توفر العديد من البدائل النباتية محتوى أعلى من البروتين، الذي نجده في الأطعمة العادية التي نتناولها بكشل يومي مثل البيض واللحوم.
المشدد 5 سنوات للمتهمين بسرقة سيارة شركة بالإكراه أطعمة نباتية تحتوى على البروتينووفقًا لما ذكره موقع هيلث لاين قد يوفر دمج هذه الأطعمة في النظام الغذائي اليومي كمية كافية من البروتين للطاقة والشبع، وفيما يلي قائمة بهذه البدائل.
فول الصويا
يحتوي 100 جم منه على 36 جم من البروتين، ودمجه في أطباق مختلفة أو استهلاكه كحليب الصويا يرفع نسبة البروتين في الجسم.
الحمص
يقدم حوالي 19 جم من البروتين لكل 100 جم عند سلقه، يمكن استخدامها لإعداد أطباق لذيذة مثل الكاري والحمص والحساء.
بذور الشيا
تشتهر بخصائصها المضادة للأكسدة ومحتواها من أوميجا 3، كما أنها غنية بالبروتين، حيث أن 17 جم من البروتين لكل 100 جم، إضافة مناسبة للوجبات والوجبات الخفيفة.
الكينوا
تعتبر بروتينًا كاملاً لأنها تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة، فكل 100 جرام منها يحتوي على 16 جم من البروتين، كما أنها من الحبوب المغذية التي قد تساعد في تلبية متطلبات البروتين اليومية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البروتين البدائل النباتية البيض فول الصويا الحمص بذور الشيا الكينوا
إقرأ أيضاً:
أبرزها الزنجبيل.. أطعمة شتوية تقلل الالتهابات وتقوي المناعة
يعتبر فصل الشتاء موسمًا للبرد والرشح، لكن خبراء التغذية يؤكدون أن هناك مجموعة من الأطعمة الشتوية التي تساعد على تعزيز المناعة وتقليل الالتهابات بالجسم وتشير الدراسات الحديثة إلى أن إدراج الخضروات والفواكه الجذرية الموسمية في النظام الغذائي اليومي له دور كبير في مقاومة الأمراض الموسمية وتقوية الجهاز المناعي.
ومن أبرز هذه الأطعمة اليوسفي، الذي يحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي، المعروف بقدرته على تعزيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، المسؤولة عن محاربة العدوى كما أن الزنجبيل الطازج يعمل كمضاد للالتهابات ويقلل من الشعور بالألم العضلي والتشنجات، ويحفز الدورة الدموية في الجسم.
كذلك يُنصح بتناول الثوم، الذي يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا والفيروسات، ما يساهم في تقوية جهاز المناعة والحد من احتمالية الإصابة بالزكام والإنفلونزا كما تُعتبر الشوربات الدافئة المصنوعة من خضروات متعددة مصدرًا ممتازًا للسوائل والمعادن، وتساعد على ترطيب الجسم خلال الطقس البارد.
وأكد خبراء التغذية أن التنويع في تناول هذه الأطعمة يعد أمرًا أساسيًا، مشيرين إلى أن الجمع بين الفواكه الحمضية، والخضروات الجذرية، والتوابل الطبيعية مثل الكركم، يوفر حماية فعالة ضد الالتهابات ويُقلل من شدة الأعراض في حالة الإصابة بالفيروسات الموسمية.
كما نصح الخبراء بالابتعاد عن الأطعمة المقلية والمصنعة خلال الشتاء، لأنها تزيد الالتهابات وتثقل جهاز المناعة، مؤكدين أن التوازن بين الأطعمة الصحية والنشاط البدني المنتظم هو المفتاح لتعزيز المناعة والحفاظ على صحة الجسم خلال الأشهر الباردة.