الأزهر ينشر تفاصيل حصول الطيب على 6 دكتوراه فخرية في ذكرى توليه المشيخة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
في الذكرى الرابعة عشرة لتولي الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، مشيخة الأزهر الشريف، نشرت الصفحة الرسمية للأزهر الشريف، على «فيس بوك» بعض المعلومات عن «الطيب»، وتناولت عدد الدكتوراه الفخرية، التي حصل عليها شيخ الأزهر، وجاءت كالتالي:
الدكتوراه الفخرية- يونيو 2012.. الدكتوراه الفخرية من جامعة «الملايا» بالعاصمة كوالالمبور.
- فبراير 2016.. الدكتوراه الفخرية من جامعة «مولانا مالك إبراهيم» بأندونيسيا.
- أبريل 2016.. الدكتوراه الفخرية من جامعة «بني سويف».
- أكتوبر 2017.. الدكتوراه الفخرية من جامعة «أمير سونجكلا التايلاندية».
- أكتوبر 2018.. الدكتوراه الفخرية من «أكاديمية أوزبكستان الإسلامية الدولية».
- أكتوبر 2018.. الدكتوراه الفخرية من جامعة «أوراسيا الوطنية في كازخستان».
وجاء ذلك نظرًا لجهود شيخ الأزهر في تعزيز السلم ونشر ثقافة الحوار والتعايش بين أتباع مختلف الأديان، لذلك سعت جامعات العالم إلى تقدير تلك الجهود، وتكريمها له بمنحه درجة الدكتوراه الفخرية.
نشأة الإمام الطيب- وولد الدكتور أحمد الطيب في قرية القرنة التابعة لمحافظة الأقصر في 6 يناير عام 1946.
- التحق بمعهد «إسنا الديني»، ثم بمعهد «قنا الديني».
- حصل على «الليسانس» في العقيدة والفلسفة من جامعة الأزهر عام 1969.
- حصل على درجة «الماجيستير» عام 1971 ودرجة «الدكتوراه» عام 1977.
- عين معيدًا في قسم العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر بعد تخرجه بأقل من شهرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيخ الأزهر الطيب الأزهر الإمام الطيب الدکتوراه الفخریة من جامعة
إقرأ أيضاً:
منسق «تمرد» بالسويس: تركت دراستي بالأزهر بسبب اشتباكات الإخوان العنيفة
قال مصطفى السويسي، منسق حركة تمرد بالسويس، إن الإخوان قاموا بعمل الكثير من الاحتجاجات أمام المبنى الذي كان يؤدي فيه امتحانات جامعة الأزهر، موضحا: «تركت جامعة الأزهر والتحقت بجامعة خاصة من أجل التخلص من اشتباكات الإخوان العنيفة».
وأضاف «السويسي» خلال حواره لبرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة «إكسترا نيوز»، أن الإخوان ترغب في التسلط باستمرار، وهم يحاولون أخذ أي شيء حتى وإن لم يكن لهم الأحقية في ذلك.
الأزهر مؤسسة قوية صعب اختراقهاوتابع: «الأزهر مؤسسة قوية صعب اختراقها، وبالتالي الإخوان كانوا يرغبون في السيطرة على هذا المكان ولكن لم يحدث ذلك».
واستطرد: «الإخوان كانوا يظهرون برداء الطيبة بصورة كبيرة، حيث كانوا يستقبلون الطلاب الجدد في الجامعة ومحاولة مساعدتهم من أجل اتساع دائرتهم داخل الجامعة».
من يختلف معهم فهو كافر وملحد وعلمانيوأشار إلى، أنه بعد وصول الإخوان للحكم كانت هناك نرجسية شديدة في التعامل ومن يختلف معهم فهو كافر وملحد وعلماني، قائلًا: «الإخوان بدأوا يفرضون رأيهم داخل الجامعة بالقوة والترهيب، وطلاب جامعة الأزهر للأسف الشديد كانوا مؤهلين لاستقبال أفكار الإخوان».