أول تعليق من عبير فريد شوقي على وفاة والدتها سهير ترك.. «أرجوكم ادعوا لها»
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
في رسالة حزينة، أعلنت عبير فريد شوقي، عن وفاة والدتها سهير ترك، بعد صراع مع المرض، وكتبت عبير فريد شوقي في أول تعليق لها، «انتقلت إلى رحمة الله تعالى أمي المغفورة لها بإذن الله تعالى السيدة الفاضلة سهير ترك».
موعد صلاة جنازة سهير تركوعن موعد صلاة الجنازة قالت: «ستقام صلاة الجنازة غدا الخميس بعد صلاة الظهر في مسجد الكواكبي مسجد فريد شوقي بالعجوزة والدفن في مقابر العائلة في طريق الفيوم»، وطالبت الدعاء لوالدتها قائلة: «برجاء الدعاء للمتوفاه في هذه الأيام المباركة».
توفت منذ قليل، سهير ترك، والدة الفنانة رانيا فريد شوقي، وأرملة الفنان الراحل فريد شوقي، وكتبت ناهد السباعي عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفت إلى رحمة الله تعالى زوجة جدي السيدة سهير ترك، والدة خالتي رانيا فريد شوقي، وعبير فريد شوقي.. نسألكم الفاتحة، والدعاء لكل من فقدناهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فريد شوقي رانيا فريد شوقي صلاة الجنازة العزاء فرید شوقی سهیر ترک
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنانة الشعبية "تقية الطويلية"
توفيت الفنانة اليمنية "تقية الطويلية"، الإثنين، في العاصمة صنعاء بعد صراع مع المرض.
وقالت مصادر مقربة من أسرة الفنانة الطويلية، إنها توفيت في أحد مشافي صنعاء، بعد معاناتها مع المرض، عن عمر ناهز 73 عاما.
والفنانة تقية من مواليد 1952 مدينة الطويلة في محافظة المحويت، وتُعد من رواد الغناء الفلكلوري الشعبي في اليمن، خاصة اللون الصنعاني، حتى لُقبت بـ"ملكة الغناء النسائي".
وسجّلت الفنانة في مسيرتها الفنية أكثر من 21 ألبوما غنائيا، وقدّمت عشرات الأغاني التي تنوعت بين الوطني والعاطفي.
وعانت الفنانة "تقية"، وهي تؤسس لمجدها الشخصي كمطربة شعبية عرفها كثير من اليمنيين منذ منتصف الستينيات، وهي من أوائل الفنانات اليمنيات اللاتي تحدين التقاليد المجتمعية وسلكن درب الفن، حيث غنت مع أشهر فناني اليمن وفي مقدمتهم علي السمة ومحمد حمود الحارثي، وهما أول من لحن أعمالًا غنائية لها وغنت في بداية فنها مع الفنان علي الانسي.
للفنانة تقية الطويلة العديد من الأعمال الفنية الإبداعية التي أثرت بها الساحة الفنية رغم الضغوط المجتمعية.
وقال المصور عبدالرحمن الغابري عن الفنانة تقية بأنها ناضلت لتكون من أهم مطربات اليمن بل من اوائل المطربات، فقد تعرضت للموت مرارا بسبب اصرارها على ممارسة الغناء في ظروف مجتمعية غاية في التعقيد والانغلا ق، وكإمراه تحدّت تلك القيود فغنت للزراعة والأفراح وانشدت للثورة بجانب فنانينا الكبار وشاركت في الأسابيع الثقافية اليمنية في الداخل الخارج
وأضاف: "تعرفت على فنانتنا الكبيرة تقية في مطلع سبعينيات القرن الماضي تحديدا في مبنى المسرح العسكري الذي كان بسيطا الا ان نشاطه كان كبيرا فكان كل فنانينا الكبار كالحارثي الذي غنت تقية معه في أول تسجيلات لها وعلي السمة وعلي الانسي واحمد السنيدار ومحمد قاسم الاخفش واحمد المعطري وعلي حنش وعبد الكريم علي قاسم ويحيى العرومة ويحيى قاسم الاخفش والفنان الكبير مجمد الحرازي ومحمد علي حسن.