متي يتم استحقاق صرف منحة القطع| لمرة واحدة
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
يسعي الكثير من المواطنين إلي معرفة طريقة صرف منحة القطع خاصة فى حالات قطع معاش الابن أو الأخ لغير الوفاة أو الحصول على معاش آخر ذو أولوية أعلى، حيث يتم صرف منحة تساوى المعاش المستحق عن مدة سنة.
وتصرف منحة القطع لمرة واحدة حيث لا تصرف المنحة بالنسبة لحالات انتهاء حالة العجز الا بعد وروود قرار اللجنة الطبية بزوال حالة العجز كما تسقط منحة القطع في حالة عدم التقدم بطلب لصرفها خلال خمسة سنوات من تاريخ استحقاقها.
وتتضمن الشروط المطلوبة من أجل الحصول على منحة القطع والتي تتضمن مايلي :-
- وتشمل شروط استحقاق صرف منحة القطع أن يكون مستحق في المعاش .
- كما تتضمن شروط استحقاق صرف منحة القطع ان لا يكون قد قام بصرف منحة قطع المعاش من قبل.
- وتشمل أيضا الشروط الواجب توافرها أيضا أن لا يكون سبب قطع المعاش هو الوفاة أو الحصول على معاش اخر.
خطوات الحصول علي منحة القطعهناك مجموعة من الخطوات التى يلزم علي الراغب فى الحصول علي منحة القطع القيام بها من أجل استحقاق المنحة والتي تشمل مايلي
- تبدء أولي الخطوات للحصول علي الخدمة قيام المواطن بالتوجه إلى المنطقة التأمينية التابع لها ملف صاحب المعاش وتقديم طلب صرف المنحة مرفقًا بها المستندات اللازمة لصرف المنحة.
الأوراق اللازمة لصرف منحة القطعبالنسبة للبالغين سن الحادية والعشرين يجب أن تتضمن المستندات المطلوبه مايلي
- استيفاء إقرار موقع من القائم بالصرف أو المستحق بعدم الالتحاق بأي جهة تعليمية وعدم الحصول على أي مؤهل دراسي، وذلك على النموذج رقم (7) المرفق بهذا المنشور.
- استيفاء إقرار من القائم بالصرف أو المستحق بعدم الالتحاق بعمل أو مزاولة مهنة وعدم الحصول على معاش آخر، وذلك على النموذج رقم (4) المرفق بهذا المنشور.
- تقديم صورة بطاقة الرقم القومي للمستحق على أن تكون سارية.
- طلب صرف منحة القطع، وذلك على النموذج رقم (7) المرفق بمنشور وزير التضامن رقم 2 لسنة 2018 بشأن المستحقين في المعاش.
أما بالنسبة للبالغين سن الرابعة والعشرين أو السادسة والعشرين تتضمن المستندات المطلوبة
- يجب إستيفاء إقرار موقع من القائم بالصرف أو المستحق بعدم الالتحاق بأي جهة تعليمية، وذلك على النموذج رقم (7) المرفق بمنشور وزير التضامن رقم 2 لسنة 2018 بشأن المستحقين في المعاش.
- كما يلزم للحصول على منحة القطع استيفاء إقرار من القائم بالصرف أو المستحق بعدم الالتحاق بعمل أو مزاولة مهنة وعدم الحصول على معاش آخر، وذلك على النموذج رقم (4) المرفق بهذا المنشور.
- كما يجب إحضار صورة بطاقة الرقم القومي للمستحق على أن تكون سارية.
- كمل يلزم طلب صرف منحة القطع، وذلك على النموذج رقم (7) المرفق بمنشور وزير التضامن رقم 2 لسنة 2018 بشأن المستحقين في المعاش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منحة القطع صرف منحة القطع منحة منحة مالية الحصول على معاش فی المعاش
إقرأ أيضاً:
مصر تستعيد 25 قطعة أثرية نادرة من أمريكا
تُعد الآثار المصرية إحدى ركائز الهوية الوطنية وأعمدة التراث الإنساني العالمي، ولا تزال مصر تخوض معركة طويلة لاستعادة كنوزها المهربة التي خرجت عبر سنوات من الفوضى والتهريب، مستندة إلى جهود دبلوماسية وقانونية متواصلة، وفي هذا السياق، يتجدد الإنجاز المصري في مجال حماية التراث مع نجاح السلطات في استعادة مجموعة أثرية نادرة من الولايات المتحدة، لتؤكد مجددًا أن استرداد التاريخ مسؤولية لا تقبل التهاون، وأن كل قطعة أثرية تعود إلى موطنها هي خطوة جديدة في طريق صون الذاكرة الحضارية للأمة.
واستعادت السلطات المصرية 25 قطعة أثرية نادرة كانت قد خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة، وذلك بالتنسيق مع السلطات الأمريكية، في إطار تعاون ثنائي يهدف إلى مكافحة تهريب الآثار وحماية التراث الثقافي.
وأفادت الهيئة العامة للاستعلامات بأن عملية الاسترداد تمت بجهود مشتركة بين وزارة السياحة والآثار، ووزارتي الخارجية والهجرة، والمجلس الأعلى للآثار، إلى جانب تنسيق مباشر مع القنصلية المصرية العامة في نيويورك ومكتب المدعي العام الأمريكي.
وأكدت وزارة الآثار المصرية، في بيان رسمي، أن هذه الخطوة “تعكس التزام الدولة الكامل بحماية تراثها الحضاري، وتُجسد التنسيق الفاعل بين مؤسسات الدولة داخلياً وخارجياً”، مشددة على أن استعادة الآثار المنهوبة “مسؤولية وطنية لا تهاون فيها لحماية الهوية الثقافية”.
وتضمنت القطع المستردة أغطية توابيت خشبية مذهبة، ولوحة من لوحات مومياوات الفيوم تعود للفترة بين القرنين الأول والثالث الميلادي، بالإضافة إلى قدمين من حجر الغرانيت ترجعان إلى الفترة بين 1189 و1292 قبل الميلاد، ومجموعة من الحلي المصنوعة من معادن وأحجار تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، فضلًا عن أجزاء من معبد يُرجّح أنه للملكة حتشبسوت.
وأشارت الوزارة إلى أن الجهود المتعلقة بهذه المجموعة بدأت قبل نحو ثلاث سنوات، ضمن مساعٍ أوسع أسفرت عن استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية خلال العقد الماضي من عدة دول حول العالم.
هذا وتواجه مصر منذ عقود تحدياً كبيراً في مواجهة تهريب آثارها إلى الخارج، خاصة خلال فترات الاضطرابات السياسية، حيث استغلت عصابات التهريب ضعف الرقابة لتهريب آلاف القطع الأثرية النادرة، وأطلقت الحكومة المصرية عدة حملات دولية للتعريف بحقها في استعادة هذه الآثار، مدعومة باتفاقيات ثنائية مع العديد من الدول، من بينها الولايات المتحدة، التي شهدت تعاوناً ملحوظاً في استرداد قطع أثرية مهمة.
كما تشهد مصر منذ سنوات جهوداً رسمية مكثفة بقيادة وزارة السياحة والآثار والمجلس الأعلى للآثار، بالتعاون مع وزارات الخارجية والهجرة والنيابة العامة، لمتابعة الملفات القانونية المتعلقة بالآثار المهربة، وأثمرت هذه الجهود عن استعادة آلاف القطع من أوروبا وأمريكا وعدة دول آسيوية.