تفاصيل محاكمة «الزعيم» في الحلقة 11 من مسلسل الكبير أوي 8.. ماذا قال حزلقوم للقاضي؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
اضطر حزلقوم، خلال الحلقة 11 من مسلسل الكبير أوي 8، لتسليم نفسه وإنقاذ العصابة من الورطة التي حلت بهم بسببه بعد سطو البنك بسبب صندوق.
تفاصيل محاكمة حزلقوموخلال تواجد حزلقوم في القفص بالسجن، حكى للقاضي أن سبب السطو على البنك كان لأخذ شيء يخصه، وهو الصندوق الذي اشتراه من المزاد وتمت سرقته، وقبل نطق القاضي بالحكم دخل الكبير وقدم شهادة معاملة حزلقوم معاملة أطفال وأنقذ شقيقه من السجن، ويتم الحكم عليه بشهر بسبب دفع مبلغ كبير في غطا زجاجة مياه غازية.
iframe width="560" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/wXeUViBSEDE?si=fJrZtl8BTE-QWYwf" title="YouTube video player" frameborder="0" allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture; web-share" referrerpolicy="strict-origin-when-cross-origin" allowfullscreen>
مسلسل الكبير أوي 8ويشارك في بطولة مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن عدد كبير من نجوم الكوميديا على رأسهم الفنان أحمد مكي ومحمد سلام ورحمة أحمد وحاتم صلاح وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل الکبیر أوی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل توتر على الحدود الشرقية بسبب تسلل “حراكة جزائريين” يوم العيد
زنقة 20 | علي التومي
في مشهد يعكس حجم اليأس الذي يعيشه الشباب الجزائري تحت وطأة القمع وانسداد الأفق، شهد شاطئ السعيدية ، أمس السبت، الذي يوافق يوم عيد الأضحى، واقعة تسلل ثلاثة شبان جزائريين، قرروا العودة إلى وطنهم سباحة بعد أن فشلوا في بلوغ الحلم الأوروبي.
واختار الشبان المنحدرون من الجزائر، طريق الهروب من واقعهم عبر المغرب، بحثا عن مخرج من “الجحيم اليومي”، كما وصفه كثير من الفارّين، لكنهم اصطدموا بجدار آخر من الفشل والإحباط، ليجدوا أنفسهم مجددًا في البحر، عائدين إلى وطن لفظهم اصلا.
و بحسب معطيات توصل بها موقع Rue20 ، فإن الشبان الجزائريين حاولوا التسلل من شاطئ السعيدية إلى الجانب الجزائري، حيث انطلقوا سباحةً من منطقة الصخور القريبة من الحدود المغربية الجزائرية نحو المياه الجزائرية.
و لاحقهم سباح منقذ في البحر وتمكن من استفسارهم عن هويتهم، حيث صرّحوا له بأنهم جزائريون قدموا إلى المغرب بهدف محاولة الهجرة إلى إسبانيا عبر التراب المغربي، وتحديدًا من مدينة الفنيدق إلى سبتة سباحةً.
وأكدوا أنهم حاولوا التسلل ثلاث مرات، لكن السلطات المغربية في الفنيدق ألقت القبض عليهم في كل مرة، ما دفعهم إلى فقدان الأمل في العبور وقرروا العودة إلى الجزائر سباحةً.
وفي تلك اللحظات، كان هناك تدخل من طرف الوقاية المدنية، التي تدخلت بسرعة عبر الجيتسكي من أجل إخراج السباح المنقذ الذي لحق بهم من البحر، قبل وصوله إلى النقطة الفاصلة خوفًا عليه من رصاص الجنود الجزائريين.
و عند اقتراب الشبان من النقطة الحدودية البحرية، أشهر جندي جزائري سلاحه ظنًّا منه أنهم مغاربة يحاولون العبور، قبل أن يتدخل جندي مغربي ليؤكد للجانب الجزائري أنهم مواطنون جزائريون يرغبون في العودة وليسوا مغاربة.
وعلى الفور، قام الجندي الجزائري بإبلاغ البحرية الجزائرية، التي حضرت إلى الموقع وأخذت الشبان من الشريط الحدودي.