مرشحان يشككان في فوز سوبيانتو بانتخابات الرئاسة الإندونيسية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أكد اثنين من مرشحي الرئاسة في إندونيسيا، أن إعلان اللجنة الانتخابية فوز برابوو سوبيانتو في الانتخابات الرئاسية التي أجريت الشهر الماضي مشكوك في نزاهته، وزعموا أنهم رصدوا وقائع تزوير خلال العملية الانتخابية.
كما قام الفريق القانوني الخاص بحاكم جاكرتا السابق، أنيس باسويدان، اليوم الخميس، برفع دعوى قضائية أمام المحكمة الدستورية، ادعى فيها أنه لديه دليل على ارتكاب مخالفات أثناء إجراء الانتخابات في 14 من فبراير الماضي، قائلاً: «نريد أن تكون ممارسة الديمقراطية أفضل، ونأمل أن تكون العملية في المحكمة درساً لنا جميعاً».
وأكد المنافس الآخر، وهو الحاكم السابق لإقليم وسط جاوة جانجار برانوو، أن فريقه قرر رفع دعوى مماثلة بحلول يوم الجمعة، وكان برابوو سوبيانتو (72 عاماً) الصهر السابق للديكتاتور الراحل سوهارتو، قد أعلن فوزه، بعد أن أظهر فرز سريع غير رسمي أجراه العديد من منظمي استطلاعات الرأي ذوي السمعة الطيبة أنه يتقدم بفارق كبير.
وجاء أقرب منافسي برابوو، أنيس باسويدان، الحاكم السابق لجاكرتا وزير التعليم السابق، في المركز الثاني بنسبة 25 %، كما جاء جانجار برانوو، الحاكم السابق لإقليم جاوة الوسطى، في المرتبة الثالثة بنسبة 19%.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مرشحان فوز سوبيانتو انتخابات الرئاسة الإندونيسية
إقرأ أيضاً:
“أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
عن سبب الاحتجاجات الشبابية الحاشدة في ألمانيا، كتبت ايكاتيرينا فولكوفيتسكايا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:
صرّح ميرتس في برنامج ARD-Arena التلفزيوني بأنه يأمل في أن تنجح الحكومة الألمانية في استقطاب عدد كافٍ من الجنود للتطوع، وإلا، فستعود البلاد إلى الخدمة الإلزامية.
تعليقًا على ذلك، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أرتيوم سوكولوف: “يبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حاليًا حوالي 188 ألفا؛ والهدف هو الوصول إلى 203 آلاف في البداية، ثم 250 ألف جندي في نهاية المطاف”. وأضاف: “مع ذلك، ورغم الحملة الإعلانية نشطة، فإن الوصول إلى هذا الرقم غير ممكن باستخدام أساليب التجنيد الحالية. فالعدد المطلوب من المتطوعين غير موجود ببساطة. يخشى المواطنون المشاركة في القتال بطريقة أو بأخرى، ويفضلون السعي لتحقيق ذواتهم في القطاع المدني. الخدمة العسكرية، التي قد تبدو جذابة من الناحية المالية أو المهنية، أقل شأنًا من العمل في الشركات الألمانية الكبرى أو الهيئات الحكومية أو غيرها”.
“الأسبوع الماضي، أقرّ البوندستاغ قانونًا يُحدّث نظام الخدمة العسكرية في ألمانيا، ويُلزم جميع الشباب البالغين السن القانونية بالتسجيل. وقد يُعاد فرض الخدمة الإلزامية: فإذا لم يكن هناك عدد كافٍ من المتطوعين، سوف يتم تحقيق هدف الـ 203 ألف جندي من خلال “الاختيار العشوائي”. وقد اندلعت بالفعل احتجاجات ضد ذلك. وهتف الشباب الذين احتشدوا في 90 مدينة في جميع أنحاء البلاد بشعار “العيش تحت حكم بوتين أفضل من القتال”.
“إذا فُرض التجنيد الإجباري، فقد تندلع احتجاجات أوسع نطاقًا في جميع أنحاء البلاد، مما سيُلحق الضرر بسمعة ميرتس أكثر فأكثر”.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/13 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة هجليج والمسيرية: التصفية والخطر الخارجي2025/12/12 الصحافة الصفراء2025/12/12 أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو2025/12/12 الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب 2025/12/12الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن