أول تعليق من حركة فتح على عملية رام الله
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
باركت حركة فتح عملية رام الله البطولية حيث جاءت هذه العملية النوعية ضمن إطار ردود الشعب الفلسطيني على جرائم الإبادة الجماعية المتواصلة ضد قطاع غزة والعدوان بحق القدس والضفة
وقالت فتح في بيان لها؛ إن هذه العملية النوعية تشكل ضربة أمنية جديدة وقوية ويعكس مدى هشاشة وفشل المنظومة الأمنية الصهيونية
وأضافت " على العدو أن يدرك بأن مقاومة شعبنا ماضية ولن يفلح بكسر إرادته وسعيه للتحرر وعليه أن ينتظر المزيد من بطولات شعبنا وثواره الأحرار.
ودعت الحركة لأن يكون شهر رمضان المبارك فرصة لتصعيد المواجهة والانتفاضة في وجه العدو المجرم وقطعان مستوطنيه والانخراط في معركة الدفاع عن الشعب والأرض والمقدسات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمت عدد من المدارس في محافظة حجة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لقطاع غزة.
وردد المشاركون في الوقفات بثانويات الشهيد طه المداني للمتفوقين بمركز المحافظة والامام الحسين عليه السلام والزهراء عليها السلام في الشاهل هتافات البراءة من أعداء الله، وهتافات العزة والحرية والكرامة في وجه المستكبرين والشعارات المؤكدة على الثبات والنصرة للحق والمستضعفين والوقوف في وجه الطغاة الظالمين.
ورفع الطلاب المشاركين العلمين اليمني والفلسطيني، منددين بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قتلاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل دعم أمريكي وصمت وتخاذل عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وأشارت بيانات الوقفات الطلابية، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من أسوأ جرائم القتل والترويع والتجويع الممنهج من الداخل وتحاصرهم الخيانات من الخارج.
وباركت المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب.
وجددت التفويض المطلق لقائد الثورة والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة.
وحملت البيانات، أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاح إبادة في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات وكل ادعاءات الأخلاق والقيم وتسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة وتلطخ بها تاريخهم الإجرامي الأقبح والأشنع.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع وتمادي العدو على الاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم.