستكون الزراعة على رأس جدول الأعمال. ووفقًا لمسودة الاستنتاجات، يتعين على زعماء الاتحاد الأوروبي الاتفاق على أهمية وجود قطاع زراعي قوي ومستدام لتحقيق الأمن الغذائي.
يشكل فائض الحبوب من أوكرانيا وروسيا وانخفاض أسعارها أحد الأسباب الرئيسية التي تثير قلق المزارعين الأوروبيين. وبالإضافة إلى اجتماع المجلس الأوروبي هذا الأسبوع، ستتاح لـ "فيبورني" الفرصة لإثارة هذه القضية في مجلس الزراعة ومصايد الأسماك القادم المقرر عقده في 26 مارس الجاري.
وأوضح "فيبورني" أن جمهورية التشيك تتمتع بفائض في صادراتها الزراعية، وأن هناك فائضًا في الحصاد في جميع أنحاء العالم.
في الشهر الماضي، فرضت لاتفيا حظرًا تجاريًا من جانب واحد على الواردات الزراعية الروسية، كما أيد أعضاء البرلمان الأوروبي من مختلف الأحزاب السياسية هذه الفكرة خلال المناقشة التي جرت الأسبوع الماضي في ستراسبورج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي الحبوب أوروبا الحبوب الروسية الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد للطيران» تطلق أولى رحلاتها إلى سوتشي الروسية
أبوظبي (الاتحاد)
أطلقت الاتحاد للطيران، أولى رحلاتها إلى مدينة سوتشي الروسية، لتربط بشكل مباشر بين أبوظبي وساحل البحر الأسود.
ومع تسيير الرحلة ثلاث مرات أسبوعياً، يتيح الخط الجديد للمسافرين فرصة الوصول بسهولة إلى هذه الوجهة السياحية، في وقت طيران لا يتجاوز 4 ساعات و20 دقيقة من أبوظبي إلى سوتشي.
وحطّت الرحلة EY858 صباح اليوم في مطار سوتشي الدولي، حيث استُقبلت بمراسم احتفالية مميّزة، إيذاناً بانطلاق ممرٍ جديد.ويتم تسيير الرحلات أيام الثلاثاء والخميس والأحد.
وقالت نتاليا غوريونوفا، مدير محطة روسيا في الاتحاد للطيران: تُعد سوتشي جوهرة سياحية حقيقية، ومتحمسون لربطها مباشرة بأبوظبي، لنُوفّر للمسافرين تجربة سلسة تفتح أمامهم آفاقاً واسعة من خيارات الترفيه.