إعلام عبري: هناك اختلافات كبيرة في الرأي بالمفاوضات بين إسرائيل وحماس
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قالت وسائل إعلام عبرية، نقلا عن مصادر إسرائيلية مطلعة على محادثات الهدنة في قطاع غزة، إنه لا تزال هناك اختلافات كبيرة في الرأي بالمفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس، وأنه لم يتم تسجيل أي اختراق، على الرغم من موافقة إسرائيل على مقترح التسوية الأمريكي بشأن عدد الأسرى.
ووفقًا لوسائل الإعلام العبرية، فقد وافق الوفد الإسرائيلي في الدوحة على التسوية التي اقترحها الأمريكيون فيما يتعلق بعدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم من سجون الاحتلال مقابل كل أسير إسرائيلي.
ووفقًا للمصادر الإسرائيلية فإن الوفد الإسرائيلي والوسطاء الآن في انتظار رد حركة حماس.
والتقى أمس وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي وصل في زيارة سريعة أخرى إلى إسرائيل، بأعضاء حكومة الحرب، ودعاهم إلى “إعطاء فرصة حقيقية للمفاوضات، لأن حماس تسير في الاتجاه الصحيح” وفقًا لما ذكرته وسائل الإعلام العبرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهدنة في قطاع غزة إسرائيل وحركة حماس المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس الوفد الإسرائيلي في الدوحة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: ترامب يعتزم الإعلان عن إبرام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الإثنين المقبل
أعلن إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤولين، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم الإعلان عن إبرام اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الإثنين المقبل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وفي وقت سابق، قال الدكتور رامي عبده، رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن الحرب الإسرائيلية على غزة تحولت إلى «مسرح للربح والسمسرة» بالنسبة لعشرات الشركات والكيانات الاقتصادية، مؤكدًا أن هذه الجهات تتربّح من معاناة الفلسطينيين، وتشارك بشكل مباشر أو غير مباشر في الجرائم المرتكبة بحق المدنيين.
وفي مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أوضح عبده أن تصريحات المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز بشأن استفادة مئات الشركات من العدوان ليست جديدة، بل تعكس واقعًا قائمًا منذ بداية الحرب، حيث أشار إلى أن هناك شركات صناعات عسكرية وغذائية ودوائية وتقنية تساهم في تسليح وتغذية آلة الحرب الإسرائيلية.
وأضاف أن شركات أمريكية وأوروبية ترسل معدات هدم للمنازل الفلسطينية عبر مقاولين إسرائيليين يتباهون بتسابقهم على تدمير أكبر عدد من المنازل، بينما تتربح شركات أخرى من عمليات إدخال المساعدات تحت غطاء «إنساني».