آخر مستجدات قانون الطفل.. توجيهات جديدة من وزيرة التضامن الاجتماعي
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
وجهت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، باستمرار الجهود لإصدار مسودة ثانية من قانون الطفل قبل نهاية شهر أبريل 2024، بالتعاون مع الوزارات المعنية ومع المجلس القومي للطفولة والأمومة، مؤكدة أن القانون يتميز بشموليته لجميع القطاعات ويراعي المستحدثات مثل العدالة التصالحية وترخيص الحضانات والرعاية البديلة.
وكشفت نيفين القباج، في تقرير لها، أن المسودة تكون متكاملة مع كل الجهات تذكر كل الحقوق للأطفال والعقوبات ضد المخالفين، موضحة أن القانون يشمل جميع مراحل الطفل والأطفال ذوي الإعاقة والأطفال العاملين ومرتكبي الجرائم والمخالفات.
ملامح قانون الطفل- القانون يجمع كل القوانين أو المواد الخاصة بالأطفال.
- يراجع المسودات القديمة والمشروعات القديمة.
- دراسة أوضاع الأطفال ما يعني دراسة الإحصاءات والدراسات الخاصة بأين هم الأطفال.
- سيتم سماع صوت الأطفال أنفسهم
- سيكون هناك نموذج تشاركي مع المجلس القومية للأمومة والطفولة
- يهتم بتعليم وتنشئة الأطفال ووجباتهم نحو مدرسهم وأسرتهم
- تجميع كل الإجراءات في مصدر واحد
- يستهدف الاستثمار في الأطفال
- الاهتمام بتنشئة الطفل وتعليمه وتغذيته والاهتمام بالمواهب والإبداعات
- وجود مراجعات للقانون من خلال حوارات مجتمعية مع مختلف أطياف المجتمع
- القانون يشمل جميع الحقوق لكل الأطفال لكل ظروفهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قانون الطفل وزارة التضامن التضامن الأطفال
إقرأ أيضاً:
وزيرة الخارجية الفلسطينية تؤكد أهمية ربط خطة ترامب للسلام بمرجعيات القانون الدولي
أكدت وزيرة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، فارسين أغابكيان شاهين، خلال لقائها نظيرها النرويجي إسبن بارث إيدي، أهمية ربط خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلام، في قطاع غزة ببيان نيويورك ومرجعيات القانون الدولي، باعتباره عنصرًا محوريًا لضمان إحلال سلام عادل وشامل في المنطقة.
وشددت الوزيرة الفلسطينية، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية، "وفا"، على ضرورة تركيز الجهود الدولية على تمكين السلطة الوطنية الفلسطينية، بصفتها الطرف الأصيل في ترتيبات، "اليوم التالي" في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، التقت الوزيرة، أبناء الجالية الفلسطينية في مملكة النرويج، حيث أكدت أهمية وحدة الصف الفلسطيني، في ظل الظروف الراهنة، وضرورة مواصلة إيصال الرواية الفلسطينية، إلى مختلف المجتمعات، ونقل الحقيقة كما هي، ناقلةً تحيات الرئيس محمود عباس، والقيادة الفلسطينية لأبناء الجالية، ومطلعةً إياهم على آخر التطورات الميدانية والسياسية في فلسطين.
كما التقت الوزيرة الفلسطينية، عددًا من أعضاء السلك الدبلوماسي، المعتمد لدى مملكة النرويج، مؤكدة أهمية استمرار دعم الدول الصديقة لضمان تنفيذ خطة ترمب واستدامتها، وربطها بالقانون الدولي، مع التشديد على مواصلة حشد الاعترافات بدولة فلسطين، إلى حين تجسيدها كدولة مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية.