فرص مواجهة منتخب مصر للكيان الصهيوني في أولمبياد باريس بعد إجراء القرعة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.
تابعونا
واتس كورة
Powered by Quintype
المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: منتخب مصر الاولمبي اولمبياد باريس اولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
اليوم الجمعة .. أقوى مواجهة بين النشامى والعراق
#سواليف
تترقب #الجماهير #الأردنية و #العربية بشغف كبير لقاء #الديربي_العربي_الكبير الذي سيجمع #منتخب_الأردن مع نظيره #العراقي في الخامسة والنصف من مساء اليوم على استاد المدينة التعليمية في مواجهة توصف بأنها أقوى صدام في الدور ربع النهائيلبطولة كأس_العرب ، عطفا على المسيرة المميزة التي قدمها المنتخبان في دور المجموعات، واعتبارهما من أبرز المرشحين للمنافسة على اللقب في النسخة الحادية عشرة من بطولة كأس العرب #قطر 2025.
مواجهة ثأرية
مما لا شك فيه أن كلا المنتخبين سيقدمان أفضل ما لديهما في لقاء اليوم من أجل الفوز في هذه المواجهة التي لا تقبل القسمة على اثنين، حيث يضع كل منهما في عين الاعتبار المواجهات التي جمعتهما خلال الأعوام القليلة الماضية لعل أبرزها في الدور ثمن نهائي لكأس آسيا 2023 بقطر والتي شهدت عودة تاريخية لمنتخب النشامى بعدما كان متأخرا بهدفين لهدف استطاع أن يسجل هدفين في الوقت بدل الضائع، ليخطف بطاقة التأهل إلى ربع النهائي في لحظات مجنونة لا تنسى، وهو ما يمنح المواجهة المنتظرة طابعا ثأريا يزيد من إثارتها.
مقالات ذات صلةالطريق إلى دور الثمانية
يدخل منتخب الأردن مباراة اليوم بعدما قدم أداء لافتا في دور المجموعات بتحقيق العلامة الكاملة من ثلاثة انتصارات على حساب الإمارات والكويت ثم مصر، في المقابل يدخل منتخب العراق المباراة وفي رصيده 6 نقاط من فوزين على حساب السودان والبحرين ثم خسارة من الجزائر في الجولة الختامية بهدفين دون رد.
أسلحة قوية
يعول منتخب الأردن بقيادة المغربي جمال السلامي على مجموعة من الأسماء التي تألقت بشكل كبير في المباريات الثلاث الماضية في دور المجموعات على غرار علي علوان متصدر قائمة هدافي البطولة الحالية برصيد ثلاثة أهداف، إلى جانب يزن النعيمات ومهند أبو طه، والحارس يزيد أبو ليلى، في المقابل يعتمد الأسترالي غراهام ارنولد على بعض الأسماء من ذوي الخبرة على غرار أيمن حسين ومهند علي «ميمي» وأمجد عطوان والحارس أحمد باسل.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟