المسلة:
2024-06-16@08:34:12 GMT

البنتاغون: الصراع العسكري مع الصين غير مستبعد

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

البنتاغون: الصراع العسكري مع الصين غير مستبعد

20 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أعلن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، أن الصراع العسكري بين الولايات المتحدة والصين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ ليس حتميا، ولكن احتمال حدوثه غير مستبعد.

أعلن ذلك إيلي راتنر، مساعد وزير الدفاع الأمريكي للشؤون الأمنية في منطقتي المحيط الهندي والمحيط الهادئ، خلال حديثه في جلسة استماع بلجنة القوات المسلحة بمجلس النواب.

وقال راتنر: اليوم، تسعى جمهورية الصين الشعبية إلى تحقيق أهدافها الطموحة، وتنفذ أعمالا عدوانية متزايدة في مضيق تايوان، وبحر الصين الجنوبي وبحر الصين الشرقي، وكذلك على طول الخط الذي تسيطر عليه الهند فعليا وما وراءه.

وأضاف أن الصراع في منطقة المحيطين الهندي والهادئ ليس حتميا، لكن لا يمكن القول إنه لن يحدث.

وأوضح أن الصين هي اليوم الدولة الوحيدة التي لديها الرغبة والقدرات المتزايدة للسيطرة على منطقة المحيطين الهندي والهادئ من أجل طرد الولايات المتحدة (من هذه المنطقة).

وقال إن الولايات المتحدة تساعد بشكل خاص حلفاءها في المنطقة، مثل أستراليا وكوريا الجنوبية واليابان، على تعزيز قدراتهم الدفاعية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

مجموعة السبع تدرس اتخاذ إجراءات جديدة ضد التكتيكات التجارية الصينية

الاقتصاد نيوز - متابعة

يناقش قادة دول مجموعة السبع (G7) حاليًا إجراءات جديدة محتملة لخلق بيئة تجارية أكثر توازنًا مع الصين، بهدف حماية مصالحهم الاقتصادية.

وقد أشار مسؤول أمريكي رفيع المستوى يوم الجمعة إلى أن هناك توقعات باتخاذ موقف قوي وموحد بين أعضاء مجموعة السبع ضد السياسات الاقتصادية التي تتبعها الصين والتي تحركها الدولة.

وسلط المسؤول الضوء على التحديات التي يفرضها السلوك الاقتصادي للصين، مشيرًا إلى أن البلاد انخرطت في ممارسات غير عادلة ومناهضة للمنافسة.

وقد أشارت الولايات المتحدة إلى أن سياسات الصين، بما في ذلك الإعانات المختلفة، أدت إلى تداعيات عالمية مثل الطاقة الإنتاجية الزائدة.

وقد أضرت هذه الطاقة الإنتاجية الزائدة بالشركات في البلدان الأخرى وأدت إلى الاعتماد على سلاسل التوريد الصينية في صناعات حيوية مثل الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية والمعدات الطبية.

ولمواجهة هذه المشاكل، تركز دول مجموعة السبع، التي تضم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان والاتحاد الأوروبي، على تعزيز سلاسل التوريد المتنوعة وتعزيز المرونة الاقتصادية.

وقد ردت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في السابق بفرض رسوم جمركية أعلى على بعض السلع، مثل السيارات الكهربائية. ولم تتضح على الفور تفاصيل حول التدابير الإضافية التي قد تنظر فيها مجموعة السبع.

وشدد المسؤول الأمريكي على أن الهدف ليس إعاقة النمو الاقتصادي للصين، بل ضمان المنافسة العادلة وحماية العمال الأمريكيين من الآثار السلبية للممارسات التجارية الصينية. ومن المتوقع أن تعالج الجبهة الموحدة لمجموعة الدول السبع هذه القضايا وتتعاون على إيجاد ردود فعالة.

مقالات مشابهة

  • أين ستعثر الولايات المتحدة على جنود جدد لقتال روسيا؟
  • شـواطئ.. إعادة النظر في النظام الدولي الجديد (4)
  • باحث دولي: استمرار أزمة الصراع في السودان تؤثر بالسلب على المنطقة بأكملها
  • مجموعة السبع تدرس اتخاذ إجراءات جديدة ضد التكتيكات التجارية الصينية
  • السعودية تتحرر من قيود البترودولار
  • من ينتصر في حرب الرقائق الإلكترونية.. الولايات المتحدة أم الصين؟
  • تحقيق لرويترز يكشف قيام الولايات المتحدة بحملة سرية مضادة للقاحات لتقويض جهود الصين لمكافحة فيروس كورونا
  • زيلينسكي يصرح بما وعدته الصين بشأن روسيا
  • ميناء صيني جديد في أمريكا الجنوبية يثير قلق الولايات المتحدة
  • بلومبرغ: الصين وروسيا تتفوقان على الولايات المتحدة في أفريقيا