كشف مدرب مولودية الجزائر باتريس بوميل، أهم مفاتيح نجاح الناخب فلاديمير بيتكوفيتش، مع المنتخب الوطني، من وجهة نظره.

وقال بوميل، اليوم الجمعة، في تصريح للإذاعة الوطنية: “الناخب بيتكوفيتش، يملك تعداداً جد ثري من اللاعبين، وهو محاط بطاقم يعرف كرة القدم المحلية”.

كما أضاف: “بالنسبة لي من مفاتيح نجاح بيتكوفيتش، مع المنتخب الجزائري هو تواجده، والعيش هنا في الجزائر”.

وأردف مدرب العميد: “تواجد بيتكوفيتش في الجزائر، يسمح له بتحضير التربصات، والاندماج مع الجماهير، وأعتبر ذلك من أبرز عوامل النجاح”.

وتابع باتريس بوميل: “بيتكوفتيش محاط بطاقم مساعد يعرف كرة القدم المحلية، وشخصياً أنا على استعداد تام لتقديم له أي مساعدة فيما تعلق بالبطولة المحلية”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بمناسبة الذكرى الـ77 للنكبة .. الفلسطينيون يهتفون ” لن نرحل” ويرفعون مفاتيح العودة

مايو 15, 2025آخر تحديث: مايو 15, 2025

المستقلة/-أحيا الفلسطينيون في رام الله، بالضفة الغربية المحتلة، الذكرى الـ77 للنكبة رافعين مفاتيح العودة والأعلام الفلسطينية، وحملوا لافتات كُتب عليها “1948” في إشارة للتاريخ الذي كان إيذانا برحلة نزوح ومعاناة عمرها عقود،

وشهدت الشوارع فعاليات تروي قصة معاناة بدأت في 15 أيار 1948 فأصبحت كما يراها البعض نكبة مستمرة.

وصرخ المتظاهرون للاجئين الفلسطينيين، الذين تشتتوا في أصقاع الأرض، أن يطالبوا بحق العودة، وحمل بعضهم مفاتيح قديمة ولافتات عليها أسماء المناطق التي ينحدرون منها مع عبارة “أعيدونا إلى فلسطين التاريخية”.

كما دوت صافرات الإنذار في مدن واسعة من الضفة لمدة 77 ثانية، في إشارة رمزية لعدد سنين النكبة التي واكبت قيام دولة إسرائيل ورفع المتظاهرون أثناءها شارات النصر، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.

وتأتي ذكرى النكبة هذه السنة، وللعام الثاني على التوالي وسط الحرب الضارية على قطاع غزة وفيما تشن الدولة العبرية أيضا عملية عسكرية واسعة في عدد من المحافظات الفلسطينية، من بينها طولكرم وجنين، أسفرت عن تهجير 40 ألفا من سكان المخيمات.

ويزيد حديث المسؤولين الإسرائيليين عن مخطط تهجير الفلسطينيين من مخاوف أن تحدث نكبة ثانية، إذ قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق إن المشكلة ليست في التهجير ذاته، بل في غياب دول مستعدة لاستقبالهم، مضيفًا: “ما أعرفه أن نحو 50% من سكان غزة سيخرجون إذا توفرت لهم وجهات تستقبلهم”.

في أعقاب قيام إسرائيل عام 1948، تم تهجير نحو 700 ألف فلسطيني أو نزحوا قسرا من منازلهم تحت وقع الترهيب خصوصا بعد وقوع مجازر مثل مجزرة دير ياسين وبعدها بشهر مجزرة الطنطورة ثم الدوايمة في 1948، وهو ما أثر إلى حد كبير في نفوس الأهالي ومهّد لتهجيرهم.

وبعد أن غادر الفلسطينيون ديارهم، رفضت سلطات الاحتلال السماح لهم بالعودة لأن ذلك كان سيؤدي إلى وجود أغلبية فلسطينية داخل حدود الدولة العبرية. فأصبح هؤلاء لاجئين منذ قرابة 80 سنة حيث يبلغ عددهم الآن حوالي 6 ملايين شخص، يعيش معظمهم في مخيمات فقيرة تنتشر في لبنان وسوريا والأردن والضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل. وفي قطاع غزة، يشكل اللاجئون وأحفادهم حوالي 3/4 السكان.

وتمنع سلطات الاحتلال الفلسطينيين اللاجئين في العالم من العودة إلى وطنهم، رغم أنه حق تكفله المواثيق الدولية، إذ ينص القرار رقم 194 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة على أنه “يجب السماح بالعودة إلى فلسطين في أقرب وقت ممكن للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم، ووجوب دفع تعويضات عن الممتلكات الذين يقررون عدم العودة إليها، وكذلك عن كل فقدان أو خسارة أو ضرر لحق بها وفقًا لمبادئ القانون الدولي والعدالة”.

مقالات مشابهة

  • عملية 15 ساعة .. نجاح عملية فصل التوأم الملتصق الإريتري “أسماء وسمية”
  • بمناسبة الذكرى الـ77 للنكبة .. الفلسطينيون يهتفون ” لن نرحل” ويرفعون مفاتيح العودة
  • مدرب المنتخب يبحث مع مدربي الأندية تطوير البطولات المحلية
  • نجاح فصل التوأم الإريتري “أسماء وسمية” في عملية استغرقت 15 ساعة
  • بعد عملية جراحية دقيقة تجاوزت 15 ساعة.. نجاح عملية فصل التوأم الإريتري “أسماء وسمية”
  • نجاح عملية فصل التوأم الملتصق الإريتري “أسماء وسمية” بعد عملية جراحية دقيقة استغرقت 15 ساعة ونصفًا
  • تركيا تحقق إنجازًا تاريخيًا.. “نجاح باهر في “ذئب البحر-2”
  • رزيق نيدر: “هدفنا هو الكشف عن أفضل المواهب في الجزائر”
  • غويري: “أتمنى رؤية شرقي وأكليوش بقميص الخضر”
  • غويري: “لبّيت دعوة “الخضر” سريعا ولم يكن منطقيا رفض فرنسا”