لبنان ٢٤:
2025-06-23@11:19:27 GMT

قاسم هاشم: البعض يرفض تقديم تعويضات للجنوبيين

تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT

قاسم هاشم: البعض يرفض تقديم تعويضات للجنوبيين

اعتبر عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قاسم هاشم، إن "البعض لا يستفزه ما يرتكبه العدو الاسرائيلي بحق أبناء الجنوب من عدوان لم يسلم منه البشر والحجر والشجر، والذي امتد خارج حدود الجنوب، حيث يدفع ابناؤه الضريبة عن كل الوطن، والذين ما زالوا متشبثين بأرضهم في مواجهة مشاريع العدو لتحويل المنطقة الحدودية الى ارض محروقة، فارغة من ابنائها، ورغم كل ما أصاب هذه المنطقة من جراء الهمجية الصهيونية على مدى سبعة وخمسين عاما استمر اهلها في سياسة التحدي للعدو والبقاء في ارضهم، والذي يعد فعلا وطنيا ساهم في حماية العاصمة وكل لبنان".



أضاف في تصريح: "وبالرغم من كل ذلك وبدل الحرص من هؤلاء على تأمين مقومات الصمود والحياة لابناء القرى الحدودية اعلن هذا البعض الاستنفار بكل عناوينه البشعة، رافضا حتى نية الحكومة وهو واجبها اصلا التعويض على الخسائر البشرية والسكنية والاقتصادية التي حلت بهذه القرى، غير آبهين بالتضحيات التي لا تقدر بثمن، فهذه الاصوات التي تتحرك بين الحين والاخر لا تعي قيمة الانتماء الوطني الحقيقي الذي يدفع ثمنه الجنوبيون من شبعا والعرقوب الى الخيام ومرجعيون وكل القرى والبلدات وصولا الى الناقورة، ولو لاذ البعض بالصمت في هذا الزمن، لكن افضل من كلام اقل ما يقال فيه انه معيب ويسيء لمفهوم الهوية الوطنية". (الوكالة الوطنية للإعلام) المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

النعمي: البعض يعتبر الحرب صفقة تضمن له الإفلات من العقاب والبقاء في السلطة

رأى عبدالحميد النعمي، وزير خارجية ما تعرف «حكومة الإنقاذ»، أن في ليبيا نرى من ينظر إلى الحرب على أنها صفقة تضمن له الإفلات من العقاب والبقاء في السلطة وامتلاك عرش البلاد.

وقال النعمي، في منشور عبر «فيسبوك»: “«الحرب تجارة» قالها من قبل لينين في كتابه «الإمبريالية أعلى درجات الراسمالية». فالنظام الرأسمالي عندما يستنزف ما لديه من إمكانيات داخل الدولة من مواد خام وأسواق وموارد يتوجه إلى الخارج بشن الحروب والاستيلاء على ثروات الشعوب الأخرى. وكما تصح هذه الفرضية على مستوى الدولة فهي تصح على مستوى الفرد”.

وأضاف “نتنياهو يفر إلى الحرب طمعا في تحقيق مكاسب شخصية. فهي الملجأ الأخير له للبقاء في السلطة والإفلات من الملاحقات. وترامب أيضا يفر إلى الحرب لأنها الحل الوحيد أمامه لسد العجز في الدين العام الأمريكي. فهو يحتاج إلى موارد إضافية كما فعلها في السابق بالاستيلاء على ثروة العراق وسوريا وليبيا وفرض رسوم جمركية باهظة على المكسيك وكندا والصين والتهديد بضم جرينلاند وغزة”.

وتابع “ترامب هو يهدد اليوم بالاستيلاء على إيران. وفي ليبيا أيضا نرى من ينظر إلى الحرب على أنها صفقة تضمن له الإفلات من العقاب والبقاء في السلطة وامتلاك عرش البلاد. ولكن لحسن الحظ في التجارة، المكسب والخسارة «متحاديين». فالتهور والثقة الزائدة بالنفس تقود مباشرة إلى «سوء الخامة»”.

الوسومالحرب السلطة العقاب النعمي ليبيا

مقالات مشابهة

  • هاشم: لاتّخاذ كل الخطوات لدرء الاخطار عن لبنان
  • قيادي بـالجبهة الوطنية: استمرار الصراع الحالي يدفع المنطقة لمزيد من الفوضى
  • هاشم: لا بد من إيجاد باب لتأمين تمويل للبلديات المنتخبة
  • النعمي: البعض يعتبر الحرب صفقة تضمن له الإفلات من العقاب والبقاء في السلطة
  • رسائل متباينة من الاعتداء الصهيوني الأخير على الدولة الإيرانية
  • رامز جلال يتصدر الترند بسبب «بيج رامي»
  • محكمة أمريكية تسمح بمقاضاة السلطة ومنظمة التحرير للحصول على تعويضات
  • شكرا لمن صب ” كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نتهاون مع أي تهديد صادر من الجنوب اللبناني
  • حزب الجبهة الوطنية يبحث دعم مشروعات الحرير وتربية الدواجن بالريف