ليلى عبداللطيف تكشف حقيقة علاقتها بالماسونية وأجهزة استخبارات عالمية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
قالت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف، إنّها لو كانت مع الماسونية لما أقامت في لبنان بل سافرت إلى أي بلد آخر في العالم وحصلت على بيت وعاشت فيه.
وأضافت ليلى عبد اللطيف في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على قناتي المحور والنهار: "وقفت على باب السفارة الفرنسية للحصول على شنجن، هل أنا مع الماسونية؟! لو كنت كذلك لكانت الإقامة أو الباسبور الأجنبي معي، فأنا لا أحمل إلا الباسبور اللبناني والباسبور المصري".
وتابعت ليلى عبد اللطيف: "أنتظر عاما للحصول على التأشيرة، وبالتالي، لا يعقل أن أكون مع الماسونية، ولو كنت مع أجهزة استخبارات أجنبية لما أخبرت الناس بتوقعاتي حتى لا يعلموا ما تخطط له هذه الأجهزة، هل قالت لي الأجهزة المخابراتية إنها ستقتل فاجنر في الطائرة وحريق العرس في العراق كما حددت اماكن زلازل مثل المغرب وليبيا وسوريا وتركيا واليابان كما توقعت درجات هذه الزلازل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خبيرة الابراج ليلى عبداللطيف الماسونية العرافة بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف حقيقة اعتداء مدرس على طالبة في مدرسة بالقاهرة
كشفت وزارة الداخلية ملابسات منشور مصحوب بصور تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، زعم تعرض طالبة للضرب على يد أحد المدرسين بإحدى مدارس القاهرة.
تفاصيل سقوط طالبة بعد مشادة مع مدرس داخل فصل دراسي بالقاهرة
وتبين من الفحص عدم ورود أي بلاغات رسمية بشأن الواقعة في حينه، إلا أن والدة الطالبة، وهي ربة منزل، أكدت في أقوالها تعرض ابنتها، المصابة بكدمة في الركبة اليمنى، للاعتداء من قبل مدرس أثناء وجودها داخل المدرسة، مما تسبب في إصابتها.
وبمواجهة المدرس المشكو في حقه، أقر بأنه طلب من الطالبة عدم الجلوس بجوار زميلاتها والانتقال إلى مقعد شاغر، إلا أنها رفضت، مما دفعه إلى توبيخها ودفعها فسقطت على الأرض دون قصد، وهو ما أدى إلى إصابتها.
وقد تم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
لوكاشينكو يحذر أمريكا من تكرار سيناريو حرب فيتنام في حال تورطها مع فنزويلا