تدشين هدية خادم الحرمين في المالديف وجورجيا
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
عواصم – واس
دشنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور في جزر المالديف، البالغة 5 أطنان، في مقر المركز الإسلامي بالعاصمة ماليه، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين مترك العجالين، ووزير الشؤون الإسلامية المالديفي الدكتور محمد شهيم.
ويتم توزيع التمور على المساجد والمراكز الإسلامية في جزر المالديف، حيث يستفيد منها أكثر من 20 ألف صائم وصائمة.
كما دشّنت الوزارة برنامج هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور لمسلمي جمهورية جورجيا، وذلك في مقر سفارة المملكة بالعاصمة تبليسي، بحضور القائم بالأعمال حسين بن إبراهيم بكري، والمدير التنفيذي في إدارة مسلمي جورجيا ريسان جوجيتيدزه.
وتبلغ كمية التمور 2 طن، فيما يقدر عدد المستفيدين من البرنامج أكثر من 8 آلاف صائم وصائمة، حيث ستوزع التمور على المساجد والمراكز الإسلامية في جورجيا، وذلك في إطار البرامج التي تنفذها الوزارة خلال شهر رمضان في الخارج، بتوجيه ودعم القيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: خادم الحرمین
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.